بوتين: أكثر من 30 دولة ترغب في عضوية بريكس
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الأربعاء، خلال اجتماع لمجموعة بريكس إن أكثر من 30 دولة أبدت رغبتها في الانضمام للمجموعة.
وأضاف بوتين أن المجموعة ستناقش التوسع خلال الاجتماع، مع الأخذ في الاعتبار الحاجة إلى الحفاظ على الكفاءة.
وافتتح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قمة "بريكس" السادسة عشرة في قازان عاصمة جمهورية تتارستان الروسية بمشاركة الأعضاء المؤسسين والجدد.
◀️بوتين في قمة "بريكس":
⚡️روسيا تسعى إلى تعزيز مكانة "بريكس" في العالم والتركيز على حل المشاكل العالمية والمحلية
◀️الرئيس الروسي فلاديمير بوتين pic.twitter.com/1uINo2VNfX
وفي هذا العام، انضمت كل من الإمارات ومصر وإثيوبيا وإيران، والسعودية إلى البرازيل وروسيا والصين والهند وجنوب أفريقيا كأعضاء كاملي الحقوق في "بريكس". وهناك حاليا أكثر من 30 دولة أخرى تبدي بشكل أو بآخر اهتماما بالعضوية، أو التعاون مع بريكس.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية بوتين بريكس بريكس بوتين
إقرأ أيضاً:
الإمارات تشارك في قمة شباب بريكس بالبرازيل
دبي: «الخليج»
شاركت دولة الإمارات في أعمال «قمة شباب بريكس»، التي تستضيفها جمهورية البرازيل الاتحادية الصديقة، إلى جانب وفود من الدول الأعضاء وشركائها من دول الجنوب العالمي، وذلك بهدف مناقشة سُبل تعزيز دور الشباب في تحقيق التنمية المستدامة والمساهمة في صنع القرار على المستوى العالمي.
ترأس خالد النعيمي، مدير المؤسسة الاتحادية للشباب، وفد الدولة المشارك في القمة والذي ضم نخبة من الكفاءات الوطنية الشابة، ومثّل أعضاء الوفد العديد من القطاعات الحيوية التي تتماشى مع مجالات التركيز الأساسية لمجموعة بريكس المستقبلية، إلى جانب شباب من أعضاء مجلس بريكس العالمي للشباب، وهو ما يعكس ريادة الشباب الإماراتي وقدرتهم على الإسهام الفاعل في صياغة مستقبل أكثر تكاملاً وشمولية.
وقال خالد النعيمي، إن المشاركة في هذه القمة فرصة استثنائية لبناء جسور التعاون بين شباب الجنوب العالمي، وتعزيز الوعي السياسي، ودعم المبادرات القيادية، وتمكين الشباب من الابتكار وريادة الأعمال، خصوصاً في الاقتصاد الأخضر والتقنيات الرقمية، بما يسهم في تحقيق التنمية الشاملة، وبناء مستقبل أكثر استدامة لكافة المجتمعات حول العالم.
وناقشت القمة عدداً من المحاور الأساسية، من بينها: التكامل بين شباب الجنوب العالمي وتحدياتهم السياسية والتنظيمية، وتوظيف الشباب والتنمية المشتركة، والتعليم والعلوم والتكنولوجيا والابتكار كمحركات للتنمية الوطنية، إضافة إلى قضايا السيادة والعدالة الاجتماعية، والحفاظ على البيئة والسلام، وحق الشعوب في بناء مستقبل مشترك.
وتعكس مشاركة دولة الإمارات في هذه القمة التزامها بتعزيز التعاون الدولي في قضايا الشباب، وإيمانها بدورهم المحوري في بناء عالم أكثر توازناً وتقدّماً.