التقديم على وظائف وزارة المالية عبر بوابة الوظائف الحكومية.. خطوات سهلة وشروط واضحة
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
يبحث المواطنين عن الوظائف الخالية التي أعلنتها وزارة المالية، عبر الموقع الإلكتروني لـ بوابة الوظائف الحكومية، بتوفر وظائف خالية من النوع القيادي، حيث تحتاج الوزارة إلى شغل منصب الوكيل الدائم للوزارة.
كيفية التقديم بوظائف وزارة المالية
على من تنطبق عليه شروط شغل الوظيفة التقدم بالطلب باليد للجنة الوظائف القيادية والإدارة الإشرافية بأبراج وزارة المالية بمدينة نصر برج رقم (4) الدور السابع – غرفة رقم (710)، مع مراعاة التقدم خلال مواعيد العمل الرسمية.
تنتهي مهلة التقدم لهذه الوظائف في 2024/09/22.
وظائفشروط شغل الوظائف بوزارة المالية
- المشاركة في وضع الإطار العام للخطط التي تكفل حسن سير العمل بالوزارة التي تكفل تحقيق الأهداف المرسومة وعرضها على السلطة المختصة.
- إجتياز البرامج التدريبية اللازمة في ضوء ما حدده الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة ووفقًا لأحكام قانون الخدمة المدنية رقم 81 لسنة 2016 ولائحته التنفيذية.
- القدرة على القيادة والتوجيه.
- القدرة على التخطيط ورسم الخطط والبرامج والسياسات والإجراءات بما يكفل تحقيق الأهداف.
- القدرة على حل المشكلات وإدارة الأزمات واتخاذ القرارات في الوقت المناسب.
- القدرة على إكتشاف المرؤوسين ذو الإبداع والابتكار.
- إمتلاك مهارات الاتصال بفعالية.
- امتلاك مهارة تحليلية ممتازة وقدرة على التحليل المنطقى وربط الموضوعات.
- مؤهل عال يتواءم مع نوع وطبيعة العمل.
- قضاء مدة بينية مقدارها عام واحد على الأقل في وظيفة من المستوى الوظيفي الأول (أ) أو قضاء مدة كلية مقدارها تسعة عشر عام تتفق مع طبيعة عمل الوظيفة.
- الإلمام بالقوانين واللوائح التي تحكم نظام العمل.
- القدرة على التعامل مع الحاسب الآلي.
- الإلمام بإحدى اللغات الأجنبية.
على راغبى التقدم لشغل الوظيفة تقديم المستندات التالية بالاضافة لإسطوانة مدمجة CD بها كافة المستندات بصيغة pdf.
- بيان بالإنجازات السابقة في مجال العمل مرفقًا بها المستندات الدالة على مستوى المهارات والقدرات والجدارات الأخرى اللازمة لشغل الوظيفة.
- المستندات الدالة على مستوى المهارات والقدرات والجدارات الأخرى اللازمة لشغل الوظيفة وأى بيانات أخرى يرى المتقدم إضافتها ( الدورات التدريبية والشهادات).
- بالنسبة لغير الموظفين بالجهاز الإداري للدولة يرفق صورة من شهادات تتضمن سنوات الخبرة المذكورة في شروط شغل الوظيفة معتمدة ومختومة (ويتم إحضار الأصل للإطلاع فقط).
- مقترحًا وافيًا لتطوير الوظيفة المتقدم إليها.
- يراعى أن يتم وضع كافة المستندات عالية بذات الترتيب بالملف الأصلى.
بالنسبة لـ الإسطوانة المدمجة:
- صورة شخصية.
- صورة من بطاقة الرقم القومى سارية وجه أمامي وخلفي بورقة واحدة.
- نموذج طلب شغل الوظيفة المرفق بالإعلان، وبيان حالة وظيفية معتمد ومختوم.
- مقترحًا وافيًا لتطوير الوظيفة المتقدم إليها.
- عدد 4 صور شخصية حديثة مقاس 4x6.
- عدد 4 صور من بطاقة الرقم القومى سارية وجه أمامي وخلفي بورقة واحدة.
- نموذج طلب شغل الوظيفة المرفق بالإعلان.
- بيان حالة وظيفية معتمد ومختوم من جهة العمل.
- بيان بالإنجازات السابقة في مجال العمل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وظائف وزارة المالية التقديم على وظائف وزارة المالية الوظائف الحكومية الوظائف الحكومية الشاغرة وزارة المالیة شغل الوظیفة القدرة على
إقرأ أيضاً:
تحوّل في قواعد اللعبة.. التثبّت في الوظيفة قد يكون أكثر ربحية من التنقّل السريع
لطالما اعتُبر التنقّل بين الوظائف أحد أكثر الطرق فاعلية لزيادة الدخل وتحقيق قفزات مهنية، لذا كانت النصيحة السائدة بين الموظفين وأصحاب الخبرات واضحة: "إذا أردت راتبًا أعلى، غيّر شركتك". وتكرّست هذه القناعة في العديد من الأسواق حول العالم، حيث لم يكن غريبًا أن يقضي الموظف عامًا أو عامين فقط في كل وظيفة، ليحصل في كل مرة على عرض أفضل.
لكن تقريرًا حديثًا نشرته مجلة إيكونوميست يشير إلى أن هذه القاعدة بدأت تفقد فاعليتها. فبيانات حديثة تُظهر أن معدلات نمو الأجور للعاملين الذين يبقون في وظائفهم أصبحت تتفوق -ولأول مرة منذ أكثر من 15 عامًا- على نظرائهم ممن يتنقلون بين الشركات.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 210 مبادئ لبناء ثروة من المنزل على طريقة وارن بافيت.. دليل بسيط وعمليlist 2 of 25 قطاعات واعدة للاستثمار في 2025 تعرف عليهاend of listويبدو أن هذا الاتجاه بدأ في الولايات المتحدة، لكنه يعكس دينامية أوسع في أسواق العمل التي بدأت تتباطأ بعد سنوات من الانتعاش.
السوق لم يعد كما كانوتوضح إيكونوميست أن ظاهرة ما يُعرف بـ"التباطؤ المتسلسل" بدأت تظهر بوضوح في عدة قطاعات، بعد أن وصلت أسواق العمل في سنوات ما بعد الجائحة إلى ذروتها.
في السابق، كان عدد الوظائف الشاغرة يتجاوز عدد الباحثين عن العمل في اقتصادات رئيسية مثل الولايات المتحدة، مما خلق بيئة تنافسية أطلقت موجات من التنقّل الوظيفي والزيادات السخية في الأجور.
لكن اليوم، بدأت المؤشرات تتغيّر، ففي الولايات المتحدة مثلًا -كمثال بارز- تراجع هذا التوازن ليصل إلى نقطة تعادل: وظيفة شاغرة لكل باحث عن عمل. وقد انعكس ذلك في تراجع نية أصحاب الأعمال لتوسيع التوظيف أو تقديم زيادات جديدة، وفقًا لما ذكرته المجلة.
التغيّر لا يقتصر على سوق واحدةوعلى الرغم من أن البيانات الواردة في تقرير إيكونوميست ترتكز على السوق الأميركية، فإن المؤشرات تنطبق على عدد من الاقتصادات المتقدمة، حيث بدأت شركات التكنولوجيا والاستشارات -التي بالغت في التوظيف خلال سنوات الانتعاش- في مراجعة خططها وتقليص أعداد الموظفين.
إعلانومن القطاعات المتأثرة:
الخريجون الجدد؛ الذين يواجهون صعوبة متزايدة في دخول سوق العمل. المبرمجون والتقنيون؛ الذين باتوا ينافسون نماذج الذكاء الاصطناعي القادرة على أداء مهامهم بكفاءة. الموظفون الإداريون؛ الذين بدؤوا يرون أن الثبات في الوظيفة لم يعد مؤشرًا سلبيًا، بل ربما أصبح ميزة نسبية. الأرقام لا تكذببيانات بنك الاحتياطي الفدرالي في أتلانتا التي استشهدت بها إيكونوميست، أظهرت بشكل واضح أن نمو الأجور للمستقرين في وظائفهم بات أسرع من أولئك الذين يبدّلون وظائفهم. وهذا التحوّل يعكس تباطؤا حقيقيا في السوق، وليس مجرد تقلبات ظرفية.
وعلى الرغم من أن بيانات التوظيف العامة لا تزال تشير إلى زيادات في عدد الوظائف، فإن إيكونوميست لفتت إلى أن جزءًا كبيرًا منها يعود إلى القطاع الحكومي (مثل التعليم)، في حين بدأ التوظيف في القطاع الخاص -وهو المؤشر الأدق لحيوية الاقتصاد- بدأ يفقد زخمه.
لماذا لم يعد "القفز" مُجديًا؟ببساطة، لأن توقيت القفز لم يعد مناسبًا، فكلما بدأ سوق العمل في التباطؤ، أصبحت محاولات التنقل أكثر مخاطرة. فالشركة التي تُغادرها لن تعود، والعروض الوظيفية التي كانت تغمر صناديق البريد على "لينكدإن" قد لا تكون متاحة بالوتيرة ذاتها.
وتقول المجلة إنه إذا كانت هناك فترة مناسبة لإعادة ترتيب المكتب والجلوس بثبات، فقد تكون هذه هي اللحظة. ومَن كان ينتظر "العرض الأفضل" قد يضطر إلى الانتظار طويلًا.
هل يتغير شيء قريبًا؟وترى إيكونوميست أن البنوك المركزية -وفي مقدمتها الاحتياطي الفدرالي الأميركي- قد تضطر إلى التدخل بتخفيض أسعار الفائدة لتحفيز التوظيف مجددًا. إلا أن ذلك لن يحدث إلا بعد الاطمئنان إلى أن التضخم لن يعاود الارتفاع، خاصة في ظل بيئة سياسية وتجارية متوترة.
وبينما لا تتوقع الأسواق تخفيضا في أسعار الفائدة خلال الأسابيع القليلة المقبلة، فإن احتمالات التحرك تظل قائمة مع نهاية العام إذا ما تواصلت الإشارات السلبية من سوق العمل.
وربما يكون أهم ما في تقرير إيكونوميست الإشارة إلى تحوّل ثقافي في سوق العمل. فبعد سنوات من تمجيد "القفز الوظيفي"، يُعاد الآن تعريف النجاح المهني من خلال عوامل أكثر واقعية هي: الاستقرار والالتزام والقدرة على التكيف مع تقلبات السوق.
وقد لا يكون الثبات في الوظيفة دومًا الخيار الأكثر إثارة، لكنه -وفقًا للبيانات والتحليلات الأخيرة- أصبح الخيار الأذكى في المرحلة الراهنة.