نفى كاريو زيلر وكيل أعمال البرازيلي روجيرو ميكالي المدير الفني لمنتخب 2005، ما يتردد عن الأرقام المنتشرة في عقود جهاز المدرب البرازيلي في اتفاقه مع الاتحاد المصري.

إقرأ أيضًا..

كواليس تجديد تعاقد ميكالي مع اتحاد الكرة

وتابع كاريو خلال تصريحات لبرنامج "بلس 90" مع الإعلامي أمير هشام على قناة النهار: "غير صحيح ما يتردد عن حصول الجهاز المعاون على 25 ألف دولار أو طلب المدرب 10 آلاف دولار شهريًا بدل سكن، هذا أمر جنوني لا يُصدق".

واختتم وكيل ميكالي: "المدير الفني يتواجد حاليًا في البرازيل وسوف يصل خلال أيام قليلة، وهو سعيد باستمراره في الكرة المصرية لاستمرار مشروعه".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: روجيرو ميكالي منتخب 2005 أخبار الرياضة

إقرأ أيضاً:

العدوى تبدأ من هنا.. لماذا يفشل معظمنا في غسل يديه بطريقة صحيحة؟

رغم إدراك معظم الناس لأهمية غسل اليدين في الوقاية من الأمراض المعدية، فإن ممارسات غير صحيحة وشائعة لا تزال تُقوّض هذه الوسيلة الفعالة، مما يفتح المجال لانتشار الفيروسات والجراثيم دون قصد.

وبحسب تقرير نشرته وكالة “فوكس نيوز”، فإن أربعة أخطاء متكررة في غسل اليدين تحوّل هذه العادة الصحية إلى سلوك غير فعال، وربما ضار، ما لم تُمارَس بالشكل الصحيح.

الاعتماد على المعقمات الكحولية بدلًا من الماء والصابون: يشيع الاعتقاد بأن معقمات اليدين الكحولية تغني عن الغسل التقليدي، غير أن هذه المواد تعجز عن قتل بعض الفيروسات مثل “نوروفيروس”– أحد الأسباب الرئيسية للإسهال الحاد في العالم– الذي يتمتع بقدرة عالية على مقاومة الكحول، لكنه ينهار أمام الغسل الجيد بالماء والصابون، وتشير دراسة نُشرت في دورية Clinical Infectious Diseases إلى أن المعقمات لا تؤثر فعليًا على الفيروسات غير المغلفة، ما يجعل الغسل اليدوي هو الخيار الأمثل في معظم الحالات.

الاكتفاء بالعطس في الكوع دون غسل اليدين: رغم أن العطس أو السعال في ثنية المرفق يحد من تطاير الرذاذ، إلا أن الجراثيم لا تزال تلتصق باليدين أو الأسطح المحيطة عند ملامسة الوجه أو الأدوات الشخصية لاحقًا، وتشير أبحاث من جامعة كولومبيا إلى أن الإنسان يلمس وجهه بمعدل 23 مرة في الساعة، 44% منها تشمل الفم أو الأنف أو العينين، ما يجعل اليدين ناقلًا رئيسيًا للعدوى.

غسل اليدين فقط في “مواسم المرض”: يربط الكثيرون بين غسل اليدين وفصل الشتاء، حيث تكثر الإنفلونزا ونزلات البرد، ويتجاهلون ضرورة الحفاظ على هذه العادة طوال العام. في المقابل، تحذر منظمة الصحة العالمية من أن أمراضًا خطيرة مثل السالمونيلا والتهاب الكبد A لا تتبع نمطًا موسميًا، ويمكن أن تنتقل بسهولة عبر الأيدي الملوثة في أي وقت.

إهمال الغسل بعد أنشطة يومية غير واضحة الخطر: كثيرون لا يغسلون أيديهم بعد التسوق أو زيارة المستشفيات أو تناول الطعام في المطاعم، رغم أن هذه الأماكن قد تكون بؤرًا خفية للعدوى، وتُظهر بيانات من مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) أن 70% من الناس لا يغسلون أيديهم بعد استخدام وسائل النقل العامة أو زيارة المرافق الصحية.

توصيات علمية: الغسل الفعال ينقذ الأرواح

يوصي الخبراء بغسل اليدين بالماء الدافئ والصابون لمدة لا تقل عن 20 ثانية، مع التركيز على جميع الأجزاء، بما في ذلك ظهر اليد، وبين الأصابع، وتحت الأظافر، وهي مناطق عادةً ما يتم تجاهلها.

وتوضح دراسة أجرتها جامعة ميتشيغن أن الالتزام الكامل بهذه الطريقة يقلل من احتمال الإصابة بالعدوى بنسبة تصل إلى 50%.

كما تؤكد منظمة اليونيسف أن تحسين سلوكيات غسل اليدين يمكن أن ينقذ حياة أكثر من مليون طفل سنويًا حول العالم، إذ تُعد الأيدي الملوثة سببًا رئيسيًا لوفيات الأطفال المرتبطة بالإسهال والالتهابات التنفسية.

مقالات مشابهة

  • الفيفا يحقق في تعاقد الاتحاد البرازيلي مع أنشيلوتي
  • مسؤول بـ«كاكست»: أنظمة التشفير باتت عرضة للاختراق في ظل التقدم بحوسبة الذكاء الاصطناعي
  • ريفيرو ينتظر التقرير الفني قبل بدء مهمته مع الأهلي
  • شباب بلوزداد يمدد عقد المدرب راموفيتش وطاقمه الفني إلى غاية 2028
  • طولان: هذه صفات المدير الفني المميز.. وكنت "أب" للاعبين
  • الخطيب يجتمع مع الجهاز الفني الجديد لفريق الكرة بالأهلي
  • المعونة لمنتفعيه .. هذه الرسالة صحيحة
  • شوبير يكشف موعد تولي ريفيرو قيادة الأهلي وتشكيل الجهاز الفني
  • نور أعرج لـ سانا: نحرص على أن تكون رحلة الحج فرصة لترسيخ قيم التواضع، ونظافة المخيمات في المشاعر، فقد كنا من أوائل البعثات العربية والإسلامية التي قمنا بتبني مشروع نظافة الخيم في عرفات ومنى، إضافة إلى الصحة المستدامة لدى حجاجنا من خلال التوعية الصحية التي
  • العدوى تبدأ من هنا.. لماذا يفشل معظمنا في غسل يديه بطريقة صحيحة؟