تجديد حبس فتاة أجنبية بتهمة ممارسة الدعارة في القاهرة الجديدة
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أمرت جهات التحقيق، بتجديد حبس فتاة تحمل جنسية إحدى الدول الأجنبية، بتهمة ممارسة الدعارة، 15 يوما على ذمة التحقيقات، حيث تم ضبطها تمارس أعمال منافية للآداب رفقة صيدلي داخل كمبوند في منطقة القاهرة الجديدة.
تعود تفاصيل الواقعة عندما نجحت الإدارة العامة لمكافحة جرائم الآداب العامة بقطاع الشرطة المتخصصة بوزارة الداخلية في رصد معلومات تفيد قيام سيدة بممارسة أعمال منافية للآداب العامة داخل شقة بالقاهرة الجديدة.
على الفور انتقلت الأجهزة الأمنية وتمكن رجال الإدارة العامة لمكافحة جرائم الآداب من القبض على المتهمة ومعها راغب متعة حرام، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية حيال الواقعة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أجهزة الأمن اعمال منافية للاداب الآداب العامة الدول الاجنبية
إقرأ أيضاً:
فتاة تترك رضيعتها تموت جوعًا داخل مقبرة
خاص
وقعت جريمة مروعة في إسطنبول التركية، بعدما أقدمت طالبة جامعية على التخلص من رضيعتها حديثة الولادة، عبر تركها داخل مقبرة لتموت جوعاً، بعد يومين فقط من ولادتها.
وبدأت القصة حينما عثر حارس أمن يعمل في مقبرة بمنطقة أرناؤوط كوي على جثة رضيعة داخل أحد القبور، ما دفعه لإبلاغ الشرطة فوراً، ومع وصول فرق التحقيق الجنائي، تبيّن وجود خدوش على جسد الطفلة، وأنها لم تتجاوز يومين إلى ثلاثة أيام من العمر، ولا يزال الحبل السري موصولاً بها.
وكشفت تحقيقات الشرطة أن والدة الرضيعة هي طالبة جامعية تُدعى “أينور ج.”، أنجبت الطفلة في مستشفى حكومي بالمنطقة نفسها، لكنها فرّت من المستشفى بعد الولادة مباشرة، بحجة إرضاع الطفلة، ولم تعد منذ ذلك الحين.
وأبرزت كاميرات المراقبة في المستشفى أن “أينور” تجولت في الحديقة مع طفلتها، قبل أن تختفي عن الأنظار. وبعد تقصي البيانات في المستشفيات القريبة، تم التعرف على هوية الأم، التي تقيم في إسطنبول، وتعيش بمفردها بعد وفاة والدها عام 2018.
واعترفت “أينور” بجريمتها، مشيرة إلى أنها كانت على علاقة عاطفية بشاب، انفصلت عنه قبل اكتشاف الحمل، حاولت التفكير في الإجهاض لكنها عدلت عن الفكرة، وقررت الإبقاء على الحمل بعد مشاورات مع أسرتها.
وأوضحت إنها أخذت الطفلة من المستشفى بنيّة العناية بها، لكنها لاحظت لاحقاً أن الطفلة توقفت عن الرضاعة، وظنت أنها توفيت، وحينها توجهت إلى المقبرة التي دُفن فيها والدها، وتركت الطفلة هناك، أما الشاب الذي يُعتقد أنه والد الطفلة، فقد أنكر معرفته بوجود أي حمل أو إنجاب، مدعياً أنه لم يرَ “أينور” منذ انفصاله عنها.