أحاديث عن وصف سيدنا محمد بالصدق
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
كان النبيّ -صل الله عليه وسلم- أصدق الناس حديثاً، ومن الأحاديث التي تتحدث عن صدق رسول الله ما يأتي: عندما رجع النبي -صلى الله عليه وسلم- خائفاً من غار حراء بعد رؤية الوحي جبريل -عليه السلام-؛ واسَتْهُ خديجة -رضي الله عنها- وطمأنته، وكان مما قالته: (فوالله لا يخزيك الله أبدا؛ إنك لتصل الرحم، وتصدق الحديث.
عن عبد الله بن عباس -رضي الله عنهما- قال: أخبرني أبو سفيان: (أن هرقل قال له: سألتك ماذا يأمركم أي النبي محمد -صلى الله عليه وسلم؟ فزعمت: أنه أمركم بالصلاة، والصدق... قال: وهذه صفة نبي).
قال عبد الله بن عباس -رضي الله عنهما-: ((لما نزلت: وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ)، صعد النبي -صلى الله عليه وسلم- على الصفا، فجعل ينادي: يا بني فهر، يا بني عدي -لبطون قريش- حتى اجتمعوا، فجعل الرجل إذا لم يستطع أن يخرج أرسل رسولاً لينظر ما هو، فجاء أبو لهب وقريش، فقال: أرأيتكم لو أخبرتكم أن خيلاً بالوادي تريد أن تغير عليكم؛ أكنتم مصدقي؟ قالوا: نعم، ما جربنا عليك إلا صدقا).
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أبو سفيان جبريل الله علیه وسلم
إقرأ أيضاً:
عبارات عن الصلاة على النبي لقضاء الحوائج وزيادة الرزق
من أجل العبادات وأعظمها هي كثرة الصلاة على النبي، فالله تعالى هو أول من صلى على النبي ومن بعده الملائكة، وأمر الله عباده بالصلاة على النبي، وهناك عبارات عن الصلاة على النبي جميلة ويستحب للمسلم أن يرددها كثيرا خلال يومه.
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ومولانا محمد وعلى آله وصحبه حق قدره ومقداره العظيم
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدِ، وعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدِ، وَهَبَ لَنَا اللَّهُمَّ مِنْ رِزْقِكِ الْحَلَالِ الطَّيِّبِ الْمُبَارَكِ، مَا تَصُونُ بِهِ وُجُوهَنَا عَنْ التَّعَرُّضِ إِلَى أَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ، وَاجْعَلْ لَنَا اللَّهُمَّ إِلَيْهِ طَرِيقًا سَهْلًا، مِنْ غَيْرِ تَعَبٍ، وَلَا نَصَبٍ، وَلَا مِنَّةٍ، وَلَا تَبِعَةٍ، وَجَنِّبْنَا اللَّهُمَّ الْحَرَامَ حَيْثُ كَانَ، وَأَيْنَ كَانَ، وَعِنْدَ مَنْ كَانَ، وَحُلْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ أَهْلِهِ، وَاقْبِضْ عَنَّا أَيْدِيَهُمْ، وَاصْرِفْ عَنَّا قُلُوبَهُمْ، حَتَّى لَا نَتَقَلَّبَ إِلَّا فِيمَا يُرْضِيكِ، وَلَا نَسْتَعِينَ بِنِعْمَتِكِ إِلًّا فِيمَا تُحِبُّ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.
اللهم بحق الصلاة والسلام على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم اغفر لمن احتوى جسدهم التراب ، وطيب ثراهم ، وأكرم مثواهم ، واجعل الجنة مستقرهم ومأواهم.
اللهم يا من كفانا كلّ شيء ، اكفِنا ما أهمّنا من أمور الدنيا والآخرة ، وثبتنا على ما يرضيك ، وقرّبنا ممّن يواليك ، واجعل غاية حبنا وبغضنا فيك ، ولا تقرّبنا ممّن يعاديك ، وأدم اللهم علينا نعمتك وبرّك ، ولا تنسنا ذكرك ، وألهمنا في كل حال شكرك ، وعرفنا اللهم قدر النعم بدوامها ، وقدر العافية باستمرارها ، اللَّهُمَّ صَلِّ أَفْضَلَ صَلاَةٍ عَلَى أَسْعَدِ مَخْلُوقَاتِكَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ ﷺ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ عَدَدَ مَعْلُومَاتِكَ وَمِدَادِ كَلِمَاتِكَ كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُونَ وغَفَلَ عَنْ ذِكْرِهِ الْغَافِلُونَ.
دعاء الصلاة على النبياللهم صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ صَلَاةً جَامِعَةً لِصَلَوَاتِ الْعَالَمِينَ، دَائِمَةً بِدَوَامِ مُلْكِكَ، مُتَتَالِيَةً عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُكَ وَأَحْصَاهُ كِتَابُكَ، لَمْ يَسْبِقْنَا لِخَيْرِهَا السَّابِقُونَ، وَلَا يُدْرِكُنَا بِفَضْلِهَا الْحَاضِرُونَ، وَلَا يَلْحَقُنَا بِمِثْلِهَا اللَّاحِقُونَ، وَاهَبْ لِي بِهَا خُلُقَ الْمُتَّقِينَ وَوَرَعَ الْمُخْبِتِينَ وَعَمَلَ الْمُقَرَّبِينَ السَّابِقِينَ وَحَظًّا وَافِرًا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، وَاثْبِتْنِي بِهَا فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ الْفَائِزِينَ بِالْفِرْدَوْسِ الْأَعْلَى يَوْمَ الدِّينِ.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى رَحْمَتِكَ الْمُهْدَاةِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ، صَلَاةً تُدْخِلُنَا مَعِيَّةَ {يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ} وَتَشْمَلُنَا بِرَحْمَةِ {وَصَلِّ عَلَيْهِمْ ۖ إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَّهُمْ}.اللهم صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الصَّادِقِ الوَعْدِ الأَمِينِ صَلاةً تَحمِينَا بِهَا مِن كَيْدِ أَعْدَائِنَا وَحُسَّادِنَا وَشَيَاطِينِ الإِنْسِ والْجِنِّ فَتَرُدَّهُم عَنَّا خَاسِئِيْنَ خَاشِعِيْنَ خَائِبِيْنَ خَاسِرِينَ يَا رَبَّ العَالَمِين، وَعَلَى آلِهِ وَسَلِّمْ تَسْلِيمَا بِقَدْرِ عَظَـــمَةِ ذَاتِكَ فِي كُـــلِّ وَقْتٍ وَحِينٍ.
اللهم صل وسلم وبارك علي سيدنا محمد وعلى آله وصحبه؛صلاة قوة وعافية ومدد،تحمي بها الروح والجسد،والأهل والمال والولد،ولا يقدر بها علينا أحد،وتحفظنا بها من العين والجن والشر والسحر والحسد،ولا يحصر نورها الحد والعدد،بحق قل هو الله أحد.الله الصمد لم يلد.ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد.
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَزِدْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ صَلَاةً دَائِمَةً مُتَجَدِّدَةً أَبَدِيَّةً تُبَلِّغُنَا بِهَا الْأَمْنَ وَالْأُمْنِيَّةَ وَتَدْفَعُ بِهَا عَنَّا الْبَلِيَّةَ وَتُعَامِلْنَا بِأَلْطَافِكَ الظَّاهِرَةِ وَالْخَفِيَّةِ وَتَجْعَلْ لَنَا كُلَّ حَاجَةٍ مَقْضِيَّةً وَاسْلُكْ بِنَا سَبِيلَ الِاسْتِقَامَةِ عَلَى الشَّرِيعَةِ الْمُحَمَّدِيَّةِ وَالسِّيرَةِ النَّبَوِيَّةِ وَامْلَأْ قُلُوبَنَا بِكَمَالِ الرَّحْمَةِ وَالنُّصْحِ لِلْبَرِيَّةِ وَأَصْلِحْ بِهَا نُفُوسَنَا وَالذُّرِّيَّةَ.اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِكُلِّ دُعَاءٍ دَعَاكَ بِهِ عَبْدٌ صَالِحٌ فَتَقَبَّلْتَهُ، وَبِكُلِّ مَسْأَلَةٍ سَأَلَكَ إِيَّاهَا وَلِيٌّ مُخْلِصٌ فَأَعْطَيْتَهُ، وَبِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ، أَنْ تُدَبِّرَ لِي أَمْرِي كُلَّهُ، وَتَكْفِيَنِي مَا أَهَمَّنِي وَأَشْغَلَنِي، وَتَجْعَلَنِي مِنْ أَحَبِّ عِبَادِكَ إِلَيْكَ، وَأَقْرَبِهِمْ زُلْفَى لَدَيْكَ، وَأَعِذْنِي مِنْ هَمِّ الرِّزْقِ وَغَمِّ الطَّلَبِ، وَشُغْلِ الْقَلْبِ بِمَا لَا يُقَرِّبُنِي مِنْكَ، وَاجْعَلْنِي لِذِكْرِكَ فَارِغًا، وَلِمُنَاجَاتِكَ مُتَفَرِّغًا، وَصَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نَبِيِّ الرَّحْمَةِ وَرَسُولِ الْهُدَى، وَاجْعَلْنِي كَمَا تُحِبُّ وَتَرْضَى، طَاهِرًا فِي السِّرِّ وَالْعَلَنِ، جَمِيلًا فِي الظَّاهِرِ وَالْبَاطِنِ، مُقْبِلًا عَلَيْكَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ، وَنَفْسٍ مُطْمَئِنَّةٍ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.
