شعبة الدواجن تكشف أسباب استقرار أسعار الفراخ البيضاء في الأسواق
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
قال الدكتور سامح السيد رئيس شعبة الدواجن في الغرفة التجارية، إن أسعار الفراخ البيضاء مستقرة بسبب جهود كبيرة تقوم بها شعبة الدواجن مع الاتحاد العام لمنتجي الدواجن رغم أن سعر الكتكوت وصل إلى 50 جنيهًا وهذا السعر تسعى الشعبة إلى تخفيضه خلال الأسابيع المقبلة ليعود إلى 40 جنيهًا كما كان في الشهر الماضي.
معلومات عن أسعار الفراخ البيضاءوأوضح «السيد» في تصريحات لـ«الوطن»، أن شعبة الدواجن تؤكد أن أسعار الفراخ البيضاء سوف تبقى مستقرة خلال الفترة المقبلة، ولم تطرأ عليها أي زيادة في الأسعار بسبب عدة أمور مهمة تتمثل في تراجع الأعلاف، بقيمة 8 آلاف جنيه للطن إذ سجّل سعر الطن نحو 20 ألف جنيه مقارنة بما كانت عليه الأسعار 28 ألف جنيه.
وأضاف أنه من أسباب استقرار أسعار الفراخ البيضاء هو وفرة مدخلات الإنتاج وهي وجود كميات من الأمهات والأجداد، وبالتالي أن أسعار الدواجن البيضاء سوف تبقى في حالة الاستقرار لمدة 45 يومًا وهي مدة دورة إنتاج الفراخ البيضاء ومن المتوقع أن تتراجع الأسعار عند تراجع أسعار الكتاكيت 40 جنيهًا.
أسعار الفراخ البلدي والساسوولفت إلى أن أسعار الفراخ البيضاء اليوم بلغت نحو 80 جنيهًا في المزرعة وهي سعر الجملة بينما تباع في الأسواق للمستهلك بنحو 89 جنيهًا تشمل هامش الربح وتكلفة النقل من المزرعة إلى المحلات داخل الأسواق، بينما وصل سعر الفراخ الساسو نحو 97 جنيهًا في المزرعة بينما تباع للمستهلك 104 جنيهات، وبلغت أسعار الفراخ البلدي نحو 100 جنيه في المزرعة و110جنيهات للمستهلك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أسعار الدواجن اليوم سعر كيلو الفراخ اليوم أسعار الدواجن في السوق سعر الفراخ البلدي البلدي اليوم سعر الدواجن اليوم سعر كيلو الفراخ البيضاء بكام الفراخ البيضاء الفراخ البلدي كرتونة البيض سعر كيلو البانيه اليوم سعر البانيه اليوم سعر كرتونة البيض اليوم سعر كرتونة البيض الأبيض اليوم سعر كرتونة البيض الأحمر اليوم سعر كرتونة البيض البلدي اليوم سعر الفراخ البيضاء الآن أسعار الفراخ البیضاء شعبة الدواجن جنیه ا
إقرأ أيضاً:
«آي صاغة»: استقرار نسبي في أسعار الذهب بانتظار قرار الفيدرالي وتصريحات باول
شهدت أسعار الذهب استقرارًا نسبيًا في السوقين المحلية والعالمية خلال تعاملات اليوم الأربعاء، وسط حالة من الترقب لبيان السياسة النقدية الصادر عن مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، والتصريحات المرتقبة لرئيسه جيروم باول في مؤتمره الصحفي المنتظر لاحقًا اليوم.
وأوضح سعيد إمبابي، المدير التنفيذي لمنصة «آي صاغة» لتداول الذهب والمجوهرات عبر الإنترنت، أن السوق المحلية سجّلت حالة من الهدوء مقارنة بإغلاق تعاملات الثلاثاء، حيث استقر سعر جرام الذهب عيار 21 عند 4565 جنيهًا، بينما ثبت سعر الأوقية عالميًا عند مستوى 3325 دولارًا.
وأضاف، أن جرام الذهب عيار 24 سجل 5217 جنيهًا، وعيار 18 بلغ 3913 جنيهًا، في حين وصل عيار 14 إلى 3044 جنيهًا، وسجل الجنيه الذهب 36520 جنيهًا.
وكان الذهب قد تراجع أمس بنحو 10 جنيهات للجرام، منخفضًا من 4675 إلى 4565 جنيهًا، رغم تسجيل الأوقية العالمية ارتفاعًا طفيفًا بنحو 8 دولارات فقط، من 3317 إلى 3325 دولارًا.
أوضح، إمبابي، استقرار أسعار الذهب، يعود بالأساس إلى ترقّب الأسواق لنتائج اجتماع لجنة السوق المفتوحة في مجلس الاحتياطي الفيدرالي، التي ستُحدد مصير أسعار الفائدة خلال المرحلة المقبلة.
وتُرجّح الأسواق أن يُبقي الفيدرالي على أسعار الفائدة ضمن نطاق 4.25% – 4.5%، إلا أن التركيز الأكبر ينصبّ على تصريحات جيروم باول عقب القرار، لما لها من تأثير مباشر على توجهات السياسة النقدية مستقبلاً.
وأكد إمبابي أن نبرة باول خلال المؤتمر الصحفي ستكون حاسمة في تحديد اتجاه أسعار الذهب، موضحًا أن أي إشارة إلى بدء دورة خفض الفائدة أو التخفيف النقدي ستدفع المعدن نحو مستويات قياسية جديدة، بينما التمسك بسياسة التشديد قد يعيد الضغوط البيعية ويؤدي إلى تراجع المعدن.
مؤشر الدولار الأمريكي
وعلى صعيد آخر، سجّل مؤشر الدولار الأمريكي تراجعًا طفيفًا بنسبة 0.13% إلى مستوى 98.774، بعد أن لامس ذروة خمسة أشهر عند 99.143 يوم الثلاثاء، مما منح الذهب دعمًا نسبيًا، حيث يُفضّل المستثمرون المعدن في ظل ضعف العملة الأمريكية، خاصة مع استمرار التحوط من المخاطر الجيوسياسية.
ورغم تحسّن شهية المستثمرين نتيجة الاتفاقات التجارية بين الولايات المتحدة وكل من اليابان والاتحاد الأوروبي، لا تزال الأسواق حذرة في ظل انتظار نتائج المفاوضات الجمركية بين واشنطن وبكين، واستمرار التوتر في العلاقات التجارية العالمية، وهي عوامل تعزّز من جاذبية الذهب كأداة للتحوّط.
وفي سياق متصل، يترقّب المستثمرون اجتماع بنك اليابان المركزي غدًا الخميس، وسط تساؤلات حول إمكانية رفع الفائدة في ظل تباطؤ التضخم وتزايد الغموض السياسي في طوكيو.
كما تركّز الأسواق أيضًا على بيانات التوظيف في الولايات المتحدة، مثل تقرير الوظائف غير الزراعية، وبيانات التوظيف في القطاع الخاص، إضافة إلى مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي، الذي يُعد المؤشر المفضل لدى الفيدرالي لقياس التضخم.