خبير لـ«القاهرة الإخبارية»: الحروب القادمة ستكون تكنولوجية إلكترونية
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
قال عبدالكريم فواز، الخبير في تكنولوجيا المعلومات، إن الذكاء الاصطناعي أصبح يتطور في كل ثانية، وليس كل يوم أو كل شهر، حتى المطورين أنفسهم لا يتمكنون من ملاحقة التطورات التكنولوجية.
قدرة تدميرية خارقة للروبوتوأضاف «فواز»، خلال مداخلة عبر سكايب من دبي مع الإعلامية إيمان الحويزي في برنامج «مطروح للنقاش» على شاشة «القاهرة الإخبارية»، مساء اليوم الأحد، أن الجيوش في المستقبل لن يكون بها عناصر بشرية، لأن الروبوت الآن قدرته التدميرية أقوى وأعلى.
وذكر أن الدول العظمى الآن تتسابق إلى التسلح التكنولوجي لتعتمد عليه في المستقبل، وعزز الذكاء الاصطناعي هذه المنافسة، ولو كانت هناك دول تجرب هذه التكنولوجيا الآن فغداً سيكون هذا هو الوضع السائد شئنا أم أبينا.
أدوات تكنولوجية جديدةوشدد خبير تكنولوجيا المعلومات على أن هناك أدوات جديدة في الصراع بالمسألة المتعلقة بالتجسس الإلكتروني، واستخدام التطبيقات التكنولوجية في التجسس وحماية الأمن القومي، لافتاً إلى أن الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا يسهم في زيادة التوتر والمخاوف ما بين الغرب وروسيا والصين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التجسس الإلكتروني الصين أمريكا الحرب الإلكترونية
إقرأ أيضاً:
تحذير من ضعف دقة الذكاء الاصطناعي لقياس النبض عند ارتفاعه
صراحة نيوز- كشف باحثون في جامعة بيليفيلد عن نقاط ضعف واضحة في تقنيات الذكاء الاصطناعي المستخدمة لرصد معدل النبض من تسجيلات فيديو للوجه، والمعروفة باسم rPPG (التصوير الضوئي عن بُعد).
وأوضحت الدراسة أن هذه التقنيات تقل دقتها بشكل حاد عند ارتفاع معدل ضربات القلب، رغم مقاومتها لتغيرات الإضاءة المنخفضة.
تعتمد التقنية على رصد التغيرات الطفيفة في لون الجلد الناتجة عن تدفق الدم، وتهدف إلى تسهيل التشخيص الطبي عن بُعد أو الكشف التلقائي عن التوتر.
ومع ذلك، أظهرت الدراسة أن بعض القياسات غير صالحة للاستخدام في الطب الرقمي، ما يسلط الضوء على الحاجة لتحسين موثوقية ودقة هذه الطرق قبل الاعتماد عليها في مراقبة صحة المرضى عن بُعد.