اَللَّهُمَّ صَلِّ أَكْمَلَ صَلَوَاتِكَ وَأَتَمَّ تَسْلِيمَاتِكَ وَأَنْمِي بَرَكَاتِكَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الْفَاتِحِ لِمَغَالِيقِ الْخَيْرِ وَعَلَى آلِهِ صَلَاةً تَفْتَحُ لِي بِهَا فَتْحًا جَامِعًا وَتَهَبُ لَي بِهَا نُورًا سَاطِعًا وَعَمَلًا رَافِعًا وَعِلْمًا رَادِعًا وَصِدْقًا وَازِعًا وَبُرْهَانًا مَانِعًا وَسِرًّا دَافِعًا وَوَلَدًا صَالِحًا طَائِعًا،اللهم صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ صَلَاةً جَامِعَةً لِصَلَوَاتِ الْعَالَمِينَ، دَائِمَةً بِدَوَامِ مُلْكِكَ، مُتَتَالِيَةً عَدَدَ مَا وَسِعَهُ عِلْمُكَ وَأَحْصَاهُ كِتَابُكَ، لَمْ يَسْبِقْنَا لِخَيْرِهَا السَّابِقُونَ، وَلَا يُدْرِكُنَا بِفَضْلِهَا الْحَاضِرُونَ، وَلَا يَلْحَقُنَا بِمِثْلِهَا اللَّاحِقُونَ، وَاهَبْ لِي بِهَا خُلُقَ الْمُتَّقِينَ وَوَرَعَ الْمُخْبِتِينَ وَعَمَلَ الْمُقَرَّبِينَ السَّابِقِينَ وَحَظًّا وَافِرًا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، وَاثْبِتْنِي بِهَا فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ الْفَائِزِينَ بِالْفِرْدَوْسِ الْأَعْلَى يَوْمَ الدِّينِ.
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدِ، وعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدِ، وَهَبَ لَنَا اللَّهُمَّ مِنْ رِزْقِكِ الْحَلَالِ الطَّيِّبِ الْمُبَارَكِ، مَا تَصُونُ بِهِ وُجُوهَنَا عَنْ التَّعَرُّضِ إِلَى أَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ، وَاجْعَلْ لَنَا اللَّهُمَّ إِلَيْهِ طَرِيقًا سَهْلًا، مِنْ غَيْرِ تَعَبٍ، وَلَا نَصَبٍ، وَلَا مِنَّةٍ، وَلَا تَبِعَةٍ، وَجَنِّبْنَا اللَّهُمَّ الْحَرَامَ حَيْثُ كَانَ، وَأَيْنَ كَانَ، وَعِنْدَ مَنْ كَانَ، وَحُلْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ أَهْلِهِ، وَاقْبِضْ عَنَّا أَيْدِيَهُمْ، وَاصْرِفْ عَنَّا قُلُوبَهُمْ، حَتَّى لَا نَتَقَلَّبَ إِلَّا فِيمَا يُرْضِيكِ، وَلَا نَسْتَعِينَ بِنِعْمَتِكِ إِلًّا فِيمَا تُحِبُّ، يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.