أسعار الأسماك اليوم الثلاثاء 18 - 9-2024 في الدقهلية
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
شهدت اليوم الثلاثاء أسعار السمك، ثباتا في الأسعار، في محافظة الدقهلية، حيث استقرت أسعار السمك اليوم، لدى المستهلك فى السوق المحلية، بجميع منافذ محافظة الدقهلية.
ولذا تنشر بوابة الفجر، أسعار السمك اليوم، في مراكز محافظة الدقهلية.
أسعار السمك في الدقهلية جاءت كما يلي:
كما استقرت أسعار السمك، لدى المستهلك فى السوق المحلية، وتراوح البلطي ما بين 60: 90 جنيهًا، كما تراوح الجمبري مابين 170: 390 جنيهًا للكيلو، وتراوح سعر كيلو الكابوريا بأنواعها المختلفة مابين 80: 120 جنيهًا، ووصل سعر كيلو السبيط لـ240 جنيهًا.
ينشر موقع "الفجر " أسعار الأسماك بسوق الجملة، فيما يضاف إلى السعر بين 5 إلى 10جنيهات في أسواق التجزئة….كالتالي
أسعار السمك اليوم
الصنف السعر
بلطى 1 من 81 إلى 85 جنيه
بلطى 2 من 76 إلى 80 جنيه
بلطى اسوانى من 20 إلى 60 جنيه
فلية بلطى من 40 إلى 200 جنيه
قشر بياض من 75 إلى 1،255 جنيه
بياض املس 1 بلدى من 60 إلى 100 جنيه
بياض املس 2 خليجى من 30 إلى 50 جنيه
قراميط – شيلان من 30 إلى 50 جنيه
ثعابين من 50 إلى 250 جنيه
مكرونة خليجى من 65 إلى 75 جنيه
مكرونة سويسي من 60 إلى 110 جنيه
مكرونة مجمدة من 30 إلى 40 جنيه
برانيس اسكندرانى من 60 إلى 110 جنيه
موسى من 180 إلى 400 جنيه
سبيط – كاليماري – سابيا من 180 إلى 400 جنيه
قرش من 30 إلى 60 جنيه
حدادى من 10 إلى 30 جنيه
كابوريا من 40 إلى 240 جنيه
مرجان 1 من 60 إلى 70 جنيه
مرجان 2 من 45 إلى 50 جنيه
مرجان مجمد من 20 إلى 30 جنيه
بربون 1 من 65 إلى 60 جنيه
بربون 2 من 50 إلى 60 جنيه
بربون مجمد من 25 إلى 35 جنيه
دنيس من 90 إلى 210 جنيه
جمبري جامبو من 540 إلى 600 جنيه
جمبري 1 من 430 إلى 510 جنيه
جمبري 2 من 330 إلى 440 جنيه
جمبري 2 مجمد من 175 إلى 375 جنيه
جمبري 3 من 95 إلى 245 جنيه
بوري 1 من 85 إلى 145 جنيه
بوري 2 من 70 إلى 80 جنيه
مازليا – كشر من 60 إلى 110 جنيه
شعور من 60 إلى 110 جنيه
وقار من 75 إلى 145 جنيه
قاروص – لوت من 60 إلى 160 جنيه
موزة من 70 إلى 95 جنيه
باغة من 20 إلى 50 جنيه
سردين من 65 إلى 85 جنيه
كسكمري من 55 إلى 75 جنيه
سردين مجمد من 35 إلى 75 جنيه
ماكريل مجمد من 75 إلى 95 جنيه
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أسعار الأسماك اليوم الثلاثاء اسماك اليوم اسعار السمك اليوم اسعار السمك محافظة الدقهلية مراكز محافظة الدقهلية
إقرأ أيضاً:
معلومات الوزراء: تقلبات بأسعار الشحن العالمي بسبب تغيير مسارات السفن
سلط مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، الضوء على التقرير الصادر عن منظمة الأمم المتحدة للتجارة والتنمية "الأونكتاد"، حول النقل البحري خلال عام 2025، والذي أشار إلى أن قطاع الشحن البحري العالمي، الذي ينقل أكثر من 80% من التجارة الدولية، شهد ضغوطًا متزايدة مع تباطؤ النمو وارتفاع التكاليف، مضيفاً أنه بعد نمو متواضع للتجارة البحرية بلغ 2.2% خلال عام 2024، من المتوقع أن يتراجع معدل النمو إلى 0.5% فقط خلال عام 2025.
