«حزب الله» يستهدف مصنعاً للمواد المتفجرة ومستوطنة كريات موتسكين الإسرائيلية
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
مقالات مشابهة استعراض للحاسوب Asus Zenbook S 14 : معالجات أنتل Intel Lunar Lake !!
7 دقائق مضت
10 دقائق مضت
13 دقيقة مضت
16 دقيقة مضت
. رابط تذاكر النصر والوحده بدوري روشن السعودي 2025
22 دقيقة مضت
25 دقيقة مضت
أعلن «حزب الله» في بيانين منفصلين، اليوم (الأربعاء)، أن عناصره استهدفوا مصنع المواد المتفجرة في منطقة زخرون بصلية من صواريخ «فادي 3»، واستهدفوا للمرة الثانية مستوطنة كريات موتسكين الإسرائيلية بصليات من صواريخ «فادي 1».
وكان «حزب الله» أعلن في بيانات سابقة، اليوم، أن عناصره استهدفوا مقر قيادة الموساد في ضواحي تل أبيب بصاروخ باليستي من نوع «قادر 1»، كما استهدفوا مستوطنة حتسور، وقاعدة دادو، ومستوطنة ساعر، ومستوطنة كريات موتسكين بصليات من الصواريخ.
ونعى «حزب الله»، اليوم، ثلاثة من عناصره هم: عباس إبراهيم شرف الدين من بلدة كفرتبنيت في جنوب لبنان، و محمد حسين علي الرباح من بلدة تمنين الفوقا في البقاع، وحسين أحمد عوالي من بلدة برج البراجنة في الضاحية الجنوبية لبيروت.
كما نعى «حزب الله»، فجر اليوم، أحد قادته هو إبراهيم محمد قبيسي من بلدة زبدين في جنوب لبنان الذي قضى إثر عملية اغتيال إسرائيلية في ضاحية بيروت الجنوبية، أمس.
يذكر أن المناطق الحدودية في جنوب لبنان تشهد تبادلاً لإطلاق النار بين الجيش الإسرائيلي و«حزب الله»، منذ الثامن من أكتوبر (تشرين الأول) الماضي بعد إعلان إسرائيل الحرب على غزة، وإعلان الحزب مساندة سكان القطاع.
Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: دقیقة مضت حزب الله من بلدة
إقرأ أيضاً:
ارتفاع قتلى فيضانات جنوب أفريقيا والرئيس يزور المناطق المنكوبة
تفقد رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا في زيارة ميدانية الأماكن التي اجتاحتها السيول المدمّرة جراء الفيضانات الأخيرة، وأسفرت حتى الآن عن مقتل 78 شخصا في شرقي البلاد.
ووصل رامافوزا إلى بلدة مثاتا في مقاطعة الكيب الشرقي التي كانت أكثر تضرّرا من المنخفض الجوّي الذي بدأ يوم الثلاثاء الماضي.
واستمع الرئيس لإحاطة قدّمها مسؤولون محلّيون من المركز الوطني لإدارة الكوارث، كما زار جسرا جرفته المياه عندما كانت حافلة مدرسية تسير من فوقه.
وتأكّدت حتى الآن وفاة 6 طلاب كانوا على متن الحافلة المدرسية، وسائقها، في حين لا يزال 4 آخرون في عداد المفقودين.
انتقادات للسلطاتوتزامنت زيارة رامافوزا، مع تصاعد الانتقادات بشأن استجابة السلطات للكارثة التي خلّفت الكثير من الخسائر البشرية والمادية، في مختف المناطق الشرقية.
وقال رئيس الوزراء في إقليم الكيب الشرقي أوسكار مابويان إن وسائل الإنقاذ أصبحت مشلولة منذ الساعات القليلة الأولى من الفيضانات، بسبب نقص الموارد، مثل فرق البحث والإنقاذ المتخصّصة، والغوّاصين، في واحدة من أكثر الأماكن فقرا في دولة جنوب أفريقيا.
إعلانوأضاف مابويان، أن مقاطعة كيب التي يبلغ عدد سكانها 7.2 ملايين نسمة لديها مروحية إنقاذ واحدة، وتمّ إحضارها من مدينة تبعد 500 كيلومتر.
من جانبه، دافع رامافوزا عن أداء السلطات، مؤكّدا أن الحكومة بذلت قصارى جهدها، معبّرا عن حزنه العميق لما حدث، لكنّه قال إن الأوضاع كان يمكن أن تكون أسوأ بكثير مما عليه الآن.
وكان رامافوزا قد أعرب عن تعازيه لأسر الضحايا في الساعات الأولى من وقوع الفيضانات، ووعد بتقديم الدعم والمساندة للمتضرّرين وعائلات المنكوبين.
وتتوّقع السلطات ارتفاعا في عدد الضحايا، حيث بدأت فرق الإنقاذ تتحرّك في ركام المنازل المهدومة، بعد توقف الأمطار وانخفاض منسوب المياه، في بعض القرى، والأحياء السكنية.
ودعا وزير الحكم والمجتمعات التقليدية، فيلينكوسيني هلا بياسا، إلى الإبلاغ عن المفقودين حتّى تتمكّن فرق الإنقاذ من العثور على المزيد من الضحايا.
وشهدت المناطق الشرقية في جنوب أفريقيا، منذ بداية الأسبوع الماضي، منخفضًا جويًا شديد البرودة، ترافق مع تساقط الثلوج والفيضانات، تلتْ ذلك سيول مدمرة أسفرت عن مقتل عشرات الأشخاص. كما قطعت التيارات الكهربائية عن عدد من الأحياء، وتسببت في إغلاق طرق رئيسية في البلاد.