المملكة تحتفي باليوم البحري العالمي 2024
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
المناطق_واس
احتفت المملكة باليوم البحري العالمي 2024، ممثلة بالهيئة العامة للنقل، بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة بالقطاع البحري، الذي يصادف نهاية شهر سبتمبر من كل عام تقديرًا لأهمية القطاع البحري العالمي ودوره المحوري في دعم القطاعات الأخرى، التجارية والصناعية والاقتصادية، وإسهامه في تحقيق الأمن الغذائي.
أخبار قد تهمك الخليج يفتتح مبارياته في بطولة العالم للأندية لكرة اليد بمواجهة كاليفورنيا إيغلز الأمريكي 26 سبتمبر 2024 - 3:42 مساءً أمانة المدينة المنورة تنفذ 22611 جولة رقابية على الأغذية خلال الشهر الماضي 26 سبتمبر 2024 - 3:41 مساءً
وتضمّن احتفاء الهيئة وفعالياتها بهذه المناسبة العالمية إقامة عددٍ من الفعاليات المصاحبة وإطلاق مجموعة من الأنشطة الاستعراضية والفعاليات البحرية، وإضاءات المعالم والمباني والأبراج في عددٍ من مدن المملكة، وتوشحها باللون الأزرق، تحيةً لأكثر من 2000 بحار سعودي، واعتزازًا بالأسطول البحري السعودي الذي يتصدر إقليميًا بـ 420 سفينة سعودية تحمل العلم السعودي، وبدور المملكة في الحفاظ على حركة الملاحة البحرية الدولية وجهودها في رفع مستوى السلامة البحرية.
ويركز اليوم البحري العالمي لهذا العام على مستقبل الملاحة البحرية ورفع مستوى السلامة فيها، لينطلق تحت عنوان “الملاحة في بحار المستقبل: السلامة أولًا”، مؤكدًا أهمية تضافر الجهود لكافة دول العالم من أجل تطبيق معايير واشتراطات السلامة في الملاحة البحرية تنفيذًا للمعاهدة الدولية لسلامة الأرواح في البحار “سولاس” لعام 1974م، التي تصادف هذا العام 2024 ذكرى مرور 50 عامًا على اعتمادها، وتجسيدًا لدورها ومساهمتها في وضع معايير السلامة الدولية لبناء السفن ومعداتها، وتشغيلها، ومنع وقوع الكوارث البحرية وحماية الأرواح، وتعد المملكة من الدول الأعضاء في هذه المعاهدة الدولية تحت مظلة المنظمة البحرية الدولية IMO.
يُذكر أن المملكة وانطلاقًا من موقعها الإستراتيجي على خارطة العالم الجغرافية وإطلالتها على أهم الممرات والمسارات البحرية في الساحلين الغربي والشرقي جعل منها مركزًا لوجستيًا مهمًا تلتقي فيه القارات الثلاث آسيا وأفريقيا وأوروبا، وبوابة للعالم في حركة التجارة التي تنتقل من الشرق للغرب ومن الشمال للجنوب، لتمر من خلالها 13% من التجارة العالمية، لتواصل المملكة مسيرتها نحو تحقيق مستهدفاتها الإستراتيجية ورؤيتها الطموحة 2030.
نسخ الرابط تم نسخ الرابط 26 سبتمبر 2024 - 3:46 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد26 سبتمبر 2024 - 3:34 مساءً“دور الاتصال الرقمي في تعزيز الانتماء للوطن”.. محاضرة بجمعية الجوف للإعلام أبرز المواد26 سبتمبر 2024 - 3:30 مساءً“الاستثمار في التنمية المستدامة”.. ورشة عمل بهيئة تطوير المدينة المنورة أبرز المواد26 سبتمبر 2024 - 3:27 مساءًأمير الحدود الشمالية يستقبل مدير مكافحة المخدرات بالمنطقة المعين حديثًا أبرز المواد26 سبتمبر 2024 - 3:17 مساءًوزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية تطلق مبادرة مسوح المهارات في سوق العمل لعام 2024 أبرز المواد26 سبتمبر 2024 - 3:09 مساءًولي العهد يُعلن إطلاق “مؤسسة الرياض غير الربحية” وتشكيل مجلس إدارتها26 سبتمبر 2024 - 3:34 مساءً“دور الاتصال الرقمي في تعزيز الانتماء للوطن”.. محاضرة بجمعية الجوف للإعلام26 سبتمبر 2024 - 3:30 مساءً“الاستثمار في التنمية المستدامة”.. ورشة عمل بهيئة تطوير المدينة المنورة26 سبتمبر 2024 - 3:27 مساءًأمير الحدود الشمالية يستقبل مدير مكافحة المخدرات بالمنطقة المعين حديثًا26 سبتمبر 2024 - 3:17 مساءًوزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية تطلق مبادرة مسوح المهارات في سوق العمل لعام 202426 سبتمبر 2024 - 3:09 مساءًولي العهد يُعلن إطلاق “مؤسسة الرياض غير الربحية” وتشكيل مجلس إدارتها الخليج يفتتح مبارياته في بطولة العالم للأندية لكرة اليد بمواجهة كاليفورنيا إيغلز الأمريكي الخليج يفتتح مبارياته في بطولة العالم للأندية لكرة اليد بمواجهة كاليفورنيا إيغلز الأمريكي تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد26 سبتمبر 2024 العالم للأندیة البحری العالمی
إقرأ أيضاً:
دراسة: نصف البشرية تحت نيران التغير المناخي
في أحدث إنذار مناخي عالمي، كشفت دراسة دولية أن قرابة نصف سكان العالم – نحو 4 مليارات إنسان – تعرضوا لما لا يقل عن 30 يومًا إضافيًا من الحرارة الشديدة بين مايو 2024 ومايو 2025، بفعل التغير المناخي الناتج عن الأنشطة البشرية، لا سيما حرق الوقود الأحفوري. اعلان
أظهرت دراسة جديدة صدرت الجمعة أن نصف سكان العالم تحملوا شهرًا إضافيًا من الحرارة الشديدة خلال العام الماضي بسبب تغير المناخ من صنع الإنسان.
