أكثر دول العالم امتلاكا للنقد الأجنبي والذهب!
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
#سواليف
تعد #احتياطيات #الدول من #الذهب والعملات الصعبة مؤشرا هاما على الحالية الاقتصادية والمالية للدول، وهي بمثابة وسادة أمان ضد التقلبات والأزمات، كما أنها تعكس الأولويات الاقتصادية.
وهذه الاحتياطات أيضا تسهل التجارة الدولية، وتعكس استراتيجيات هذه الدول ونقاط القوة المالية التي تتمتع بها. هذه الاحتياطيات مهمة للغاية للدول وهي تشمل: السندات والودائع والأوراق النقدية وأذون الخزانة والذهب والأوراق المالية الحكومية الأخرى.
– #النقد_الأجنبي:
مقالات ذات صلة 53 دينارا سعـر الذهب عيار 21 محلياً 2024/09/24ويشمل احتياطي النقد الأجنبي، بالمعنى الحرفي، الودائع والسندات من العملة الأجنبية فقط التي تحتفظ بها المصارف المركزية والسلطات النقدية.
وفيما يلي ترتيب أكبر الدول احتفاظا باحتياطي النقد الأجنبي حصرا (بيانات صندوق النقد الدولي يوليو 2024):
– الذهب:
يعتبر الذهب تاريخيا من أهم الملاذات الآمنة التي يلجأ إليها المستثمرون والدول خلال فترات الأزمات الاقتصادية والاضطرابات المالية. وبالنسبة لقائمة الدول صاحبة أكبر الاحتياطيات من الذهب في عام 2024 فالترتيب كتالي:
1. الولايات المتحدة: 8133 طنا
2. ألمانيا: 3351 طنا
3. إيطاليا: 2452 طنا
4. فرنسا: 2437 طنا
5. روسيا: 2336 طنا
6. الصين: 2264 طنا
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف احتياطيات الدول الذهب النقد الأجنبي
إقرأ أيضاً:
ما هي الدول التي صوتت لدعم خطة المغرب للحكم الذاتي بالصحراء؟
صوّت مجلس الأمن الدولي الجمعة، وبمبادرة من الولايات المتحدة، لصالح دعم خطة الحكم الذاتي المغربية في الصحراء الغربية، معتبرا أنها الحل "الأكثر واقعية" للإقليم.
ويتبنى مشروع القرار الأميركي الذي عُرض للتصويت الجمعة موقفا مؤيدا لخطة الرباط المقدّمة عام 2007، والتي تنص على منح الإقليم حكما ذاتيا تحت السيادة المغربية.
وامتنعت روسيا والصين وباكستان عن التصويت، بينما لم تشارك الجزائر، في حين صوّت الأعضاء الباقون الأحد عشر لصالح القرار الذي جدد أيضا ولاية قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في الصحراء الغربية لمدة عام واحد.
والدول التي صوتت لصالح القرار هي: الولايات المتحدة، والمملكة المتحدة، وفرنسا، والدنمارك، واليونان، وبنما، والصومال، وسلوفينيا، وسيراليون، وكوريا الجنوبية وغيانا.
ورحب العاهل المغربي الملك محمد السادس الجمعة بشدة بقرار مجلس الأمن الدولي بتأييد خطة الحكم الذاتي المغربية التي سبق وتقدم بها المغرب كحل وحيد للنزاع بشأن الصحراء الغربية مع جبهة البوليساريو.
وقال الملك محمد السادس في خطاب إلى الشعب بمناسبة اعتماد مجلس الأمن الدولي القرار الداعم لخطة الحكم الذاتي في الصحراء الغربية تحت السيادة المغربية "بعد 50 سنة من التضحيات، ها نحن نبدأ بعون الله وتوفيقه فتحا جديدا في مسار ترسيخ مغربية الصحراء، والطي النهائي لهذا النزاع المفتعل في إطار حل توافقي على أساس مباردة الحكم الذاتي".
وأضاف العاهل المغربي "إننا نعيش اليوم مرحلة فاصلة ومنعطفا حاسما في تاريخ المغرب الحديث، فهناك ما قبل 31 أكتوبر 2025، وهناك ما بعده".
وشدد على أنه "لقد حان وقت المغرب الموحد من طنجة إلى الكويرة الذي لن يتطاول أحد على حقوقه وعلى حدوده التاريخية".
واعتبر العاهل المغربي أن "الاعتراف بالسيادة الاقتصادية للمملكة على الأقاليم الجنوبية عرف تزايدا كبيرا، بعد قرارات القوى الاقتصادية الكبرى كالولايات المتحدة الأميركية، وفرنسا وبريطانيا، وروسيا وإسبانيا والاتحاد الأوروبي بتشجيع الاستثمارات والمبادلات التجارية مع هذه الأقاليم".
وأوضح أن هذا "هو ما يؤهلها لتصبح قطبا للتنمية والاستقرار ومحورا اقتصاديا بمحيطها الجهوي بما في ذلك منطقة الساحل والصحراء".
ووجه العاهل المغربي الشكر للدول "التي ساهمت في هذا التغيير، بمواقفها البناءة، ومساعيها الدؤوبة في سبيل نصرة الحق والشرعية" وخص بالذكر الولايات المتحدة وبريطانيا وإسبانيا وفرنسا والدول العربية والإفريقية.