قصة مواطن ترك مهنة الطب واتجه لبيع “الكليجا” في باريس.. فيديو
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
الرياض
روي المواطن عبداللطيف الرشودي، كيف ترك مهنة الطب واتجه لبيع الكليجا في باريس ,
وقال “الرشودي” خلال لقاءه بقناة العربية : عندما سويت الكليجا الأصلية عجبتهم جدا وصارو دايما يطلبونها ويحجزونها .
وتابع: وجدت السر الذي سيعجب الزبائن حيث أنهم يحبون الطعم الحامض وأيضا يحبون التمر .
“الرشود” تخرج طبيباً في تخصص جراحة العظام ولكنه لم يجد شغفه في الطب والتحق بعد ذلك ببعثة خاصة في فنون الطهي مقدمة من مؤسسة الأمير محمد بن سلمان “مسك” قبل أن يتوظف في بعض المطاعم والمقاهي .
بعد ذلك افتتح مطعمه الخاص به في فرنسا، ويشهد اقبالا كبيرا من العرب .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/10/alarabiya_ksa_1850850325189587218480P.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الطب كليجا مواطن
إقرأ أيضاً:
الأمن العام يوضح ملابسات فيديو ظهر فيه مواطن وهو يبكي
#سواليف
#الأمن_العام يوضّح سبب #حجز #مركبة الشخص الذي ظهر يبكي بسبب ذلك، ويؤكد أنّ المركبة لم يتم حجزها وسلّمت له بتعهد بترخيصها والحادثة لم تقع أمام مستشفى بل في منطقة #الطيبة في محافظة #إربد الساعة الرابعة فجراً
أوضح الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام التفاصيل كافّة التي تخصّ فيديو المركبة التي ظهر صاحبها وهو يبكي مدّعيا أنها وسيلته الوحيدة للعلاج وتم حجزها لانتهاء ترخيصها.
وأكّد الناطق الإعلامي أنّ معظم ما ورد على لسانه غير صحيح ويجافي الحقيقة ويؤكد أنّ إحدى دوريات النجدة أوقفت المركبة التي كان يقودها ذلك الشخص في لواء الطيبة في محافظة إربد الساعة الرابعة فجراً اليوم، وليس أمام مستشفى كما ادّعى في الفيديو، إذ تبيّن أنّ المركبة منتهية #الترخيص منذ عام وليست مسجّلة باسمه وجرى تسليمها للمركز الأمني بناء على ذلك.
مقالات ذات صلة سماع دوي عدة انفجارات في الأجواء القطرية / فيديو 2025/06/23وتابع أنه وعند وصول الشخص للمركز الأمني جرى تسليم المركبة له بموجب تعهد بترخيصها واستلمها وغادر المركز دون أن يتم حجزها دون طلب مالكها الاصلي بحسب الاجراءات المتبعة وسيتم استدعاء ذلك الشخص لوحدة الجرائم الإلكترونية للتحقق من ملابسات ما تم نشره واختلاقه لادّعاءات غير واقعية واتخاذ الإجراء المناسب حياله .
وأهاب الناطق الإعلامي بالجميع وقبل نشر مثل تلك الفيديوهات الرجوع للمصادر الرسمية والتأكد من ملابساتها قبل النشر لعدم المساهمة بنشر ما هو مضلل ومخالف للحقيقة.