وقال المؤلفون إن النتائج تؤكد كيف أن استمرار حرق الوقود الأحفوري يضر بالصحة والرفاهية في كل قارة، مع عدم الاعتراف بالآثار بشكل خاص في البلدان النامية. وقالت فريدريك أوتو، عالمة المناخ في إمبريال كوليدج لندن والمؤلفة المشاركة للتقرير: "مع كل برميل نفط يتم حرقه، وكل طن من ثاني أكسيد الكربون يتم إطلاقه، وكل جزء من درجة الاحترار، ستؤثر موجات الحر على عدد أكبر من الناس".
تم إصدار التحليل - الذي أجراه علماء في World Weather Attribution وClimate Central ومركز المناخ التابع للصليب الأحمر، قبل يوم العمل العالمي للتحرك من أجل الحرارة في 2 يونيو، والذي يسلط الضوء هذا العام على مخاطر الإجهاد الحراري وضربة الشمس، وبحسب التحليل تسبب الحر الشديد في الإصابة بالأمراض والموت وخسارة المحاصيل والضغط على أجهزة الطاقة والرعاية الصحية.
Relatedإصابة العشرات بضربة شمس في طوكيو جراء الحرارة الشديدة10 دول تتصدر القائمة... أوروبا تسجل أسرع زيادة في درجات الحرارة عالمياًشاهد: الشواطئ الرومانية تعج بالسياح مع ارتفاع درجات الحرارةولتقييم تأثير الاحتباس الحراري، حلل الباحثون الفترة من 1 مايو 2024 إلى 1 مايو 2025، وعرّفوا "أيام الحر الشديد" بأنها الأيام التي تزيد فيها درجات الحرارة عن 90 في المائة من درجات الحرارة المسجلة في موقع معين بين عامي 1991 و2020، ولتحديد تأثير الاحتباس الحراري، قام العلماء بمحاكاة مناخ خالٍ من الانبعاثات البشرية وقارنوه ببيانات درجات الحرارة الفعلية، وكانت النتائج صارخة: فقد شهد ما يقرب من أربعة مليارات شخص - أي 49 في المائة من سكان العالم - ما لا يقل عن 30 يومًا إضافيًا من الحر الشديد أكثر مما كانوا سيشهدونه لولا ذلك.
وسجلت جزيرة أروبا الكاريبية الرقم الأعلى في عدد الأيام الحارة، بـ187 يومًا من الحرارة الشديدة – أي أكثر بـ45 يومًا مما كانت لتشهده في غياب تغير المناخ.
وفي المجمل، حددت الدراسة 67 موجة حر شديدة على مستوى العالم خلال الفترة المدروسة، وجميعها حملت بصمات واضحة لتغير المناخ البشري المنشأ.
ويتزامن ذلك مع تسجيل عام 2024 كأكثر الأعوام حرارة في التاريخ، متجاوزًا أرقام عام 2023، في حين كان يناير 2025 أكثر الشهور دفئًا على الإطلاق، وتشير البيانات إلى أن متوسط درجات الحرارة العالمية في 2024 تجاوز لأول مرة 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الثورة الصناعية، وهو الحد الذي وضعته اتفاقية باريس للمناخ كخط أحمر لتجنب أسوأ كوارث المناخ.
من جهتها، شهدت ألمانيا العام الماضي ما يقرب من ضعف عدد أيام الحر الشديد، مقارنةً بما كانت ستشهده لولا تغير المناخ، وفقاً للتحليل الجديد الذي نُشر اليوم الجمعة. وخلال الفترة بين مايو (أيار) 2024 ومايو (أيار) 2025 شهدت ألمانيا 50 يوماً من أيام الحر الشديد، وارتبط 24 منها ارتباطاً مباشراً بتغير المناخ الناجم عن أنشطة بشرية.
وسلّط التقرير الضوء على نقص حاد في البيانات المتعلقة بالآثار الصحية المرتبطة بالحرارة في المناطق ذات الدخل المنخفض. فعلى سبيل المثال، سجّلت أوروبا أكثر من 61,000 حالة وفاة مرتبطة بالحرارة خلال صيف عام 2022، وفقًا لدراسة نُشرت في مجلة Nature Medicine. ومع ذلك، فإن الأرقام القابلة للمقارنة في أماكن أخرى من العالم تعتبر نادرة، حيث يُعزى العديد من الوفيات المرتبطة بالحرارة إلى حالات كامنة مثل أمراض القلب أو الرئة، مما يخفي الأثر الحقيقي للحرارة.
وأوصى التقرير بضرورة إنشاء أنظمة إنذار مبكر، وتعزيز الوعي المجتمعي، ووضع خطط حضرية تستجيب لأخطار الحرارة، تشمل تصميم مبانٍ أكثر ملاءمة للظروف المناخية من خلال التهوية والتظليل، إضافة إلى تعديلات سلوكية مثل تقليل الأنشطة البدنية خلال ذروة الحرارة.
لكن الباحثين شددوا على أن هذه الإجراءات، رغم أهميتها، لن تكون كافية ما لم يتم الإسراع بالتخلي عن الوقود الأحفوري، باعتباره العامل الرئيسي في تسارع وتيرة وشدة موجات الحر عالميًا.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة