مجلة جامعة جازان للعلوم الإنسانية تحقق معايير اعتماد معامل التأثير والاستشهادات للمجلات العلمية العربية
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
المناطق_جازان
حققت مجلة جامعة جازان للعلوم الإنسانية، معايير اعتماد معامل التأثير والاستشهادات المرجعية للمجلات العلمية العربية “أرسيف- ARCIF ” لعام 2024م، وذلك في إنجاز جديد لجامعة جازان في مجال النشر العلمي.
وأوضح رئيس هيئة تحرير المجلة الدكتور خالد بن حسين موكلي، أن مجلة جامعة جازان للعلوم الإنسانية صُنّفت ضمن الفئة Q4 في تخصص الآداب والعلوم الإنسانية “متداخلة التخصصات” من إجمالي 252 مجلة علمية على المستوى العربي، متوافقة مع المعايير العالمية، ومحققة معامل تأثير قدره (0.
وأشار الدكتور موكلي، إلى أن هذا الإنجاز يعكس التزام المجلة بالمعايير العالمية للجودة والإسهام الأكاديمي في مجال النشر العلمي، مقدمًا شكره لرئيس الجامعة على دعمه المتواصل للارتقاء بالبحث العلمي بما يضمن التميز لمجلات الجامعة لتكون ضمن قواعد البيانات العالمية وتعزيز التنمية الفكرية والعلمية بتوفير منصة للباحثين من أنحاء العالم كافة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
المنشاوي يؤكد على حرص جامعة أسيوط على تعزيز الروابط العلمية والإنسانية مع شعوب القارة في يوم إفريقيا
أكد الدكتور أحمد المنشاوي، رئيس جامعة أسيوط، على أن ارتباط مصر بإفريقيا ليس فقط ارتباطًا جغرافيًا، بل هو انتماء حضاري وتاريخي وثقافي، تقوم فيه المؤسسات التعليمية بدور محوري، وعلى رأسها جامعة أسيوط، التي تُعد من أقدم وأكبر جامعات صعيد مصر، وتمتلك رصيدًا ممتدًا من التعاون والعطاء العلمي الموجه لأبناء القارة.
وأوضح المنشاوي أن الجامعة تستقبل سنويًا الكثير من الطلاب من الدول الأفريقية الشقيقة، ممن وجدوا في الحامعة بيئة تعليمية جادة ومحفزة، وفرصًا حقيقية للتعلم والتطوير، بما يعود بالنفع على مجتمعاتهم. وأضاف أن دور الجامعة لا يقتصر على التعليم فقط، بل يمتد ليشمل مشروعات بحثية مشتركة، واتفاقيات تعاون علمي في مجالات حيوية متنوعة.
وتسعى جامعة أسيوط، من خلال رؤية شاملة، إلى تعميق تعاونها الأكاديمي مع مؤسسات التعليم العالي في إفريقيا، وتوسيع قاعدة الطلاب الوافدين، ودعم البحث العلمي المشترك في القضايا التي تهم مستقبل القارة، انطلاقًا من إيمانها بأن التنمية تبدأ من قاعات العلم، ومن تبادل التجارب والخبرات بين الشعوب.
وكما أكد المنشاوي أن يوم إفريقيا، هو دعوة متجددة لتعزيز التضامن والتكامل، ورسالة تحملها جامعة أسيوط في سياساتها الأكاديمية، لترسيخ التعاون بين أبناء القارة، وبناء مستقبل أفريقي أكثر استقرارًا وتقدمًا.