المناطق_الرياض

اختتمت اليوم ، أعمال اليوم الأول للملتقى الدولي للمسؤولية الاجتماعية 2024 في مدينة الرياض؛ الذي تنظّمه وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، بشعار “من الالتزام إلى التأثير”، بمشاركة أصحاب المعالي الوزراء، ونخبة من الرؤساء التنفيذيين في القطاع الخاص، والمتخصصين والخبراء الدوليين، وصُنّاع القرار في مجال المسؤولية الاجتماعية للشركات على الصعيديْن المحلي والدولي.

وتناول الملتقى، موضوعات حيوية تتعلق بدور المسؤولية الاجتماعية في تعزيز التنمية المستدامة، وافتُتح الملتقى بكلمة رئيسية لمعالي وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية؛ أكد فيها أهمية تعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص في تحقيق أهداف المسؤولية الاجتماعية، وتبع ذلك مجموعة من الجلسات الحوارية وورش العمل؛ التي تناولت تجارب ناجحة من دول مختلفة، وسبل الابتكار في تنفيذ المبادرات الاجتماعية.

أخبار قد تهمك مغامرة “درب الهرم” تستقطب زوار منطقة مصر في بوليفارد وورلد 29 أكتوبر 2024 - 12:44 صباحًا وزير البيئة والمياه والزراعة يتفقد فرع صندوق التنمية الزراعية بمنطقة عسير 29 أكتوبر 2024 - 12:39 صباحًا

وشهد اليوم الأول للملتقى، عرض مجموعة من المشاريع الرائدة في مجال المسؤولية الاجتماعية، قدم فيها المشاركون أفكارًا مبتكرة تسهم في تحسين جودة الحياة في المجتمعات، وخصصت فترات لمناقشة دور التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في تعزيز المبادرات الاجتماعية، ودورها في استقطاب المواهب ورفع الأداء المالي للمنشآت.

يُذكر أن الملتقى يستمر على مدار يومين، ويهدف إلى تمكين صُنَّاع القرار في القطاع الخاص وممثلي الحكومات والمنظمات الإنمائية والخبراء في المسؤولية الاجتماعية والاستدامة من الحوار ومناقشة التحديات وفرص التنمية، وتحفيز الابتكار، والإسهام في تشكيل مستقبل المسؤولية الاجتماعية على المستوى العالمي، وتحفيز التميّز والتنافسية للمشاركين، وتمكين الشراكات بين القطاعين العام والخاص والقطاع غير الربحي، وفتح آفاق للشراكات العالمية في هذا المجال، في إطار رؤية المملكة 2030؛ ووفق إستراتيجية الوزارة الرامية إلى تعزيز المسؤولية المجتمعية والنهوض بالقطاع التنموي في المملكة.

نسخ الرابط تم نسخ الرابط 29 أكتوبر 2024 - 12:48 صباحًا شاركها فيسبوك ‫X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد28 أكتوبر 2024 - 8:50 مساءًقائد القوات المشتركة يستقبل عضو مجلس القيادة الرئاسي اليمني أبرز المواد28 أكتوبر 2024 - 8:04 مساءًتوصيات عالمية بالاستفادة من الذكاء الاصطناعي لرفاهية وعلاج الرياضيين أبرز المواد28 أكتوبر 2024 - 7:22 مساءًاكتشاف فائدة لأحد أنواع المكسرات في الوقاية من فقدان البصر أبرز المواد28 أكتوبر 2024 - 3:44 مساءًبيع ساعة رائد فضاء رحلة القمر «أبولو 14» بسعر خيالي أجواء المناطق28 أكتوبر 2024 - 3:00 مساءًفيديو يظهر الغلاف الجوي للشمس بشكل دقيق لأول مرة28 أكتوبر 2024 - 8:50 مساءًقائد القوات المشتركة يستقبل عضو مجلس القيادة الرئاسي اليمني28 أكتوبر 2024 - 8:04 مساءًتوصيات عالمية بالاستفادة من الذكاء الاصطناعي لرفاهية وعلاج الرياضيين28 أكتوبر 2024 - 7:22 مساءًاكتشاف فائدة لأحد أنواع المكسرات في الوقاية من فقدان البصر28 أكتوبر 2024 - 3:44 مساءًبيع ساعة رائد فضاء رحلة القمر «أبولو 14» بسعر خيالي28 أكتوبر 2024 - 3:00 مساءًفيديو يظهر الغلاف الجوي للشمس بشكل دقيق لأول مرة مغامرة "درب الهرم" تستقطب زوار منطقة مصر في بوليفارد وورلد مغامرة "درب الهرم" تستقطب زوار منطقة مصر في بوليفارد وورلد تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أبرز المواد28 أکتوبر 2024 المسؤولیة الاجتماعیة صباح ا

