محمد فؤاد يرفع علم مصر في كندا: “يا أغلى اسم في الوجود”
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أحيا النجم المصري محمد فؤاد، ليلة أمس، حفلًا غنائيًا ضخمًا ضمن فعاليات مهرجان فنون الشرق الأوسط في دورته الأولى بمدينة ميسيسوجا الكندية، وسط حضور جماهيري كبير.
بدأ فؤاد الحفل بأغنيته الشهيرة “يا أحلى اسم في الوجود يا مصر”، وهو يرفع علم مصر ويلتف به، ما أشعل حماس الجمهور المصري والعربي الذي شاركه ترديد كلمات الأغنية بكل حماس.
يعد مهرجان فنون الشرق الأوسط، الذي يُنظم للمرة الأولى في أمريكا الشمالية، فرصة لتعزيز التواصل بين الجاليات العربية والمجتمع الكندي، من خلال ندوات ثقافية ومعارض فنية تهدف إلى التعريف بالتراث الثقافي العربي.
وكان محمد فؤاد قد أحيى مؤخرًا حفلي زفاف، حيث غنى في زفاف ابن شقيقه عبد العزيز، وزفاف ابنه عبد الرحمن، مقدمًا أغانيه الشهيرة “يا أصلي” و”كامننا” وسط تفاعل كبير من الحضور.
كما سبق أن شارك فؤاد في مهرجان العلمين بحفل ضخم تحت شعار “كاسيت 90″، حيث حقق نجاحًا كبيرًا وأشاد به الجمهور.
main 2024-10-06Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
“حماس” تطالب منظمة “العفو الدولية” بسحب تقريرها حول أحداث 7 أكتوبر
#سواليف
طالبت حركة #المقاومة_الإسلامية ” #حماس “، منظمة ” #العفو_الدولية ” التي تتخذ من لندن مقرا لها، بسحب تقريرها الأخير الذي اتهم المقاومة الفلسطينية بارتكاب انتهاكات خلال عملية ” #طوفان_الأقصى ” في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، معتبرة أن التقرير “مغلوط وغير مهني” ويتضمن “مغالطات وتناقضات خطيرة”.
وقالت الحركة في بيان صحفي إن التقرير “يزعم ارتكاب المقاومة جرائم ضد فرقة غزة في جيش الاحتلال”، مشيرة إلى أن ما ورد فيه “يتعارض مع وقائع وثّقتها منظمات حقوقية، من بينها منظمات إسرائيلية”، لافتة إلى أن الادعاء بتدمير مئات المنازل والمنشآت “ثبت أن الاحتلال نفسه قام بتدميرها بالدبابات والطائرات”.
وأضافت أن التقرير “يردد مزاعم حكومة الاحتلال بشأن الاغتصاب والعنف الجنسي وسوء معاملة الأسرى”، وهي اتهامات قالت الحركة إنها “نفتها تحقيقات وتقارير دولية متعددة”، معتبرة أن تبني هذه الرواية “يهدف إلى التحريض وتشويه المقاومة عبر الكذب وتكرار سردية الاحتلال”.
مقالات ذات صلةودعت “حماس” منظمة العفو الدولية إلى “عدم التورط في قلب الحقائق أو التغطية على جرائم الاحتلال التي تنظر فيها محكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية الدولية تحت عناوين الإبادة الجماعية وجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية”.
وأشارت الحركة إلى أن حكومة الاحتلال “منعت منذ الأيام الأولى للحرب على غزة دخول المنظمات الدولية وهيئات الأمم المتحدة، كما منعت فرق التحقيق المستقلة من الوصول إلى الميدان”، معتبرة أن هذا الحصار على الشهود والأدلة “يجعل أي تقارير تُبنى بعيدًا عن مسرح الأحداث غير مكتملة ومنقوصة، ويحول دون الوصول إلى تحقيق مهني وشفاف”.
يشار إلى أن منظمة “العفو الدولية” أصدرت اليوم الخميس، تقريرا نشرته على موقعها الإلكتروني، تحت عنوان “إحلال سلام دائم يتطلب العدالة الدولية لجميع ضحايا كافة الجرائم المُرتكَبة في إسرائيل والأرض الفلسطينية المحتلة”، حيث حمل التقرير جيش الاحتلال الإسرائيلي والمقاومة الفلسطينية مسؤولية الدماء والدمار الذي طال قطاع غزة بسبب حرب الإبادة الإسرائيلية.