موقع 24:
2025-06-26@19:55:41 GMT

الجيش الملكي يعتلي صدارة الدوري المغربي مؤقتاً

تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT

الجيش الملكي يعتلي صدارة الدوري المغربي مؤقتاً

اعتلى فريق الجيش الملكي صدارة الدوري المغربي لكرة القدم، بشكل مؤقت، عقب فوزه على ضيفه الفتح الرياض 1-0، في المباراة التي جمعتهما، اليوم الجمعة، بالجولة السادسة، والتي شهدت أيضاً فوز نهضة بركان على نهضة الزمامرة 3-1

ويدين الجيش الملكي بالفضل في هذا الفوز للاعبه أمين زحزوح الذي سجل هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 51.


وشهدت المباراة طرد أمين الصوان لاعب الفتح الرياضي في الدقيقة 58.
ورفع الجيش الملكي رصيده إلى 11 نقطة في صدارة الترتيب، وتوقف رصيد الفتح عند 8 نقاط في المركز السادس.

وفي المباراة الثانية، فاز نهضة بركان على نهضة الزمامرة 3-1.
وسجل أهداف نهضة بركان ياسين لبحيري وباول باسيني ولامين كامارا في الدقائق الأولى والرابعة من الوقت بدل الضائع للشوط الأول و55.
في المقابل، سجل هدف نهضة الزمامرة الوحيد أيوب تين في الدقيقة 59.
ورفع نهضة بركان رصيده إلى 11 نقطة في المركز الثاني، بفارق الأهداف خلف الجيش الملكي، وتوقف رصيد نهضة الزمامرة عند 7 نقاط في المركز التاسع.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الجيش الملكي صدارة الترتيب نهضة بركان الجيش الملكي الدوري المغربي نهضة بركان الجیش الملکی

إقرأ أيضاً:

الصفعة الختامية في الحروب.. كيف تكتب سردية الانتصار في الدقيقة التسعين؟

لا تقاس النتائج العسكرية، في الحروب، فقط بحجم الدمار أو عدد القتلى والأهداف التي ضربت، بل غالبا تختزل في النهاية التي كتبت بها، أو ما يعرف بالضربة الختامية، والتي يوجه عبرها أحد أطراف الحرب، ضربة حاسمة تحمل طابعا رمزيا وعسكريا في آن واحد.

وتكتسب هذه الضربة أهمية كبيرة لإثبات التفوق الميداني، وفرض واقع قبل الدخول في أي ترتيبات سياسية، بعد وقف إطلاق النار.

وتعد الضربة الختامية أداة استراتيجية ذات طابع نفسي وإعلامي لترسيخ صورة المنتصر، وتعزيز موقفه التفاوضي والحصول على مكاسب في اللحظات الختامية من عمر الحرب، قبل سريان وقف إطلاق النار، مثل اغتيال شخصية هامة أو تدمير هدف عال القيمة.

وخلال الحرب التي وقعت بين الاحتلال وإيران، حرصت الختامية على تسجيل لمستها في اللحظة الختامية من الحرب، وأعلنت عن ذلك مرارا منذ اندلاعها، ونجحت في ذلك في الضربة الختامية قبل دقيقتين من بدء سريان وقف إطلاق النار، عبر تدمير مجمع في بئر السبع وقصف أهداف عسكرية وإلحاق قتلى بالاحتلال.

ما هي الضربة الختامية؟

الضربة الختامية في الحروب، هي العملية العسكرية الختامية والحاسمة، والتي ينفذها أحد الأطراف المتحاربة، بقصد فرض نهاية أو وضع حد للحرب بشروطه، أو إحداث صدمة في صفوف خصمه، وربما تسجيل صورة انتصار لا يمكن محوها من الذاكرة.



والضربات الختامية ليست مجرد إجراء عسكري، وربما تتسم بطابع رمزي، أو مجرد التهديد لحظة وقف إطلاق النار، لحرمان الخصم من الإقدام على عمل عسكري يكسب فيه الصورة الختامية ويضع له حدا.
لماذا تحرص عليها أطراف الحرب؟

تحرص أطراف الحرب على الضربة الختامية، لترسيخ صورة النصر، وتمنحه فرصة تسويق نفسه على أنه حقق الإنجاز الأكبر والانتصار للتغطية على صورة الخسائر والانتكاسات التي تكبدها خلال الحرب.

