دفع كفالة بمليوني دولار..إطلاق سراح قاض أمريكي متهم بقتل زوجته
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
أفرج عن قاض بولاية كاليفورنيا الأمريكية متهم بقتل زوجته بكفالة بمليوني دولار.
وأفرج عن جيفري فيرغسون القاضي بمحكمة مقاطعة أورانج العليا يوم الجمعة الماضي، من إدارة رئيس شرطة لوس أنجليس، حسب سجلات السجن الإلكترونية.
وأعيد احتجاز فيرغسون 74 عاماً، الشهر الماضي بعد أن تأكد القاضي الذي ينظر في قضيته أنه كذب بعد تناول كحول عندما كان قيد إطلاق السراح المشروط.
ودفع فيرغسون ببراءته في العام الماضي من تهمة قتل زوجته شيريل فيرغسون رمياً بالرصاص، وقال محاميه إنه كان غير مقصود.
وقالت السلطات إن مشاحنة نشبت بين الزوجين في أغسطس (آب) 2023 وكان فيرغسون يتناول مشروباً كحولياً عندما سحب مسدساً من جراب على كاحله، وأطلق النار على صدرها فأرداها.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية لوس أنجليس الولايات المتحدة كاليفورنيا لوس أنجليس
إقرأ أيضاً:
عائلات الرهائن الإسرائيليين تتهم الحكومة بـ”الخداع” وتحذر: المختطفون يدفعون الثمن
#سواليف
هاجم منتدى #عائلات #الرهائن #الإسرائيليين، الحكومة واتهمها بـ” #الخداع وعدم وجود استراتيجية لديها” لإطلاق سراح الرهائن لدى ” #حماس “، مبينا أن #المختطفين “هم من يدفعون الثمن”.
وأشار منتدى عائلات الرهائن في بيان اليوم الأحد، إلى #الهدنة_الإنسانية التي بدأت في قطاع #غزة، قائلا إن ” #خدعة #الحكومة انكشفت مرة أخرى، ألف وعد بـ”خطوة واحدة من النصر” و “نقاط تحول” في الحرب لن تخفي الحقيقة”.
وأضاف البيان أن الحكومة الإسرائيلية “ليس لديها استراتيجية لإطلاق سراح الرهائن ومواصلة القتال في غزة، وأولئك الذين يدفعون ثمن ذلك هم المختطفون ومقاتلونا وشعب إسرائيل بأسره”.
مقالات ذات صلةوتابع: “هذا ما يبدو عليه فشل استراتيجية الصفقة الجزئية، والذي كان من الممكن تجنبه لو كانت إسرائيل قد اختارت المسار المنطقي والواضح قبل أشهر، وهو مفاوضات على اتفاق شامل لإطلاق سراح جميع الرهائن وإنهاء القتال”.
واليوم الأحد، أعلن الجيش الإسرائيلي، عن تعليق تكتيكي محلي ومؤقت للأعمال العسكرية في مناطق محددة في قطاع غزة لأغراض إنسانية.
وأمس السبت، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه سيتم فتح ممرات آمنة في غزة للسماح بدخول المساعدات الإنسانية، بما في ذلك الإسقاط الجوي للمساعدات، لتحسين الوضع الإنساني الذي يتفاقم بسبب الحصار والحرب المستمرة.
والقرار جاء في اجتماع ضم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع ووزير الخارجية وكبار المسؤولين الأمنيين، دون إشراك الوزيرين إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، “خصوصا بسبب التعامل مع قرارات إنسانية حساسة في ظل التوترات الكبيرة والمواقف المتشددة لهذين الوزيرين”، وفق ما ذكر موقع “واينت”.