إقرأ أيضاً:

في اليوم الدولي للصداقة.. هل نحن وحيدون رغم مئات “الأصدقاء”؟

صراحة نيوز- هل تعلم أن هناك يوماً مخصصاً للاحتفاء بالصداقة؟  يوم امس 30 يوليو/تموز من كل عام، تحتفل الأمم المتحدة بـ “اليوم الدولي للصداقة”، الذي أقرّته منذ عام 2011 اعترافاً بأهمية هذه العلاقة الإنسانية بوصفها إحدى القيم النبيلة التي تجمع بين الناس حول العالم.

لكن، ماذا يعني الاحتفال بالصداقة في عصرنا الرقمي؟ سؤال طرحته الكاتبة على عدد من الصفحات الموجهة لجمهور من جنسيات مختلفة، لتفاجأ بعدم التفاعل، وكأنها تسأل عن أمر غير مألوف.

ربما لأن الصداقة، كما عرفناها قديماً، لم تعد على حالها. في زمن تزايد فيه عدد الأصدقاء الافتراضيين على حساب التواصل الواقعي، صار الحديث عن روابط متينة ومستقرة نادراً، بل وأحياناً غريباً.

ففي ظل وفرة أدوات الاتصال الحديثة، يشير الواقع إلى تصاعد الشعور بالوحدة، حتى بات “مصدر قلق عالمي” وفقاً لمنظمة الصحة العالمية، التي شكلت لجنة متخصصة لدراسة الظاهرة على مدار ثلاث سنوات.

ووفقاً لاستطلاع أجرته مؤسسة “ميتا غالوب” في أكثر من 140 دولة، فإن واحداً من كل أربعة أشخاص يعاني من الشعور بالوحدة. أما مؤسسة “يوغوف” البريطانية، فقد أشارت إلى أن جيل الألفية، الذي نشأ في قلب العصر الرقمي، هو الأكثر تعرضاً للعزلة الاجتماعية.

مفارقة التواصل الحديث: قرب افتراضي.. وبعد واقعي

رغم سهولة إرسال الرسائل والتواصل الفوري، إلا أن تلك الأدوات لم تنجح في تقوية العلاقات كما كان مأمولاً. في الماضي، كان إرسال رسالة يتطلب جهداً ووقتاً، سواء عبر رسول أو حمام زاجل، لكن العلاقات كانت أكثر ثباتاً. أما اليوم، فقد أصبحت الصداقة في متناول اليد، لكن قيمتها أُضعفت، وربما فقدت معناها العميق.

رضوى محمد، شابة مصرية تقيم في لندن منذ خمس سنوات، تحاول الحفاظ على روابط الصداقة القديمة مع صديقتيها من القاهرة عبر العالم الافتراضي، لكنها في الوقت نفسه تبحث عن علاقات جديدة تشاركها اهتماماتها في المدينة الجديدة.

وتقول إن وسائل التواصل والمنصات المخصصة للتعارف، إضافة إلى مجموعات الاهتمامات، تساعدها على التغلب على الوحدة. لكنها ترى في تلك المهمة تحدياً حقيقياً، قائلة: “العثور على أصدقاء حقيقيين هنا يشبه التنقيب عن المعادن الثمينة”.

وتضيف: “رغم وسائل التواصل الكثيرة، تبقى الحاجة للألفة واللقاء الحقيقي وتقاسم الذكريات أمراً لا يغني عنه العالم الرقمي”.