كما تمنح منفذها فرصة لفرض الشروط السياسية، وإعطاء نفسه صورة مالك اليد العليا في نهاية القتال، ومنحه إمكانية فرض شروطه في الاتفاقيات اللاحقة للحرب أو الهدنة.

ويترك الأثر المدوي في اللحظة الختامية للحرب، سواء عن طريق تدمير منشأة استراتيجية أو اغتيال قائد كبير، رسالة قوة وردع للخصم.

وغالبا ما يتحكم صاحب الضربة الختامية في رواية الحرب وسرديتها التاريخية، باعتباره صاحب البصمة الختامية فيها.

كيف انتهت الحروب؟

خلال اللحظات الختامية للحرب العالمية الاولى، وقبل توقيع اتفاق إنهاء الحرب، داخل عربة قطار في غابة كومبيين شمال فرنسا بين ممثلي الحلفاء وألمانيا، والذي سيسري في الساعة 11 بتوقيت باريس، تواصل القصف العنيف على مدار الوقت، وسقط آلاف الجنود في الساعات الختامية دون جدوى عسكرية.

وبرز اسم الجندي الكندي جورج برايس، الذي قتل قبل دقيقتين من سريان وقف إطلاق النار، واعتبر آخر قتيل في الحرب المدمرة.

وكانت القيادات العسكرية، خاصة الامريكان والفرنسيون، تسعى لتحسين الوضع على الأرض، وتعزيز أوراق التفاوض لاحقا.

وفي الحرب العالمية الثانية، ومع انهيار خطوط دفاع الألمان وتفرق القوات، سارعت القوات السوفيتية للتقدم بصورة انتحارية إلى مقر الرايخ الثالث، مقر إقامة هتلر في برلين، والسيطرة عليه رغم المخاطرة الكبيرة بتكبد الخسائر، من أجل اقتناص صورة الانتصار كضربة أخيرة في الحرب لتسجيلها لصالحها.

وبالفعل نجح السوفييت في اقتناص الصورة، وسجلت صورة المقاتل السوفيتي وهو يرفع العلم الأحمر على سطح مقر الرايخ في برلين، وحوله مشهد الدمار الكبير في العاصمة الألمانية، وانتزعت هذه الصورة من الامريكان الذين تأخروا في التقدم.



أما الضربة الختامية التي سجلتها الولايات المتحدة في العالمية الثانية ضد اليابان، فكانت عبر قصف مدينتي ناغازاكي وهيروشيما، بقنبلتين ذريتين، ما تسبب في مقتل مئات الآلاف من اليابانيين وتدمير المدينتين.

ودفعت هذه الضربة اليابان إلى رفع الراية البيضاء، وإعلان الإمبراطور هيروهيتو عبر الإذاعة بعدها بأيام الاستسلام رسميا وخروج بلاده من الحرب، وقبولها الاستسلام المشروط والخضوع الكامل للحلفاء.

مقالات مشابهة

  • استئناف خدمات مركبات الرقة مؤقتاً بحماة
  • مؤسف.. وفاة لاعبة نهضة بركان في حادث سير مروع بالخميسات
  • التشكيل المتوقع لمواجهة الوداد المغربي ضد العين الإماراتي في كأس العالم للأندية
  • الحزم يتفاوض مع الفتح للتعاقد مع سفيان بن دبكة
  • بنفيكا يصعق بايرن ميونيخ وينتزع صدارة المجوعة الثالثة في مونديال الاندية
  • نهائي كأس العرش: نهضة بركان وأولمبيك آسفي في مواجهة الحسم بمدينة فاس
  • مرحب فاس يحتضن نهائي كأس العرش بين نهضة بركان وألمبيك آسفي
  • الصفعة الختامية في الحروب.. كيف تكتب سردية الانتصار في الدقيقة التسعين؟
  • الجامعة تعلن عن موعد وملعب نهائي كأس العرش بين نهضة بركان وأولمبيك آسفي
  • شاهد.. موتوسيكل خارق بسرعة 13 ألف دورة في الدقيقة