دي يونج يوضح ما يحتاجه برشلونة للفوز بالكلاسيكو أمام ريال مدريد
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
أوضح الهولندي فرينكي دي يونج لاعب وسط برشلونة، ما يحتاجه فريقه للفوز بالكلاسيكو القادم أمام ريال مدريد في بطولة الدوري الإسباني.
دي يونج: نحتاج للتركيز وعدم التراخي أمام ريال مدريدقال دي يونج في تصريحات إعلامية: “لكي نفوز نحتاج أن نكون في أفضل حالاتنا في كل وقت بسبب أن ريال مدريد فريق كبير”.
وتابع دي يونج: “لذلك عليك أن تكون بتركيزك خلال 90 دقيقة، لا يمكن أن ترتخي أمامهم لأنه حينها سيسجلون هدفين أو أكثر بلمح البصر كما رأينا ضد بوروسيا دورتموند”.
وأكمل دي يونج: “مواجهة ريال مدريد مهمة جدًا، أنه الكلاسيكو، ستكون مباراة تاريخية، أكبر تنافسية في كرة القدم، والآن سيتحدد من سيكون المتصدر في الليجا”.
عاجل.. قائمة ريال مدريد لمواجهة برشلونة في كلاسيكو الدوري الإسباني تشهد مفاجآت نارية ريال مدريد يكشف طبيعة إصابة رودريجووواصل: “أعتقد أن الكلاسيكو سيكون مباراة عظيمة بسبب أن كلا الفريقين يمر بلحظة جيدة”.
ويلعب ريال مدريد وبرشلونة، لقاء الكلاسيكو في العاشرة مساء غدٍ السبت، ضمن منافسات الجولة الحادية عشرة من بطولة الدوري الإسباني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدوري الاسباني السبت الكلاسيكو بطولة الدوري الاسباني تصريحات إعلامية ريال مدريد وبرشلونة ريال مدريد فرينكي دي يونج فرينكي كلاسيكو الدوري الإسباني كلاسيكو مواجهة ريال مدريد مواجهة برشلونة ریال مدرید دی یونج
إقرأ أيضاً:
غاريث بيل يكشف ضغوط ريال مدريد ويعترف بسذاجته تجاه الإعلام الإسباني
صراحة نيوز- أكد غاريث بيل، نجم ريال مدريد السابق، أن وسائل الإعلام الإسبانية “صلبته” بعد ظهوره حاملاً لافتة كتب عليها (Wales. Golf. Madrid. In That Order) خلال احتفالات تأهل ويلز إلى كأس أوروبا 2020، معترفاً بأنه كان “ساذجاً” لعدم الدفاع عن نفسه.
وقال بيل في مقابلة مع GC Magazine: “كنت أحتفل مع زملائي ووضع أحدهم العلم أمامي. ماذا كان يفترض أن أفعل؟ لم يكن بوسعي رميه على الأرض، فهو علم بلادي. وسائل الإعلام الإسبانية صلبتني”. وأضاف: “لم ألعب الغولف بقدر ما قالوا. اخترع الناس صورة عني لم تكن حقيقية. الناس تصدق ما يقرأونه، وربما كنت ساذجاً لعدم الدفاع عن نفسي”.
وأشار الجناح، الذي اعتزل كرة القدم الاحترافية بعد مونديال قطر 2022 عن عمر 33 عاماً، إلى تجربته مع ريال مدريد قائلاً: “لعبت بعد أربعة أيام في سانتياغو برنابيو أمام ريال سوسييداد وسط أجواء معادية. كانوا يصفرون بلا توقف، وفي النهاية صفقوا لي لأنني لعبت جيداً للغاية. اتصل بي وكيلي وقال لي ‘أنت مجنون حرفياً، لا أحد يستطيع تحمّل هذا الضغط’. قلت له إنني محظوظ لكوني قوياً ذهنياً”.
وأضاف بيل: “كثير من اللاعبين يذهبون إلى مدريد ليصبحوا نجوم المجرة، لكنني ذهبت للعب كرة القدم. ما حققته كلاعب ويلزي في الخارج كان مذهلاً”. وكشف أن أفضل أهدافه كان المقصية في شباك ليفربول بنهائي دوري أبطال أوروبا 2018 في كييف.
واختتم حديثه بالإشارة إلى أسباب اعتزاله: “الناس لا تعرف ما الذي تمر به في المنزل. مرض والدي كان له تأثير كبير، وأدركت أن الحياة أكبر من كرة القدم”.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