وليد فواز يكشف تفاصيل شخصيته في مسلسل "برغم القانون"
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
أعرب الفنان وليد فواز، عن سعادته الكبيرة بردود الأفعال التي تلقاها بعد عرض الحلقة الأولى من مسلسل "برغم القانون"، الذي تم عرضه عبر منصة Watch It وقناة ON، حيث يجسد فواز شخصية زوج غيور يعمل بهيئة قناة السويس، تلجأ إليه الفنانة إيمان العاصي لتسأله عن زوجها الذي اختفى في ظروف غامضة.
قال وليد فوازي، في تصريحات صحفية، " "أشكر الله على ردود الأفعال التي وصلتني حتى الآن، ولكن الأحداث الحقيقية لم تبدأ بعد.
وأضاف فواز: "سعدت كثيرا بالعمل مع الفنانة إيمان العاصي، وأتمنى لها كل النجاح في أول بطولة درامية لها. العمل أيضاً مع شركة كبيرة مثل فنون مصر، والمنتجين ريمون مقار ومحمد محمود عبد العزيز، كان تجربة مميزة بالنسبة لي. كما شعرت براحة كبيرة أثناء العمل مع المخرج شادي عبد السلام، وسعيد للغاية بتجربته."
قصة مسلسل برغم القانونتدور أحداث المسلسل حول المحامية ليلى، التي تعيش في مدينة بورسعيد. تستيقظ ليلى في أحد الأيام لتجد أن زوجها قد اختفى دون أي سبب واضح. بعد محاولاتها اليائسة للعثور عليه، تكتشف أنه هرب بعد زواج دام عشر سنوات، وأثمر عن طفلين، ليلى وهاشم. ومع تقدم الأحداث، تتكشف الأسرار التي أدت إلى هروب زوجها "أحمد" دون سابق إنذار.
أبطال مسلسل برغم القانونمسلسل "برغم القانون" بطولة إيمان العاصي، وليد فواز، هاني عادل، محمد القس، عابد عنان، فرح يوسف، عايدة رياض، محمد محمود عبد العزيز، جيسيكا حسام الدين، نبيل على ماهر، بتول الحداد، ريهام محيي الدين، وعدد آخر من النجوم تأليف نجلاء الحدينى وإخراج شادى عبد السلام وإنتاج الشركة المتحدة وشركة فنون مصر للمنتجين ريمون مقار ومحمد عبد العزيز، والعمل مكون من 30 حلقة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قصة مسلسل برغم القانون وليد فواز الفنان وليد فواز مسلسل برغم القانون منصة watch it إيمان العاصي هاني عادل برغم القانون ولید فواز
إقرأ أيضاً:
ما مصير الطفل الرضيع بعد إحالة أوراق قاتلة زوجها وأطفاله الـ6 بالمنيا لمفتى الجمهورية لإعدامها؟.. القانون يجيب
جاء قرار محكمة الجنايات بإحالة أوراق المتهمة بقتل زوجها وأطفاله الـ6 بقرية دلجا بمحافظة المنيا إلى مفتي الجمهورية لإبداء الرأي الشرعي في الحكم بإعدامها، ليثير التساؤل حول مصير طفلها الرضيع الذي تحمله.. وفي هذا التقرير نوضح مواد القانون بهذا الشأن..
المادة 19 من قانون تنظيم السجون رقم 396 لسنة 1956، أكد أن تعامل المسجونة الحامل معاملة طبية خاصة من حيث الغذاء والتشغيل والنوم منذ ثبوت حملها بتقرير طبي، وإلى أن تضع مولودها وتمضي أربعين يوما على الوضع، ويجب أن يبذل للأم وطفلها العناية الصحية اللازمة مع الغذاء والملبس المناسب والراحة، ولا يجوز حرمان المسجونة الحامل أو الأم من الغذاء المقرر لها لأي سبب كان.
المادة 20 من القانون نصت على أنه يبقى مع المسجونة طفلها بحضانة السجن حتى يبلغ من العمر 4 سنين على أن تلازمه خلال العامين الأولين، فإن لم ترغب في بقائه معها أو بلغ هذه السن سُلم لمن له الحق في حضانته قانوناً، فإذا رفض سُلم لمن يليه، فإذا رفض جميع من لهم الحق في حضانته قانوناً، وجب على مأمور السجن إيداعه أحد دور الرعاية المختصة وإخطار الأم المسجونة بمكانه وتيسير رؤيتها له في أوقات دورية على الوجه الذي تبينه اللائحة الداخلية.
نص قانون الطفل على كيفية رعاية أطفال السجينات، وجاء بالمادة 31 مكرراً من قانون الطفل، على أنه ينشأ في كل سجن للنساء دار للحضانة يتوافر فيها الشروط المقررة لدور الحضانة، يسمح فيها بإيداع أطفال السجينات حتى بلوغ الطفل سن 4 سنوات، على أن تلازم الأم طفلها خلال السنة الأولى من عمره، ويصدر بتنظيم كيفية اتصال الأم السجينة بطفلها وتلقيه رعايتها قرار من وزير الداخلية، ولا يُسمح للأم باصطحاب طفلها إلى محبسها، ولا يجوز حرمانها من رؤية طفلها أو من رعايته كجزاء لمخالفة ترتكبها.