محطة معالجة سلامون بحرى تحصد المركز الأول فى تسرب الكلور بمسابقة تنمية مهارات السلامة
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في سابقة تعد الأولي من نوعها علي مستوى المحطات التابعة لفرع الشركة بالشهداء نجحت محطة معالجة سلامون بحرى في الحصول علي المركز الاول في مسابقة السيطرة على تسريب الكلور في إطار مسابقة تنمية مهارات السلامة والصحة المهنية للعاملين بالشركة .
وقال المهندس رشدى السيد عمر رئيس شركة مياه الشرب والصرف الصحى بالمنوفية، إن المسابقة تهدف إلي خلق روح منافسة إيحابية بين العاملين وإبراز مهاراتهم والوقوف على مستوى آمن وفعال فى مجال السلامة والصحة المهنية للحد من المخاطر والسيطرة عليها في كافة المحطات والشبكات واستخدام أحدث الأجهزة في هذا المجال وتنفيذ محاكاة للتعامل السريع الفورى مع تسربات أو أي خلل قد يصيب منظومة الكلور .
وأكد أهمية اتباع إجراءات السلامة والصحة المهنية، فى كافة مواقع العمل أثناء الإصلاح والصيانة أو تنفيذ المشروعات، حفاظا على سلامة المواطنين والعاملين.
جدير بالذكر، أن فعاليات "المسابقة الداخلية في التعامل مع تسرب الكلور " التي نظمتها الإدارة العامة للسلامة والصحة المهنية بفرع الشهداء تمت بمشاركة أربع محطات (الشهداء البحاري -معالجة سلامون بحري -ساحل الجوابر حديد ومنجنيز -معالجة دناصور) في كيفية السيطرة على تسريب الكلور لخلق روح منافسة إيجابية بين العاملين والتوعية بأهمية الحفاظ على تطبيق تعليمات السلامة والصحه المهنية
IMG-20241002-WA0063 IMG-20241002-WA0060 IMG-20241002-WA0062 IMG-20241002-WA0059 IMG-20241002-WA0058المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الصرف الصحى الصحة المهنية المنوفية شركة مياه الشرب مياه الشرب والصرف الصحي والصحة المهنیة IMG 20241002
إقرأ أيضاً:
مهارات الحوار الناجح.. 5 قواعد ذهبية لتعزيز التواصل مع الآخرين
يُعد الحوار الفعّال من المهارات الأساسية التي لا غنى عنها في الحياة اليومية، وخاصة لمن يعملون في مجالات تتطلب التواصل المباشر مع الآخرين كالمبيعات وخدمة العملاء.
نصائح لتحسين الحوار مع الاخرينإذ لا يقتصر الحديث الجيد على القدرة على التعبير فقط، بل يشمل حسن الاستماع، وفهم السياق، والتفاعل الذكي مع الطرف الآخر.
وفي هذا السياق، نشر موقع "Psychology Today" مقالاً للدكتور روبرت كرافت، أستاذ علم النفس المعرفي بجامعة أوتيربين الأميركية، أوضح فيه أن المحادثة الناجحة تتطلب انتباهاً للعديد من التفاصيل الدقيقة التي قد يغفل عنها البعض.
وحدد الدكتور كرافت خمس نصائح رئيسية يمكن أن تساعد في تطوير مهارات التواصل والحوار، وهي كالتالي:
ـ التناوب في الحديث:
المحادثة الجيدة تقوم على التبادل بين الأطراف، أي أن يتحدث كل طرف بدوره دون أن يطغى أحدهم على الآخر.
وإذا لاحظت أن أحد المشاركين يهيمن على الحديث، يمكن اللجوء إلى أساليب مهذبة لتشجيع مشاركة الجميع.
ـ الالتزام بسياق الموضوع:
ويُنصح بالبقاء ضمن إطار الموضوع المطروح، وربط الحديث بما قيل سابقًا، مع إضافة معلومات جديدة.
كما يُفضل تجنب الرد على نقاط طُرحت منذ وقت طويل، لأن المستمعين قد يكونون نسوها بالفعل.
ـ التواصل لا مجرد التعبير:
الحوار الحقيقي يتطلب إدراكًا للطرف الآخر وتفاعله، وليس فقط التعبير عما نشعر به أو نفكر فيه.
وإذا كان الحديث أحادي الاتجاه دون تفاعل، فإنه يُفقد الحوار جوهره ويصبح أقرب إلى التفكير بصوت عالٍ.
ـ الانتباه للغة الجسد:
لا يعتمد التواصل فقط على الكلمات، بل يشمل أيضًا ملاحظة الإشارات غير اللفظية، مثل: تعابير الوجه، حركة الأيدي، ونظرات العين. فمثلاً، قد يدل النظر إلى الهاتف أو التململ على فقدان الاهتمام، وهو مؤشر على ضرورة إعادة جذب انتباه الطرف الآخر.
ـ إيجاد التوازن بين الحديث عن الذات والاستماع:
يميل الإنسان بطبيعته إلى التحدث عن نفسه، لكن من المهم الموازنة بين الرغبة في التعبير عن الذات والإنصات للطرف الآخر، من أجل خلق حوار متوازن ومثمر للطرفين.
ولا يعتمد التواصل الناجح فقط على ما نقوله، بل على كيف نقوله، ومدى وعينا بردود فعل من نتحدث معهم؛ حيث إنها مهارة يمكن للجميع تعلمها وتطويرها، وتُعد مفتاحًا مهمًا لبناء علاقات قوية ومثمرة في الحياة الشخصية والمهنية.