موعد تغيير الساعة وبدء تطبيق التوقيت الشتوى 2024 بـ60 دقيقة تأخير
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
موعد بدء تطبيق التوقيت الشتوي 2024.. مع قرب انتهاء فصل الصيف والعمل بالتوقيت الصيفي، يبحث عنه الكثير، كما يتساءل الكثير عن آلية تطبيق التوقيت الشتوى وهل سيتم تقديم الساعة أم تأخيرها 60 دقيقة.
موعد تطبيق التوقيت الشتويووفقًا للقانون رقم 24 لسنة 2023 في شأن تقرير نظام التوقيت الصيفي، الصادر مؤخرًا تكون الساعة القانونية في مصر هي الساعة حسب التوقيت المتبع مقدمة بمقدار ستين دقيقة، وذلك اعتبارًا من يوم الجمعة الأخيرة من شهر أبريل، وحتى نهاية يوم الخميس الأخير من شهر أكتوبر، من كل عام ميلادى.
وطبقت الحكومة العمل بـ التوقيت الصيفى، في محاولة لترشيد استهلاك مصادر الطاقة المختلفة، مثل الكهرباء والبنزين والسولار والغاز.
وجاء إقرار العمل بـ التوقيت الصيفي فى مصر في أبريل عام 2023 وذلك بعد 7 سنوات من إلغائه، وتم تطبيقه خلال الجمعة الأخيرة من شهر أبريل للعام الماضي 2023، وتقوم آلية التوقيت الصيفي على تقديم الساعة 60 دقيقة وفقا لبيانات مجلس الوزراء.
تأخير أم تقديم الساعة في التوقيت الشتوي
وكان مجلس النواب وافق نهائيًا على مشروع قانون تقرير نظام التوقيت الصيفى، ويهدف إلى عودة العمل بنظام التوقيت الصيفي من خلال تقديم الساعة ستين دقيقة اعتبارًا من الجمعة الأخيرة من شهر أبريل حتى الخميس الأخير من أكتوبر، لترشيد الطاقة والاقتصاد في تشغيلها في ضوء ما يشهده العالم من ظروف ومتغيرات اقتصادية.
وبذلك يكون تطبيق التوقيت الشتوي بتأخير الساعة 60 دقيقة، وذلك وفقا للقانون رقم 24 لسنة 2023 في شأن تقرير نظام التوقيت الصيفي، وسيتم العمل بالتوقيت الشتوي يوم الخميس الأخير من شهر أكتوبر المقبل، بتأخير الساعة 60 دقيقة.
الرئيس السيسى يصدق على تقرير نظام التوقيت الصيفى
وصدّق الرئيس عبد الفتاح السيسى، في 16 إبريل 2023 على القانون رقم 34 لسنة 2023، فى شأن تقرير نظام التوقيت الصيفى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تطبيق التوقيت الشتوى 2024 موعد تطبيق التوقيت الشتوي موعد تطبيق التوقيت الشتوي رسميا موعد تطبيق التوقيت الشتوي في مصر التوقیت الصیفى التوقیت الصیفی التوقیت الشتوی تطبیق التوقیت تقدیم الساعة التوقیت ا من شهر
إقرأ أيضاً:
كان بإمكاني تغيير مجرى التاريخ.. ممثلة بريطانية تكشف تفاصيلها رفضها لعرض موعد غرامي من ترامب
قالت تومسون: "سمعت صوتًا يقول: مرحبًا، أنا دونالد ترامب. اعتقدت في البداية أنها مزحة، وسألته كيف يمكنني مساعدتك؟ ثم قال: أود أن تأتي للإقامة في أحد أماكني الجميلة، وربما نتناول العشاء معًا". اعلان
كشفت الممثلة البريطانية الحائزة جوائز الأوسكار والبافتا ولقب "السيدة" (Dame) إيما تومسون، أنها تلقت في عام 1998 عرضًا غير متوقع من الرئيس الأميركي دونالد ترامب للخروج في موعد عشاء، في اليوم نفسه الذي تم فيه تأكيد طلاقها من الممثل كينيث براناه، وفق تقرير لصحيفة "الغارديان" البريطانية.
وقالت تومسون، خلال حديثها في مهرجان لوكارنو السينمائي في سويسرا حيث تسلّمت جائزة "Leopard Club" عن مجمل مسيرتها الفنية، إنها كانت داخل مقصورتها أثناء تصوير فيلم "Primary Colors"، وهو عمل درامي ساخر مستوحى من صعود الرئيس الأميركي الأسبق بيل كلينتون إلى السلطة، حين تلقت مكالمة هاتفية مباشرة من ترامب.
Related "يستثني المهاجرين غير النظاميين".. ترامب يدعو إلى تعداد سكاني جديد في الولايات المتحدةبعد توقيفه لمخالفته شروط الإقامة.. مالك "ترامب برغر" في تكساس قيد إجراءات الترحيل قمة بين ترامب وبوتين في ألاسكا.. زيلينسكي يحذر من اتخاذ أي "قرار من دون أوكرانيا"ونقلت الصحيفة عن تومسون قولها: "سمعت صوتًا يقول: مرحبًا، أنا دونالد ترامب. اعتقدت في البداية أنها مزحة، وسألته كيف يمكنني مساعدتك؟ ثم قال: أود أن تأتي للإقامة في أحد أماكني الجميلة، وربما نتناول العشاء معًا". وأضافت أنها شكرته على الدعوة وأبلغته بأنها سترد لاحقًا.
في ذلك الوقت، كان ترامب قد أنهى انفصاله عن زوجته الثانية مارلا مابلز، فيما كانت تومسون قد أنهت إجراءات طلاقها من براناه. وأشارت مازحة: "أدركت لاحقًا أن وثيقة الطلاق وصلتني في ذلك اليوم بالذات. أظن أنه كان يبحث عن مطلقة مناسبة ليظهر برفقتها.. ويبدو أنه حصل على رقم هاتفي من مقصورتي، وهذا نوع من المطاردة".
تومسون، المعروفة بدعمها لحزب العمال البريطاني وحملاتها في مجال البيئة وحقوق اللاجئين والنساء، أضافت ممازحة: "لو قبلت الدعوة، ربما كنت سأغيّر مجرى التاريخ الأميركي".
وخلال الجلسة الحوارية، تناولت تومسون أيضًا مسيرتها الفنية، وتحدثت عن واحد من أشهر أدوارها في فيلم الكوميديا الرومانسي Love Actually (2003)، حيث جسّدت شخصية "كارين" التي تواجه انهيار زواجها بعد انجذاب زوجها، الذي أداه الممثل آلان ريكمان، إلى سكرتيرته.
وبشأن الشعبية المستمرة للفيلم، قالت تومسون إنها ما زالت متفاجئة من بقاء أثره لسنوات طويلة، مضيفة: "أعتقد أن مشهد انكسار كارين لامس وتراً حساساً، خاصة لدى النساء، لأننا حين نتعرض لخيبة أمل عاطفية، نحاول غالبًا إخفاء مشاعرنا حتى لا يراها الآخرون".
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة