خالد الصاوي عن إصابته بـ "فيرس سي": عرفت بالصدفة والتجربه كانت صعبة وقاسية
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
تحدث الفنان خالد الصاوي عن تجربته مع «فيروس سي»، وكيف اكتشف المرض عن طريق الصدفة، في وقتٍ لم يكن معه نفقات العلاج.
وقال الصاوي خلال حديثه مع أنس بوخش، في برنامجه «ABtalks»، المُذاع عبر قناة «يوتيوب»، إن تجربته مع المرض كانت قاسية وصعبة، وهو يحمد الله أنه تعافى منه.
وتابع: «الموضوع بدأ لما رُشحت لعمارة يعقوبيان وقابلت مروان حامد وطلب مني أخس شوية عشان الدور، رُحت لخبير التغذية وعملت شوية تحاليل، وتوسعت في التحاليل، وفضلت أتوسع في التحاليل».
وأضاف الصاوي: «لحد ما قررت أروح لدكتور باطنة وكبد، وقالي يا لهوي أنت عندك فيروس سي، وأنا معرفش حاجة عنه، غير إن كان فيه واحد صاحبي كان عنده فيروس سي، وصاحبي دا كان عنده فشل تام في كبده، وأنا وقتها مكانش معايا إمكانيات مادية، يعني كان ممكن أكون مكان صاحبي».
وأكمل الصاوي: «لدرجة كان عندي صديقة ومكنتش راضي أقابلها، لأني مكنتش عارف الفيروس بينتقل ازاي، وعرفت إنه فيروس ضعيف جدًّا لكن خبيث جدًّا، وبيعمل مشاكل على المدى الطويل
وأردف: «أنا وقتها مكنتش قريب من الدين، والحياة الروحية، يعني مكانش عندي طاقة روحية، غير إني بحب الفن والمرح، وقتها بدأت أركز، وأتمرن وأعرف ربنا».
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان خالد الصاوي أنس بوخش الفجر الفني
إقرأ أيضاً:
هل يجوز قضاء الظهر والعصر قبل المغرب بدقائق؟.. الموقف الشرعي
أجمع الفقهاء على أن قضاء صلاة الظهر بعد العصر جائز شرعًا، إذ إن الشريعة قررت أن أداء الصلاة يكون بعد دخول وقتها المحدد، فإذا أداها المسلم في وقتها فقد أبرأ ذمته، أما إذا أخرها بغير عذر حتى خرج الوقت، فقد أثم بالتأخير، ولكن تظل صلاته صحيحة.
ومن المستحب عند المالكية أداء الصلاة في أول وقتها، استنادًا لقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «أفضل الأعمال الصلاة في أول وقتها» – رواه الترمذي والطبراني في "الأوسط".
وأكد الفقهاء أنه لا حرج في قضاء الصلاة الفائتة بعد العصر، إذ يجوز أداء الفوائت في جميع الأوقات بما في ذلك أوقات الكراهة، لأن النهي عن الصلاة في هذه الأوقات يخص النوافل المطلقة، لا الصلوات ذات الأسباب أو الفوائت.
ويرى الشافعية أن الصلاة المكروهة هي التي تؤدى بدون سبب مسبق، أما الفوائت التي فاتت الإنسان بعذر كمرض أو سفر أو غير ذلك، فيجوز قضاؤها في أي وقت.
ترتيب صلوات القضاء والحاضرة
وفيما يتعلق بأداء الصلاة الحاضرة والفائتة، فقد تعددت آراء الفقهاء في ذلك:
يرى الحنفية أن الترتيب بين الفوائت والحاضرة واجب إذا لم تتجاوز الفوائت ست صلوات غير الوتر، فإذا أخلّ بالترتيب في هذه الحالة، بطلت الصلاة الحاضرة ويجب عليه إعادتها بعد قضاء الفائتة.
يسقط الترتيب في ثلاث حالات: إذا تجاوزت الفوائت الست، أو ضاق الوقت عن الجمع بين الفائتة والحاضرة، أو نسي المصلي الفائتة أثناء أداء الحاضرة.
المالكية يوجبون ترتيب الفوائت سواء كانت قليلة أو كثيرة، بشرط تذكرها والقدرة على ترتيبها.
الحنابلة يرون وجوب ترتيب الفوائت بين بعضها، ومع الحاضرة أيضًا، ما لم يترتب على ذلك فوات وقت الحاضرة.
الشافعية يعتبرون ترتيب الفوائت سنة سواء بين بعضها أو مع الحاضرة، بشرط ألا يؤدي ذلك لفوات وقت الحاضرة، وأن يكون المصلي متذكرًا للفوائت قبل بدء الصلاة الحاضرة.
هل أوقات الكراهة في الصلاة تنطبق على الفروض والسنن معا؟
هل أوقات الكراهة في الصلاة تنطبق على الفروض والسنن معا، ورد فيها أن هناك أوقاتا منهي عن الصلاة فيها، والمنهي عنه هو الصلوات التي تكون بغير سبب، فهناك 5 أوقات منهي عن الصلاة فيها وهي بعد صلاة الصبح حتى طلوع الشمس، وقبل أذان الظهر بربع ساعة إلى الأذان، ومن بعد صلاة العصر حتى أذان المغرب، ولحظة شروق الشمس ولحظة غروبها.
وورد فيها أن هناك بعض الفقهاء كالشافعية قد استثنوا من هذه الاوقات حالتين، الأولى: الصلاة في حرم مكة، مستشهدين بقول النبي صلى الله عليه وسلم: « يا بني عبد مناف لا تمنعوا أحدا طاف بهذا البيت ، وصلى أي ساعة أحب من ليل أو نهار»، و الأخرى: هي الصلاة قبل أذان الظهر بربع الساعة لكن في يوم الجمعة.