«مش هرجع لو هاخد الأوسكار».. تفاصيل اعتزال منى جبر الفن «بلا رجعة»
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
«قرار اعتزالي بلا رجعة»، هكذا تحدثت الفنانة منى جبر عن سبب ابتعادها عن الوسط الفني، والتي اعتزلت التمثيل بشكل نهائي بشكل لا رجعة فيه، وذلك بعد سنوات من ابتعادها، مشيرة إلى أنَّ أسبابها ترجع إلى أنّها فضلت حياتها الشخصية عن حياة الفنانين.
مني جبر تكشف أسباب اعتزالها الفنوقالت الفنانة منى جبر في تصريحات تلفزيونية، «في المجال الفني بتجيلك لحظة بتحس إنك مش هتقدر تدي أكتر من اللي أنت إديته، عشان كدا خدت قرار الاعتزال ومن يوم القرار ده مفكرتش أرجع، ولا هفكر حتى لو هاخد الأوسكار، لو حتي هاخد فلوس كتير، والجمهو أكيد هيقدر إنّي إنسانة لها حياتها الخاصة والطبيعية، وأنا قررت أقعد في بيتي مع ولادي».
ونعرض خلال التقرير التالي أبرز معلومات عن الفنانة منى جبر:-
- من مواليد القاهرة عام 1938، وحاصلة على ماجستير في الآداب، وبدأت حياتها الفنية في السبعينيات كمذيعة في التليفزيون المصري.
- دخلت الوسط الفني رغم رفض أهلها، إذ كان التعليم أولاً ثم الموهبة، ثم انطلقت في الوسط الفني.
- تزوجت مرتين، الزيجة الأولى كانت من فنان الباليه عبدالمنعم كامل، والثانية من المخرج هاني لاشين.
- شاركت منى جبر في عدد من الأعمال الفنية المتميزة أشهرها فيلم الحفيد .
أبرز أعمال الفنانة منى جبر- شاركت في العديد من الأفلام السينمائية أبرزها: «السكرية، الأبطال، الحب تحت المطر، صانع النجوم، رحلة الأيام، وراء الشمس، ابن مين في المجتمع، خدعتني امرأة، الملاعين، خطيئة ملاك، الرحمة يا ناس، النداهة، أنياب والحفيد».
- شاركت في العديد من المسلسلات الدرامية مثل: «هروب، الجريمة، محمد رسول الله، أبلة منيرة، الحرملك، الباقي من الزمن ساعة، صيام صيام، نور الإسلام، الحب وأشياء أخرى، أولاد آدم وزوجات صغيرات».
- قررت اعتزال الفن وارتداء الحجاب، وأن تقضي حياتها مع أسرتها .
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: منى جبر الحفيد مسلسل
إقرأ أيضاً:
«الطاقة الذرية» تعلن معلومات أولية عن قصف مفاعل «خنداب» الإيراني |تفاصيل
أعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، اليوم، أنها تلقت معلومات تفيد بتعرض مفاعل خنداب البحثي في إيران للقصف، في ظل التصعيد العسكري المتواصل بين إيران وإسرائيل خلال الأيام الأخيرة وذلك نقلاً عن قناة القاهرة الإخبارية.
وأكدت الوكالة في بيان رسمي أن مفاعل خنداب لم يكن في حالة تشغيل لحظة الاستهداف، ولم يكن يحتوي على أي مواد نووية، مما يعني عدم وجود خطر إشعاعي فوري نتيجة القصف، مشيرة إلى أنها تتابع الوضع عن كثب للحصول على معلومات دقيقة من الجهات المعنية.
دعوات دولية لضبط النفسيأتي هذا التطور في وقت يشهد فيه الشرق الأوسط توترات غير مسبوقة بين إيران وإسرائيل، وسط تحذيرات دولية من استهداف منشآت نووية، لما قد يشكله ذلك من تهديد للأمن الإقليمي والدولي.