مأساة جديدة في حياة مادونا.. وفاة شقيقها الأصغر في ظروف مؤلمة
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
متابعة بتجــرد: يبدو أن الحزن يُلاحق المغنية والممثلة الاستعراضية مادونا، البالغة من العمر 66 عاماً. فقد تلقت مؤخراً خبر وفاة شقيقها الأصغر، كريستوفر سيكون، الذي توفي يوم الجمعة الماضي بعد صراع مع مرض السرطان عن عمر ناهز 63 عاماً.
تأتي هذه الوفاة بعد أسابيع قليلة من وفاة زوجة أبيها، جوان سيكوني، التي كانت تجمعها بها علاقة قوية.
على الرغم من الخلافات التي نشأت بينهما في فترة من الزمن، وخصوصاً بعد صدور كتاب كريستوفر “الحياة مع أختي مادونا” في عام 2008، والذي أثار ضجة كبيرة، تصالح الاثنان في النهاية واستكملا مشاريعهما الفنية معاً.
من ناحية أخرى، دخلت مادونا في علاقة جديدة مع الشاب أكيم موريس، الذي يصغرها بـ37 عاماً. أكيم، البالغ من العمر 28 عاماً، هو لاعب كرة قدم من جامايكا ويعيش حالياً في الولايات المتحدة. رُصدا معاً مؤخراً في بورتوفينو بإيطاليا، في مشهد وثقته عدسات الباباراتزي.
أكيم ومادونا كانا قد ظهرا معاً في جلسة تصوير لمجلة Paper في أغسطس 2022، ولكن لم يُعلن حينها أنه حبيبها. عاد الثنائي للظهور معاً في يوليو 2024، عندما نشرت مادونا صوراً لهما على حسابها في إنستغرام، مؤكدةً علاقتهما بعد أن تخلّى أكيم عن حبيبته السابقة، التي كان مرتبطاً بها لأكثر من 3 أعوام.
يُذكر أن أكيم موريس يحمل شهادة في العلوم السياسية والدولية من جامعة Stony Brook الأمريكية، حيث درس بين عامي 2014 و2017.
main 2024-10-07Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
شاهد عيان على وفاة يوسف محمد يروي تفاصيل جديدة
علق رمضان السكري، أحد أولياء الأمور المشاركين في بطولة الجمهورية للسباحة وشاهد عيان على واقعة وفاة السباح يوسف محمد، على تفاصيل الواقعة، قائلًا:"عيب بعض الناس تطلع كلام على طفل عمره 12 سنة أنه بيتعاطى. والأمر الثاني: هل البيانات والكشوفات الطبية اللي مش موجودة في دوسيهات اللاعبين، هل بتتعمل قبل البطولات ولا بعدها؟!"
وتابع خلال مداخلة ببرنامج "الصورة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة النهار، قائلًا:"إزاي يقولوا على طفل بياخد منشطات؟ أنا ابني زميله وبيتابع عند طبيب تغذية وفينس. وهناك اهتمام بكافة عناصر التغذية، وصعب جدًا طبيب يخلي طفل ياخد منشطات أو مدرب فيتنس يقوله كده".
وعن يوم الواقعة قال:"أنا ابني من محافظة بني سويف، وكان عنده امتحان في اليوم ده، وبعد تأديته له غادرنا بني سويف للقاهرة للمشاركة في سباق الخمسين متر. ومن المفترض أن يبدأ السباق 4.46 دقيقة، وترتيب ابني 5.40".
وكشف أن أي سباح لديه فترة إعداد أو ما يُطلق عليه الإحماء تكون قبل بداية السباق بمدة تتراوح بين 15 و20 دقيقة، حيث يتم تسليمهم في منطقة الإعداد لأحد المنقذين أو المدربين وليس للمدرب الخاص به، ثم يقوم بتسليمه للحكام حيث يتم إدخال السباحين على مجموعات، قائلًا:
"بيدخل أعداد مثلًا 20 على دفعات، لأن السبق يشمل 48 إيفنت بنحو 480 متسابق. وابني كان في الإيفنت رقم 45 قبل المرحوم يوسف محمد الذي كان ترتيبه في الإيفنت رقم 48 الأخير".
وواصل:"ابني خلص وقرر ينتظر يوسف، وكل مدرب منتظر اللاعب الخاص به لتهنئته واحتضانه بعد انتهاء السباق، إلا يوسف محمد كان مختفي ومحدش شافه. مشيت وأخدت ابني في ظهر الحمام تقريبًا وقت لا يقل عن خمس دقائق، أقصاه سبع دقائق. سمعت صراخ، رجعت لقيت ناس من الجمهور بيعملوا عملية إفاقة عبر الضغط على صدره، وحاطين حاجة شفافة على مناخيره. ولو كان المكان مجهز في هذه اللحظة كان ممكن إنقاذه".
وأكمل:"عربة الإسعاف كانت في آخر الممر على مسافة مئة متر من حمام السباحة، والترولي حديد يحمل بالأيادي وليس به عجل. ولم أشاهد إلا كمامة بلاستيكية على أنف الراحل، ولم ألحظ أنبوبة أكسجين أو غيرها حتى ركب الإسعاف".
وتابع قائلًا:"ركب الإسعاف، وكان فاضي ما فيهُش أجهزة حديثة، والدته بتخبط على الباب وجاية منهارة، وبتقولهم أنا أمه. تعاملوا معها بلا شفقة، والإسعاف مشيت".
وردا على سؤال الحديدي هل تم إجراء فحوصات طبية لنجلك قبل البطولة ليرد : “ الفحوصات عندنا في نادي بورسعيد شرق بنعملها في شهر يونيو وقت تجديد الكارنية فحوصات وتحاليل ورسم قلب وكده وقبل البطولة باسبوع بيطلب منا نفس الفحوصات ”
واحتتم قائلاً : إبني متفوق وبيحب السباحة ولكن أنا خايف عليه يكون ضحية إهمال زي يوسف خاصة أنه تعرض لتجربة إماء في ناديه لكن المكان كان مجهز أكتر من الاستاد في بورسعيد شرق.