وأكد التقرير أن التوترات السياسية والتغيرات في أنماط التجارة وإعادة تشكيل مسارات الشحن أعادت خلال الفترة الماضية رسم خريطة التجارة البحرية؛ حيث اضطرت السفن التي كانت تمر عبر البحر الأحمر في أيام معدودة إلى الإبحار لمدة أسابيع حول طريق رأس الرجاء الصالح، مما رفع تكاليف الشحن وأضعف استقرار سلاسل التوريد وتسبب في اضطرابات مزمنة بالموانئ.
كما أن تغيير مسارات السفن أدى إلى ارتفاع المسافات المقطوعة بالطن -المسافة التي يقطعها كل طن من البضائع- إلى مستوى قياسي بلغ 6% في 2024، وهو ما يعادل ثلاثة أضعاف معدل نمو حجم التجارة البحرية في 2024.
بالإضافة إلى ذلك، فقد زادت التدابير التجارية التي أعلنتها الولايات المتحدة الأمريكية ودول أخرى، بما في ذلك الرسوم الجمركية الجديدة والقيود المستهدفة على رسو السفن، من التكاليف وفاقمت حالة عدم اليقين الاقتصادي.
فضلًا عن ذلك، يمر قطاع شحن الطاقة كذلك بعدد من التحولات؛ إذ ارتفع شحن الفحم رغم تراجعه على المدى الطويل، وظلت شحنات النفط مستقرة لكن عبر مسارات أطول، بينما زادت تجارة الغاز. وقد أصبحت المعادن الحرجة، الضرورية لصناعة البطاريات والطاقة المتجددة والاقتصاد الرقمي، مصدرًا جديدًا للتوترات مع تصاعد المنافسة على تأمين الإمدادات وتعزيز القيمة المضافة محليًا، مما فرض متطلبات جديدة على النقل واللوجستيات.
أكد التقرير أن السمة الأساسية التي أصبحت تميز مشهد أسعار الشحن العالمي تتمثل في التقلب وعدم الاستقرار؛ حيث شهدت أسعار الحاويات والبضائع السائبة وناقلات النفط تقلبات حادة خلال عامي 2024 و2025، بفعل التوترات الجيوسياسية وتحولات السياسات التجارية وعدم التوازن بين العرض والطلب. وقد تعرضت أسعار الشحن بالحاويات لضربة قوية؛ إذ اقتربت أسعار السوق والعقود من مستويات جائحة "كوفيد-19" في منتصف 2024، قبل أن تتراجع لكنها ظلت أعلى بكثير من مستويات ما قبل الجائحة.
كما ارتفعت أسعار شحن البضائع السائبة الجافة في 2024؛ بسبب الطلب القوي على الفحم والحبوب والأسمدة وإعادة توجيه السفن عبر البحر الأحمر وضعف نمو الأساطيل، لكنها تراجعت في 2025 مع دخول طاقات جديدة إلى الخدمة، في حين شهدت أسواق ناقلات النفط ارتفاعًا حادًا في يونيو 2025 نتيجة تصاعد المخاطر في مضيق هرمز.
وفي سياقٍ متصل، يؤكد التقرير أن طول مسارات الشحن يتسبب في ارتفاع الانبعاثات؛ حيث زادت انبعاثات غازات الدفيئة من الشحن بنسبة 5% في 2024، فيما لا يتجاوز نصيب الأسطول العالمي القادر على استخدام الوقود البديل 8%، كما أن معدلات إعادة تدوير السفن لا تزال منخفضة.
يحذر التقرير من أن إزالة الكربون عن قطاع الشحن البحري ستتطلب تكاليف كبيرة تشمل تجديد الأساطيل وتكييف الموانئ وتطوير بنية تحتية للوقود البديل، مما يستدعي توفير قواعد تنظيمية واضحة، وتعزيز الاستثمار والتعاون بين الحكومات والصناعة والقطاع المالي لدفع هذا التحول.
أكد التقرير في ختامه أن قطاع الشحن البحري اعتاد مواجهة أزمات متعددة لكنه لم يشهد في السابق كل هذه التحولات في وقتٍ واحد، ويقترح التقرير في ذلك الصدد عددًا من الإجراءات ذات الأولوية تشمل تعزيز استقرار السياسات التجارية لتقليل حالة عدم اليقين، وضمان تدفق سلاسل التوريد، والاستثمار في بنية تحتية خضراء ومستدامة ومرنة للموانئ والشحن، وتشجيع الرقمنة لرفع مستويات الكفاءة والشفافية مع ضمان الأمن السيبراني، وتعزيز إعادة التدوير المستدام للسفن، إضافة إلى حماية الاقتصادات الأكثر هشاشة من التأثيرات الأسوأ لارتفاع تكاليف الشحن.