موقع 24:
2025-05-25@18:46:12 GMT

في انتظار حسم مصير نصرالله..أنباء عن مقتل ابنته زينب

تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT

في انتظار حسم مصير نصرالله..أنباء عن مقتل ابنته زينب

قالت صحيفة إسرائيلية، إن زينب نصر الله، ابنة زعيم حزب الله اللبناني حسن نصر الله، قُتلت في الغارة الإسرائيلية التي استهدفت معاقل الحزب في الضاحية الجنوبية لبيروت، أمس الجمعة.

وقالت القناة 12 الإسرائيلية إن زينب نصر الله قتلت في الغارة الإسرائيلية، رغم غياب تأكيد رسمي من الحزب، و السلطات اللبنانية.

وعرفت زينب، بولائها للحزب، ولعائلتها، وسبق أن تحدثت علناً عن وفاة شقيقها هادي، الذي قتلته القوات الإسرائيلية في  1997، حسب صحيفة "جيروزاليم بوست".

وفي مقابلة تلفزيونية في 2022، وصفت رد عائلتها على مقتل شقيقها فقالت: "عندما استشهد أخي هادي، لم يذرف والداي دمعة واحدة، ما يعكس فخر العائلة بمسارهم".

وأشارت إلى أن والدتها رأت إلى وفاة هادي على أنها "طريق مختصر" إلى الحياة الآخرة.

Zainab Nasrallah, the daughter of Hezbollah leader Hassan Nasrallah, was reportedly killed in an Israeli airstrike targeting Hezbollah strongholds in Beirut’s southern suburbs on Friday.https://t.co/RazWLxHozp

— The Jerusalem Post (@Jerusalem_Post) September 28, 2024

وتزامنت الأنباء عن مقتل زينب، بعد تأكيد مصادر أخرى مقتل والدها زعيم الحزب، الذي لا يزال الغموض يلف مصيره، في غياب أي تعليق من الحزب، في المقابل رجحت مصادر إسرائيلية مقتله بشكل كبير.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية إسرائيل وحزب الله

إقرأ أيضاً:

الأونروا: ليس بمقدور سكان غزة انتظار دخول المساعدات.. الكارثة تتفاقم

قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، اليوم الأحد، إن "السبيل الوحيد" لمنع تفاقم الكارثة الحالية في غزة هو تدفق المساعدات بشكل "فعال ومتواصل"، وسط الحصار الخانق والمستمر على القطاع منذ بدء العدوان على القطاع.

وشددت "الأونروا" على أن فلسطينيي قطاع غزة لم يعودوا يستطيعون انتظار دخول المساعدات، موضحة أن قطاع غزة يحتاج على أقل تقدير ما بين 500 و600 شاحنة مساعدات يوميا، تديرها الأمم المتحدة.



وأكدت أن "السبيل الوحيد" لمنع تفاقم الكارثة الحالية في القطاع هو تدفق المساعدات بشكل "فعال ومتواصل".

وكان المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، اليوم السبت، حصيلة ضحايا حرب التجويع الإسرائيلية، والناتجة عن إغلاق جيش الاحتلال معابر القطاع، وعرقلة دخول المساعدات الإنسانية منذ 84 يوما.

وذكر المكتب الإعلامي في بيان وصل "عربي21" نسخة منه، أنه توفي 58 فلسطينيا بسبب سوء التغذية، و242 نتيجة نقص الغذاء والدواء، إضافة إلى أن 26 مريض كلى فقدوا حياتهم بسبب غياب الرعاية الغذائية والعلاجية.

وأشار إلى أن أكثر من 300 حالة إجهاض بين الحوامل بسبب نقص العناصر الغذائية الضرورية، محملا الاحتلال الإسرائيلي والدول المشاركة في الإبادة الجماعية مسؤولية الجرائم البشعة في القطاع.

وأكد أن "سلطات الاحتلال تواصل لليوم الـ84 على التوالي، فرض حصار خانق ومُحكم على قطاع غزة، من خلال الإغلاق التام لكافة المعابر، وتنفيذ سياسة تجويع جماعي ممنهجة ترتقي إلى جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية وفق القانون الدولي، إلى جانب الاستمرار في تنفيذ إبادة جماعية ممنهجة وقتل يومي لا يتوقف".

وتابع: "رغم المناشدات الدولية والحقوقية، يمنع الاحتلال إدخال المساعدات الإنسانية والغذاء والبضائع، ويقطع بشكل متعمد شحنات الوقود، ما تسبب في تعطيل شبه كامل للمرافق الحيوية، وفي مقدمتها المستشفيات والمخابز، التي يعتمد عليها السكان للبقاء على قيد الحياة".

وأشار إلى أن "مئات آلاف الأطنان من المساعدات الإغاثية والإنسانية تكدست في الخارج، وتعرضت للتلف والتعفّن نتيجة منع إدخالها منذ شهور طويلة، بينما يعاني سكان القطاع من مجاعة متفاقمة ووضع إنساني بالغ الخطورة".



وأفاد بأنه "كان من المفترض، خلال 84 يوماً من الحصار والإغلاق الكامل، أن يدخل إلى قطاع غزة ما لا يقل عن 46,200 شاحنة محمّلة بالمساعدات والوقود لتلبية الحد الأدنى من احتياجات السكان. إلا أن الاحتلال يروّج، في الأيام القليلة الماضية، لرواية مضللة تزعم سماحه بإدخال "مساعدات"، بينما الواقع يُظهر أن ما دخل فعلياً حوالي 100 شاحنة، أي أقل من 1بالمئة من الاحتياجات الأساسية للسكان".

واستكمل قائلا: "تضمنت هذه الشحنات كميات محدودة من الأدوية والطحين، وصلت إلى عدد محدود من المخابز، في وقت يستمر فيه الاحتلال في تعطيل تشغيل أكثر من 90 بالمئة من مخابز القطاع، الأمر الذي يكشف بجلاء سياسة "هندسة التجويع" التي ينتهجها الاحتلال عبر التحكم المتعمد في تدفق الغذاء وتوزيعه، ما يزيد من تعقيد الكارثة الإنسانية التي يعيشها أكثر من مليوني مدني في غزة".

مقالات مشابهة

  • صحيفة بريطانية تسأل: هل إقتربت سيطرة حزب الله على لبنان من نهايتها؟
  • الأونروا: ليس بمقدور سكان غزة انتظار دخول المساعدات.. الكارثة تتفاقم
  • انطلاق الانتخابات يفتح الجدل حول سلاح حزب الله.. لبنان يصوت فوق أنقاض الدمار
  • صور نصرالله تُرفع.. احتفالاتٌ بفوز لوائح التنمية والوفاء في النبطية
  • تفاصيل جديدة في قضية مقتل موظفين السفارة الإسرائيلية في واشنطن
  • أنباء عن اتفاق لتحرير أسرى حزب الله.. خبرٌ يكشف الصفقة
  • رحيل الطبيب هادي بدران بعد معاناة مع السرطان.. عمل في غزة رغم مرضه
  • على راسهم ريشة.. عمرو أديب يعلق على مقتل موظفين بالسفارة الإسرائيلية
  • حوار غير مباشر بين عون و الحزب وليونة بعد الانتخابات!
  • الأردن يدين مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن