مريم الجندي: الجمهور عرفني من مسلسل "بالطو" وخوفت بعد كدة من نجاحه ووقعت سنة ونص في البيت
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
أوضحت الفنانة مريم الجندي في برنامج "صاحبة السعادة" مع إسعاد يونس، أنها بدأت مشوارها الفني في أيام الجامعة بعد حصولها على شهادة في المسرح، مما زاد من شغفها بالفن، والتحقت بمركز الإبداع تحت إشراف المخرج خالد جلال، مؤكدة أن المسرح هو شغفها الأكبر.
وقال مريم الجندي أن أول ظهور فني لها كان في مسلسل «الآنسة فرح»، الذي كان بمثابة نقطة انطلاقها في عالم الفن.
وتابعت أن الجمهور بدأ يتعرف عليها من خلال دورها في مسلسل بالطو، الذي حقق نجاحًا كبيرًا.
وأشارت أنها شعرت بالخوف بعد هذا النجاح، مما دفعها للبقاء في المنزل لمدة سنة ونصف بعد انتهاء المسلسل، مشيرة إلى أن أول فرصة حقيقية لها بعد مسلسل بالطو جاءت في شهر رمضان الماضي، مما أعادها إلى الساحة الفنية بقوة.
أخر أعمال مريم الجندي
والجدير بالذكر اخر أعمال مريم محمود الجندي مسلسل العتاولة، بطولة أحمد السقا تأليف هشام هلال وإخراج أحمد خالد موسى وشارك في العمل كل من طارق لطفي، زينة، باسم سمرة، مي كساب، زينب العبد، وآخرين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنانة مريم الجندي الفجر الفني أبطال مسلسل العتاولة مریم الجندی
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: من يُحلّل الخمر أو الحشيش فقد غاب عنه المخ الصحيح .. فيديو
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن من يُحلل الخمر أو الحشيش أو يهون من أمر المخدرات فقد افتقد الرشد العقلي، حتى لو ادعى الانتساب للإسلام، موضحًا أن الجاهل الذي لم يتعلم الفقه هو أسهل فريسة للشيطان، أما العالم فعدو شديد عليه، لقوله: "عالمٌ واحدٌ أشد على الشيطان من أربعين عابدًا".
وأوضح الجندي خلال برنامجه "لعلهم يفقهون" المذاع على قناة DMC، أن العبادة بلا علم قد تؤدي إلى الضلال، كما أن إباحة المحرمات كمثل إعطاء سلاح قاتل لمختلّ عقلي، مشددًا على أن الحشيش والمخدرات تؤثر على العقل وتبطئ الإدراك وردود الأفعال، وهو ما يجعلها خطرًا داهمًا على النفس والمجتمع، بل وعلى الطرق العامة، خاصة عندما يتعاطاها السائقون.
وأكد أن تحريم الحشيش والخمر والبيرة ليس مجرد مسألة فقهية، بل هو مبدأ قائم على قواعد علمية وشرعية وعقلية، مشيرًا إلى أن الخمر ليست فقط السائلة، بل تشمل كل ما يغيب العقل سواء كان صلبًا أو سائلًا أو غازيًا، قائلًا: "الخمر في أصلها من (خَمَر) أي غطّى، وهي ما يُغطّي العقل، وبالتالي فكل ما يؤدي إلى تغييب العقل فهو خمر محرم بنص القرآن".
وأضاف الجندي: "الذي يروّج لتحليل الحشيش لا يملك عقلًا سليمًا، فالعقل ليس له علاقة بالمؤهلات الدراسية أو العلم، فالعبرة بالسلوك وليس المؤهلات، فحتى من يدخن لا يقبل أن يرى ابنه مدخنًا، فكيف بمن يروّج للحشيش؟! هذا جريمة أخلاقية وعقلية ودينية، ويجب التصدي لها بكل حزم".
وتابع بدعائه: "اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام، ونعمة العقل، ونعمة التوحيد، ونسألك يا ربنا أن تحفظ أبناءنا ومجتمعاتنا من كل شر وسوء ومن كل ما يغيب العقل ويضلّ القلب. آمين".