وسائل إعلام لبنانية: ارتقاء 10 شهداء من عائلة واحدة إثر غارة إسرائيلية على منزل في بلدة شعت بالبقاع اللبناني
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
2024-09-24Remسابق المقاومة اللبنانية تستهدف فجر اليوم العدو الإسرائيلي في مطار مجيدو العسكري غرب العفولة عدة مرات بصلية من صواريخ فادي “1” و” 2″، وقاعدة ومطار “رامات ديفيد” ومصنع العدو للمواد المتفجرة في منطقة زخرون التي تبعد عن الحدود 60 كلم بصلية من صواريخ فادي 2، وقاعدة عاموس (القاعدة الرئيسية للنقل والدعم اللوجستي للعدو الإسرائيلي في المنطقة الشمالية) بصلية من صواريخ فادي 1 انظر ايضاًالمقاومة اللبنانية تستهدف فجر اليوم العدو الإسرائيلي في مطار مجيدو العسكري غرب العفولة عدة مرات بصلية من صواريخ فادي “1” و” 2″، وقاعدة ومطار “رامات ديفيد” ومصنع العدو للمواد المتفجرة في منطقة زخرون التي تبعد عن الحدود 60 كلم بصلية من صواريخ فادي 2، وقاعدة عاموس (القاعدة الرئيسية للنقل والدعم اللوجستي للعدو الإسرائيلي في المنطقة الشمالية) بصلية من صواريخ فادي 1
آخر الأخبار 2024-09-24وسائل إعلام لبنانية: ارتقاء 10 شهداء من عائلة واحدة إثر غارة إسرائيلية على منزل في بلدة شعت بالبقاع اللبناني 2024-09-24المقاومة اللبنانية تستهدف فجر اليوم العدو الإسرائيلي في مطار مجيدو العسكري غرب العفولة عدة مرات بصلية من صواريخ فادي “1” و” 2″، وقاعدة ومطار “رامات ديفيد” ومصنع العدو للمواد المتفجرة في منطقة زخرون التي تبعد عن الحدود 60 كلم بصلية من صواريخ فادي 2، وقاعدة عاموس (القاعدة الرئيسية للنقل والدعم اللوجستي للعدو الإسرائيلي في المنطقة الشمالية) بصلية من صواريخ فادي 1 2024-09-23المشروع الوطني للتعليم الأخضر في ورشة عمل لوزارة التربية 2024-09-23وكالات أممية ودولية: ضرورة إنهاء المعاناة الإنسانية في قطاع غزة 2024-09-23القاضي بلال يؤكد على الأهمية الاجتماعية والسياسية لمرسوم العفو 2024-09-23مقتل ثلاثة أشخاص بقصف أوكراني على مقاطعة بيلغورود الروسية 2024-09-23سورية تدين بأشد العبارات الهجوم الوحشي الإسرائيلي الجبان على الشعب اللبناني الشقيق بحماية وتواطؤ أمريكي 2024-09-23الخارجية الصينية: واشنطن تسعى لتكريس هيمنتها على منطقة المحيطين الهندي والهادئ 2024-09-23حرس الحدود الإيراني يقضي على إرهابيين اثنين جنوب شرق البلاد 2024-09-23الأمم المتحدة تحذر من عواقب التصعيد الإسرائيلي ضد لبنان
مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر مرسوماً يقضي بتشكيل الوزارة الجديدة برئاسة الدكتور محمد غازي الجلالي 2024-09-23 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتسمية الدكتور فيصل المقداد نائباً لرئيس الجمهورية 2024-09-23 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً بعفو عام عن جرائم الفرار والجنح والمخالفات المرتكبة قبل تاريخ الـ 22 من أيلول 2024 2024-09-22الأحداث على حقيقتها عدوان إسرائيلي بالصواريخ يستهدف عدداً من المواقع العسكرية في المنطقة الوسطى 2024-09-09 إصابة أربعة مواطنين بانفجار لغم من مخلفات الإرهاب بدير الزور 2024-09-01صور من سورية منوعات الصين تطلق 6 أقمار اصطناعية جديدة إلى الفضاء بنجاح 2024-09-20 الصين تنجح بإطلاق صاروخين صناعيين للملاحة الجوية 2024-09-19فرص عمل وزارة الخارجية تعلن أسماء المتقدمين المقبولين للاشتراك في مسابقة تعيين 25 دبلوماسياً 2024-09-18 الخارجية والمغتربين تعلن عن إجراء مسابقة لتعيين 25 عاملاً في السلك الدبلوماسي 2024-07-24الصحافة مستنقع الفشل الأمريكي في أوكرانيا 2024-09-22 من قتل نفساً فكأنما قتل الناس جميعاً.