منصات التواصل.. علاقات سريعة وقابلة للانتهاء

في صفحات التعارف عبر فيسبوك، يذكر المستخدمون أسباب تراجع الصداقات الواقعية: من ضغط العمل، إلى اختلاف الاهتمامات، إلى طبيعة المجتمعات الجديدة، وحتى الطقس البارد الذي يُبعد الناس عن التواصل.

وترى الخبيرة النفسية الأمريكية جينيفر غيرلاتش أن التكنولوجيا، رغم ما تتيحه من تواصل، ساهمت في تقصير عمر العلاقات. فسهولة الوصول إلى الآخرين جعلت الاستغناء عنهم سهلاً أيضاً، وأضعفت مهارات الحوار والتسامح.

وتحذر غيرلاتش من ظاهرة تصنيف الآخرين بسرعة ضمن خانة “الناس السامة”، ما يخلق عزلة غير مرئية، ويحرم الأفراد من علاقات قد تكون نافعة وطويلة الأمد.

العلاقات الرقمية.. راحة مؤقتة وحرمان عميق

الاستشارية النفسية والاجتماعية الأردنية عصمت حوسو ترى أن وسائل التواصل الاجتماعي أعادت تشكيل العلاقات الإنسانية، فصارت أقل حميمية وأكثر سطحية. وتقول: “وجدنا متعة الرفقة دون متطلبات الصداقة”.

وتؤكد أن الإنسان بطبعه يحتاج إلى علاقات حقيقية مفعمة بالمشاعر، وهو ما لا توفره التفاعلات الرقمية. “الصداقة مثل النبات، لا تنمو إلا إذا سقيت بالعناية والتواصل الحقيقي”، تضيف حوسو، محذرة من اختزال العلاقات الإنسانية إلى مجرد رموز ونقرات على الشاشة.

كم عدد الأصدقاء الذي نحتاجه فعلاً؟

الكاتب الأمريكي هنري آدمز قال في القرن التاسع عشر: “إذا كان لك صديق واحد فأنت محظوظ، وإذا كان لك صديقان فأنت أوفر حظاً، أما ثلاثة فذلك مستحيل”. لكن العلم الحديث قدّم محاولة للإجابة الدقيقة.

فبحسب “رقم دنبار”، وهو مقياس وضعه عالم الأنثروبولوجيا البريطاني روبن دنبار، فإن الإنسان لا يستطيع الحفاظ على أكثر من 150 علاقة ذات مغزى في آنٍ واحد، حتى في عصر التواصل الرقمي.

لكن الأهم من العدد هو عمق العلاقات، وقدرتها على تقديم الدعم العاطفي في الأوقات العصيبة. ولهذا ترى حوسو أن “المعادلة الناجحة تكمن في التوازن بين العلاقات الواقعية والافتراضية، وتنمية روابط حقيقية رغم سرعة العصر”.

في اليوم الدولي للصداقة، لعلنا نحتاج أن نعيد النظر في مفهوم الصداقة ذاته، وأين نقف نحن منه. فبين المئات من “الفرندز”، قد نكون في الحقيقة بحاجة إلى صديق واحد فقط… حقيقي.

مقالات مشابهة

  • ازدواجية في فهم الحريات “العباءة نموذجاً”
  • أرباح "التجاري الدولي" قبل الضرائب ترتفع 4% في النصف الأول
  • صندوق تنمية المهارات يختتم برنامج “ذكاء الأعمال باستخدام Power Bi”
  • 4 % ارتفاع أرباح «التجاري الدولي» النصفية قبل الضرائب إلى 93 مليون درهم
  • في اليوم الدولي للصداقة.. هل نحن وحيدون رغم مئات “الأصدقاء”؟
  • “الأغذية العالمي”: الوقت ينفد لتفادي الكارثة في غزة
  • “تفاؤل حذر”.. تقرير لصندوق النقد الدولي يوضح آفاق نمو الاقتصاد المصري
  • “فن الزير” في العُلا.. إيقاع شعبي يُجسّد التراث ويُحيي المناسبات الاجتماعية
  • تسلّم تقريرًا عن “ملتقى معمار الأول”.. أمير الشرقية يستقبل أعضاء جمعية معمار للإسكان التنموي
  • ليبيا وصندوق السكان يتفقان على تطوير برامج مشتركة لخدمة المجتمع