تحتفل الفنانة نجاة الصغيرة بعيد ميلادها الـ85 اليوم، إذ أنها من مواليد 11 أغسطس عام 1938، فهي صاحبة حنجرة ذهبية ظهرت موهبتها منذ نعومة أظفارها إذ اكتشف والدها حبها للغناء فشجعها على الاستمرار لتتربع على عرش القلوس وتصبح اسمًا لامعا في عالم الغناء العربي.

ويستعرض «الوطن» خلال السطور التالية أبرز المحطات في حياة قيثارة الشرق، في عيد ميلادها الـ 85:

أبرز المحطات في حياة نجاة الصغيرة

ولدت نجاة الصغيرة في القاهرة، ووالدها هو محمد كمال حسني البابا، الخطاط العربي الدمشقي الشهير أنجبها من زوجته الأولى الدمشقية، وهي شقيقة الفنانة سعاد حسني من الأب فقط.

بدأت نجاة الصغيرة بالغناء في التجمعات العائلية من سن الخامسة، وعندما بلغت الثامنة من عمرها قدمت أول فيلم لها بعنوان «هدية»، عندما بلغت نجاة سن التاسعة عشرة، كلف والدها شقيقها الأكبر «عز الدين» بتدريبها على حفظ أغاني أم كلثوم لتقوم بأدائها في الحفلات.

ملحنون تعاونت معهم نجاة الصغيرة

تعاونت نجاة مع الموسيقار محمد عبد الوهاب في لحن «كل دا كان ليه»، لتتوالى بعدها أعمالها الفنية، وغنت أيضا للملحنين: سيد مكاوي، وحلمي بكر، وبليغ حمدي، وكمال الطويل وكذلك الموسيقار محمد الموجي وهاني شنودة.

أبرز الجوائز التي حصلت عليها

حصلت نجاة على وسام من الرئيس المصري جمال عبدالناصر، وحصلت على وسامين من الرئيسين التونسيين الحبيب بورقيبة ثم زين العابدين بن علي، كما حصلت نجاة على جائزة الشاعر الإماراتي سلطان بن علي العويس وكان عنوان الجائزة «هؤلاء أسعدوا الناس» وقدمت في دبي.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: نجاة الصغيرة الفنانة نجاة الصغيرة

إقرأ أيضاً:

شركات نظافة حصلت على عقود بالملايير تلجأ إلى حرق النفايات في الهواء الطلق

زنقة 20 | الرباط

علم موقع Rue20 ، أن شركات نظافة حصلت على عقود ضخمة تلجأ إلى حرق النفايات عبر عملية حرقها في الهواء الطلق في تهديد خطير للبيئة.

و بحسب ما بلغ إلى علم موقع Rue20 ، فإن شركة النظافة التي تدبر جمع النفايات بمدينة القنيطرة ، يلجأ عمالها في عدد من الأحياء إلى حرق النفايات بطرق عشوائية وسط الأحياء السكنية.

ولم يتمكن الموقع من التأكد إن كان الأمر صادراً من الشركة المشغلة أم أنه تصرف فردي يستوجب المسائلة و العقاب ، خاصة و أن حرق النفايات في الهواء الطلق في مدينة ملوثة اصلا مثل القنيطرة يزيد من حجم الكارثة و يهدد المواطنين بأمراض خطيرة.

في المقابل يشكو ساكنة المدينة من تراجع خدمات شركة التدبير المفوض لقطاع النظافة، التي تحصل بشكل سنوي من مالية الجماعة على مبالغ كبيرة، دون أن توفر حاويات وشاحنات لائقة ، و التقيد بمقتضيات دفتر التحملات، و معالجة المطارح العشوائية، و اختفاء آليات الكنس الآلي، و غياب البرنامج الاستثماري وتعطيل جمع النفايات من داخل الأزقة و الاحياء السكنية

إلى ذلك، أكدت مصادرنا أن أحياء مثل بير الرامي و أليانس تعيش وضعا بيئيا كارثيا بسبب انتشار النفايات و “ردم البناء” في غياب تام للمجلس البلدي و شركة النظافة.

هذا الوضع يمكن تعميمه على أغلب المدن المغربية التي تعيش تراكما يوميا للنفايات وسط عجز الشركات المفوض لها بتدبير القطاع لاسباب متعددة بالرغم من أن المواطنين يدفعون ما يسمى بـ”ضريبة النظافة”.

مقالات مشابهة

  • بعد تعيينه رئيسا تنفيذيًا وعضواً منتدباً لشركة أورنچ مصر.. أبرز المحطات في حياة هشام مهران
  • نهضة مصر" تحتفل بتوقيع كتاب "ضربة البداية" لـ محمد أبو النجا ومحمد محرم
  • في ذكرى ميلاده.. تعرف على أبرز المحطات الفنية لـ حسن مصطفى
  • شركات نظافة حصلت على عقود بالملايير تلجأ إلى حرق النفايات في الهواء الطلق
  • في عيد ميلادها... نيرمين الفقي.. السيدة التي لم تهرم أبدًا
  • نجاة أسرة من الغرق عقب انقلاب سيارتهم في ترعة الإبراهيمية ببني سويف
  • مجلة أمريكية: التحديثات جعلت درونات “غيران” الروسية أكثر فتكا
  • نجاة عبد الرحمن تكتب: مصر.. القلب المحرّك لوقف إطلاق النار وضامن الأمن الإقليمي
  • شاهد بالفيديو.. الإعلامي محمد محمود “حسكا” وزوجته المذيعة “سماح” يخطفان الأضواء بإطلالة ملفتة مع طفلتهم الصغيرة
  • موسم سينمائي استثنائي.. أبرز الأفلام المصرية والعالمية صيف 2025