. بقلم: د. بثينة شعبان 2024-09-09حدث في مثل هذا اليوم 2024-09-2323 أيلول 2011-الرئيس الفلسطيني محمود عباس يتقدم بطلب عضوية كاملة لدولة فلسطين في الأمم المتحدة 2024-09-2222 أيلول 1862 – الرئيس أبراهام لينكون يعلن تحرير العبيد في الولايات المتحدة 2024-09-2121 من أيلول 1916 – استسلام الحامية التركية في الطائف للقوات العربية 2024-09-2020 أيلول 2006- إطلاق ناسا لمسبار ستيريو من أجل إجراء قياسات خاصة بالشمس 2024-09-1919 أيلول 1957- الولايات المتحدة تقوم بأول اختبار لتفجير قنبلة نووية تحت سطح الأرض 2024-09-1818 أيلول 1961- مقتل الأمين العام للأمم المتحدة داغ همرشولد إثر سقوط مروحيته
| مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: الإسرائیلی فی فی المنطقة
إقرأ أيضاً:
الجنوب اللبناني تحت التهديد.. قصة بلدة لم تنس الحرب
جنوب لبنان– بعد عام على توقف أصوات المدافع، ما يزال الجنوب اللبناني، وبلدة بيت ليف تحديدا، يعيش تحت ظلال حرب لم تنته فعليا، فالاتفاق على وقف إطلاق النار لم يحمل معه أمانا ولا استقرارا، بل خلف واقعا قاسيا يتجذر يوما بعد يوم على طول الشريط الحدودي.
الجنوب اليوم أشبه بورشة دمار مفتوحة، فعشرات البلدات تحولت إلى أطلال، وآلاف الوحدات السكنية سويت بالأرض أو باتت غير صالحة للحياة، وأكثر من 100 ألف نازح لم يتمكنوا من العودة إلى منازلهم بعد، ليس فقط بسبب الخراب، بل لأن الحياة الأساسية لم تعد موجودة فلا كهرباء ولا مياه ولا مدارس ولا حتى شبكات صرف صحي.
وعلى الرغم من دخول اتفاق وقف الأعمال العدائية حيز التنفيذ في 27 نوفمبر/تشرين الثاني العام الماضي، لم تهدأ السماء ولم يستقر البر، بل توالت الاعتداءات الإسرائيلية برا وجوا، مسجلة أكثر من ألف خرق موثق لدى قوات اليونيفيل، بين اغتيالات، وغارات مفاجئة، واستهداف سيارات مدنية، وقصف لمراكز صحية وآليات الإعمار، وحتى دوريات الأمم المتحدة لم تسلم من القنابل والرصاص.
وفي الوقت الذي يؤكد فيه حزب الله اللبناني التزامه بالاتفاق وتراجعه جنوب نهر الليطاني، يواصل الجيش الإسرائيلي التوغلات البرية، في بليدا، ومارون الراس، ويارون وغيرها، حيث نفذت وحداته عمليات نسف وتخريب، وقتلت عمالا وموظفين داخل مقار رسمية، كما بدأت إسرائيل بناء جدار حدودي صادر آلاف الأمتار من الأراضي اللبنانية، في حين لا تزال تحتل 5 تلال داخل الحدود، وفق اليونيفيل.
أما بلدة بيت ليف، الواقعة قبالة جبل بلاط وزرعيت والراهب، فما زالت في قلب الاستهداف، إذ نشرت إسرائيل قبل أيام خريطة تضم 31 موقعا تزعم أنها منشآت عسكرية داخل البلدة، بينها منازل مأهولة، وفي المقابل، رفض سكان البلدة النزوح مجددا، وأعدت البلدية تقريرا تفصيليا بكل موقع من هذه المواقع وسلمته للجيش اللبناني واليونيفيل.
إعلانومنذ عدة أيام، تتمركز قوة مشتركة من الجيش واليونيفيل داخل ساحة البلدة، وتنفذ دوريات لطمأنة الأهالي. فالبلدة التي عادت إليها 462 عائلة من أصل 600 قبل الحرب، تحاول استعادة نفسها، وتعيش حياة شبه طبيعية على الرغم من كل الضغوط والاغتيالات المتكررة.
هنا، تبدو الحرب كأنها لم تنته، فبيت ليف، كبقية بلدات الجنوب، لا تزال تبحث عن سلام لم يأت بعد، وعن حياة تنتظر أن تبدأ من جديد.
نزيه السيد، مزارع من بيت ليف، عاد إلى أرضه بعد سنة من النزوح، يصف واقع البلدة قائلا "نحن بلدة يعيش معظم أهلها من الزراعة، رجعنا تحت حماية الجيش وكل ما نريده هو السلام"، ويضيف "مؤخرا وصل تهديد إلى نصف البلدة تقريبا، فبدأ التوتر وبدأ بعض الناس بالرحيل".
ويتابع في حديثه للجزيرة نت أن "الأرض منذ سنتين لم تفلح بسبب الحرب، وتحتاج اليوم إلى إصلاح واهتمام، لكن لا أحد يجرؤ على الذهاب إليها أو الاعتناء بزرعه، لأننا نعيش في حالة من الكبت والضياع، لا نعرف ما الذي ينتظرنا"، مطالبا الدولة بأن تتحمل مسؤوليتها، وأن يتفقد الجيش الوضع في المنطقة.
أما هيام ديب، ابنة بلدة بيت ليف والمقيمة في بيروت، فلم تستطع مقاومة نداء البلدة بعد سلسلة الإنذارات الإسرائيلية الأخيرة، فذهبت تتجول بين البيوت المتصدعة بحذر، وتستعيد ذكريات الماضي وتتنقل بين أزقة البلدة، وتقول وهي تستعرض ما بقي من حيها "جئت لأرى أقاربي، ولكي أؤكد أننا لن نترك أهلنا وحدهم".
وتضيف في حديثها للجزيرة نت "سنظل إلى جانبهم، خصوصا في هذه الظروف الصعبة، ومع دخول الجيش ووقوفه المشرف، بيت ليف اليوم ليست كما كانت، المنازل تهدمت، والوجوه غابت إلى الأبد، نأسف على من فقدناهم من شباب وشهداء".
وعلى الرغم من الخوف الذي زرعته الإنذارات المتلاحقة، تقول هيام إنها وجدت ما هو أقوى من الخوف "رأيت الناس متكاتفين، والبيوت مفتوحة لبعضها، ودخول الجيش رفع المعنويات وأعاد شيئا من الطمأنينة"، وتشير إلى أن البلدة ما زالت تنبض بأهلها.
وتختتم وهي تنظر نحو البيوت العتيقة "لا أعرف ماذا يمكن للمرء أن يقول، لكنني أشعر أن هذه البلدة هي الدنيا بأكملها".
من جانبها، تؤكد السيدة أم علي، وهي تشير إلى بقايا أدوات زراعية مبعثرة قرب منزلها "كلما رأوا مزارعا يحمل عدة عمله، أو مواطنا يحاول تأمين قوت يومه، يصفون المكان مستودعا أو منشأة"، وتضيف للجزيرة نت "هذه ادعاءات باطلة، لا هدف لها سوى دفعنا إلى الرحيل".
وتتابع بصوت يمزج بين الخوف والإيمان "نحن باقون في أرضنا، لن نغادرها، نستند إلى الجيش اللبناني وإلى الأمم المتحدة للقيام بواجبهم في حمايتنا، الخوف موجود، نعم، لكننا صامدون، ونطمئن لأن فوقنا ربا يرى كل شيء".
ومن جهته، يقول رئيس بلدية بيت ليف، عزات حمود، إنه بعد الانزلاق الأمني الأخير في لبنان "عشنا أياما من القلق والتوتر، لكن الوضع بدأ يميل إلى الاطمئنان بفضل الانتشار المستمر للجيش اللبناني وقوات الطوارئ الدولية داخل البلدة".
إعلانويضيف في حديثه للجزيرة نت "هذا أعاد الثقة إلى الناس وشجعهم على العودة إلى بيوتهم". ويتابع موضحا تفاصيل اليوم الأول "سادت حالة من الخوف، والناس كانت بحاجة لمن يوجهها، طالبنا الدولة وتوجهنا بنداء إلى الجيش اللبناني، وخلال نصف ساعة كان الجيش منتشرا في كل أحياء البلدة، ومعه عدد من الصحفيين الذين أرادوا معاينة المواقع المزعومة المستهدفة".
ويشير إلى أن معظم هذه المواقع كانت مدمرة منذ زمن، باستثناء بعض المنازل المأهولة، ما أثار استغراب الصحفيين ووسائل الإعلام، فالواقع كان يختلف تماما عن المزاعم. ويصف حمود حجم الدمار قائلا "لدينا 210 وحدة سكنية دمرت بالكامل، أما باقي المنازل فتضررت جزئيا".
ويضيف "أصحاب البيوت المدمرة ما زالوا نازحين، بينما عاد من تمكن من ترميم منزله ولو بشكل جزئي ليعيش فيه مجددا، والبلدية وضعت خطة لمساعدة الأهالي"، ويقول "إذا سألت الناس اليوم سيقولون: هذه بلدنا، سنعيش ونموت فيه. لقد جربوا النزوح، ووجدوا أن البقاء والصمود أقل كلفة ومعاناة".