محافظ أسيوط يتفقد مركز تدريب علوم الحاسب بديروط ويوجه بتطويره
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
تفقد اللواء دكتور هشام أبوالنصر محافظ أسيوط، خلال جولته الميدانية بمركز ديروط، مركز تدريب علوم الحاسب وتكنولوجيا المعلومات بحي حسام كيلاني التابع للوحدة المحلية لمركز ومدينة ديروط للتعرف على مستوى الخدمات والدورات المقدمة للشباب، رافقه خلال الجولة محمد ابراهيم دسوقي وكيل وزارة التربية والتعليم بأسيوط، ومحمد النمر مدير عام التعليم الفني، ومصطفى على محمد رئيس مركز ومدينة ديروط.
حيث تفقد المحافظ، مركز التدريب والذى يشمل قاعتين للتدريب وذلك للاطمئنان على سير العمل به، واستعرض الخدمات والدورات التدريبية التي يقدمها المركز في مجال الحاسب الآلي واللغة الانجليزية للطلبة والطالبات بجميع مراحل التعليم المختلفة وخريجي الجامعات بهدف صقل مهاراتهم في مجالات الحاسبات وتكنولوجيا المعلومات واللغات والترجمة، والعديد من الخدمات المقدمة.
ووجه المحافظ بتطوير المركز وتجهيزه لتحقيق خدمة تعليمية متميزة لأبناء المحافظة، وتدريب شباب الخريجين على استخدام أساليب التكنولوجيا المختلفة بما يتيح لهم فتح آفاق جديدة لفرص العمل.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مهارات محافظ أسيوط ديروط تنمية مركز تدريب علوم الحاسب
إقرأ أيضاً:
علوم الحاسب بجامعة مصر المعلوماتية تطلق مشروعا مبتكرا لتطوير أنظمة السيارات ذاتية القيادة
قالت الدكتورة هدى مختار، عميد كلية علوم الحاسب بجامعة مصر المعلوماتية، إن كلية علوم الحاسب والمعلومات هي إحدى كليات جامعة مصر المعلوماتية، والتي أنشأتها وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بالتعاون مع وزارة التعليم العالي، موضحة أنّ الهدف الأساسي من إنشائها أن تكون تخصصية في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، والربط بين الجانب الأكاديمي والجانب التطبيقي، من خلال التعاون المستمر والمباشر مع الصناعة.
وأضافت «مختار»، من خلال مداخلة هاتفية على شاشة «إكسترا نيوز»، أن مشرع Drive Fusion الذي نتحدث عنه اليوم يعد نموذج أو مثال حي لحل بعض التحديات المرتبطة بالسيارات ذاتية القيادة، مشيرة إلى أنّ المشروع تم تحت إشراف أستاذ خبير في الذكاء الاصطناعي يعمل بإحدى الشركات العالمية المتخصصة في تقنيات السيارات ذاتية القيادة، بالتعاون مع طلاب الفرقة الرابعة.
وأشارت إلى أنّ أنظمة القيادة الذاتية الحالية تواجه تحديا وهو صعوبة تكيّف السيارة مع البيئة المحيطة، خاصة في حال مواجهة سيناريوهات جديدة لم يتم تدريب النظام عليها مسبقًا، ما قد يؤدي إلى زيادة احتمالية وقوع الحوادث.
مرحلة جديدة من الصراع السياسي المفتوح والحسم مؤجل