لبنان ٢٤:
2025-06-11@12:38:18 GMT

جنوبيون غاضبون من إيران!

تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT

جنوبيون غاضبون من إيران!

في ظل الضربات الإسرائيلية التي طالت جنوب لبنان وأسفرت عن إستشهاد المئات وجرح الالاف برزت تصريحاتٌ مثيرة للجدل من إيران تفيد بأن الأخيرة جاهزة لعقد محادثات مع الأميركيين حول البرنامج النووي.
إحدى النازحات من جنوب لبنان علقت على الخبر قائلة لـ"لبنان24": "قرأت ما قرأته ووجدت أننا كبش محرقة، ولن أقول أكثر من ذلك".


فعلياً، فإن تقاطع التصريح الإيراني مع ضربات جنوب لبنان تركَ تساؤلات عن مدى إهتمام طهران بما يشهده "حزب الله"، في حين تقول مصادر معنية بالشأن العسكريّ إن الطرفين يعملان معاً على قيادة الجبهة، لكن لكل جهة مصلحتها، ولطهران غايتها السياسية عبر التقرب من الأميركيين، ما قد ينعكس إيجاباً على لبنان خلال وقتٍ قريب.








المصدر: لبنان 24

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

سكان يرشقون دورية للأمم المتحدة بالحجارة في جنوب لبنان

بيروت- أعلنت قوة الأمم المتحدة الموقتة العاملة في جنوب لبنان (يونيفيل) الثلاثاء 10 يونيو 2025، تعرض إحدى دورياتها للرشق بالحجارة من قبل سكان قرية في جنوب لبنان، مشيرة إلى أن "استمرار استهداف" قواتها "غير مقبول".

 وقوة اليونيفيل، هي أحد الأعضاء الخمسة في لجنة مراقبة تطبيق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل اليه في 27 تشرين الثاني/نوفمبر برعاية أميركية فرنسية، وأنهى مواجهة بين حزب الله وإسرائيل، أعقبت نحو عام من تبادل القصف بين الطرفين.

وشهدت الأسابيع الأخيرة تزايدا في وتيرة الحوادث المماثلة بين السكان ودوريات الأمم المتحدة في مناطق يتواجد فيها مناصرون لحزب الله.

وقالت القوة الدولية في بيان ان "مجموعة من الأفراد بملابس مدنية في محيط (قرية) الحلّوسية التحتا، جنوب لبنان"، عرقلت دورية تابعه لها "باستخدام وسائل عدوانية، بما في ذلك رشق جنود حفظ السلام بالحجارة".

وأضافت "لحسن الحظ، لم تُسجّل أي إصابات".

وأشار البيان إلى أن الجيش اللبناني بُلغ على الفور، ووصل إلى موقع الحادث، وواصلت الدورية عملها بعد أن "تمت السيطرة على الوضع بسرعة".

وكانت اليونيفيل أعلنت في أيار/مايو أن الجيش اللبناني، أعاد بدعم من قواتها، انتشاره في أكثر من 120 موقعا دائما جنوب نهر الليطاني. وقالت إن جنودها عثروا على "أكثر من 225 مخبأً للأسلحة وأحالوها إلى الجيش اللبناني".

وجددت قوة الأمم المتحدة المؤقتة الثلاثاء على ضرورة ضمان "حريّة الحركة" لقوات اليونفيل وعملها "باستقلالية وحيادية".

وشددت أنه "من غير المقبول استمرار استهداف جنود حفظ السلام التابعين لليونيفيل" داعية السلطات اللبنانية إلى "اتخاذ جميع التدابير اللازمة لضمان أداء قوات حفظ السلام التابعة لها".

وفي كانون الأول/ديسمبر 2022، قُتل جندي إيرلندي من قوات حفظ السلام في هجوم استهدف آليته في الجنوب، وأوقف حزب الله المشتبه به وسلمه للسلطات حيث بقي موقوفاً لنحو عام.

وبموجب اتفاق وقف إطلاق النار، يفترض أن ينسحب حزب الله، الذي أُنهك في الحرب مع إسرائيل، من جنوب نهر الليطاني، وأن يفكك كل البنى التحتية العسكرية المتبقية في المنطقة.

ويقضي الاتفاق بأن تنتشر فيها فقط قوات حفظ السلام والجيش اللبناني.

ورغم الاتفاق، لا تزال القوات الإسرائيلية تحتل خمس نقاط حدودية، وتواصل تنفيذ ضربات تقول إنها تستهدف مواقع أو عناصر تابعة لحزب الله.

تنتشر قوة اليونيفيل منذ العام 1978 في الجنوب للفصل بين لبنان وإسرائيل. وتضم أكثر من عشرة آلاف جندي من نحو خمسين دولة.

مقالات مشابهة

  • مقتل وإصابة 13 شخصاً في حريق بسفينة تحمل الميثانول جنوب إيران
  • مصرع 3 وإصابة 10 في حريق بمجمع كاوه للبتروكيماويات جنوب إيران
  • قتيلان بغارة اسرائيلية في جنوب لبنان
  • سكان يرشقون دورية للأمم المتحدة بالحجارة في جنوب لبنان
  • صفع جندي .. ‏لبنانيون يعترضون دورية لليونيفيل في جنوب لبنان .. فيديو
  • مقتل وإصابة 3 أشخاص بغارة إسرائيلية جنوب لبنان
  • استشهاد أب وابنه في ضربة إسرائيلية استهدفت جنوب لبنان
  • استطلاع: تراجع قلق الأميركيين بشأن مسار التضخم في المستقبل
  • شهيد وجرحى بغارة للعدو الصهيوني على جنوب لبنان
  • قتيل وجرحى بغارة إسرائيلية على جنوب لبنان (فيديو)