فى الأزمة الأخيرة والتى تعمدت وزارة التعليم العالى مكتب التنسيق اخفاءها عن الاعلام، ولكن مفيش نار بدون دخان كشفنا المأساة التى يعيشها طلاب الخارج، ولأن الشفافية فى تلك الأزمة كانت مفقودة فكانت المعلومات غير دقيقة، حيث لم نتمكن من رصد الاعداد المتضررة من حجب نتيجتهم حتى اليوم وهم مهددون بضياع مستقبلهم بدون ذنب.
فلماذا لا ترحم الوزارة هؤلاء الطلاب وتفك حظر النتيجة مع الاستمرار فى الكشف على صحة الشهادات وعندما يتم اكتشاف أى تزوير يتم اتخاذ الإجراءات القانونية ضد المزور وفصله من الجامعة.. أعتقد أنه مطلب عادل خاصة وأن الدراسة بدأت والغياب عن الجامعة أكثر له أضرار كبيرة كما أن الدراسة فى الخارج بدأت أيضاً ولا يمكن لهؤلاء الطلاب المظاليم التقديم فى جامعات الخارج، حيث لم يصبح أمامهم اى أمل سوى الالتحاق بالجامعات المصرية.. وما زال الانتظار قاتلًا.. ولا يسعنا إلا أن نقول يا أهل الدولة المصرية صاحبة الجامعات العريقة لماذا لا يتم فك حظر نتيجة هؤلاء الطلاب وتطبيق القانون مع المخالف والمزور ولا يتم ضياع مستقبل ٢١٦طالبا يتساءلون يوميا فى مكتب تنسيق الجامعات بأى ذنب حجبت؟
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: صكوك خالد حسن الأزمة الأخيرة مكتب التنسيق وزارة التعليم العالى هؤلاء الطلاب
إقرأ أيضاً:
بعد حادثة الطفل يوسف محمد .. هؤلاء الأكثر عرضة للغرق
اثارت واقعت وفاة طفل أثناء السباحة في إحدى مسابقات بطولة الجمهورية، حالة كبيرة من الحزن في الايام الماضية.
تصدر الطفل يوسف محمد ترند على مدار الأيام الأخيرة بعد وفاته اثناء السباحة في بطولة الجمهورية للأطفال نتيجة الغرق المفاجئ.
ووفقا لما جاء في موقع كيلافند كلينك نكشف لكم أهم الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالغرق.
الذكور أكثر عرضة للغرق بمرتين من الإناث وربما يعود ذلك إلى ميل الذكور إلى سلوكيات أكثر خطورة فقد يسبحون في مناطق غير آمنة، أو قد يتعاطون المخدرات أو يشربون الكحول قبل السباحة، مما قد يؤثر على إدراكهم.
الأشخاص الأقل خبرة في السباحة أكثر عرضة للغرق، بما في ذلك من لم يتلقوا دروسًا في السباحة وقد ترتبط بعض هذه الاختلافات بالثقافة و على سبيل المثال، يغرق الأطفال والمراهقون السود الذين تتراوح أعمارهم بين 5 و19 عامًا بمعدل أعلى بخمس مرات ونصف من الأطفال والمراهقين البيض في نفس العمر.
لدى الأطفال، تزيد بعض الحالات الصحية مثل التوحد والصرع، من خطر الغرق أما لدى الأشخاص بعمر 65 عامًا فأكثر، فتزيد أمراض القلب والخرف من هذا الخطر.
عوامل أخرى
وتشمل عوامل الخطر الأخرى ما يلي:
العيش في أسرة ذات دخل منخفض
العيش في منطقة ريفية
العيش في منطقة معرضة لخطر الفيضانات
الوصول المحدود إلى دروس السباحة
العمل في وظيفة تتعلق بالمياه، مثل صيد الأسماك التجاري.