الإعلاميين: إيقاف ياسمين الخطيب ومنع المخرج ورئيس التحرير من ممارسة النشاط الإعلامي بمصر
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
أصدر الدكتور طارق سعده نقيب الإعلاميين قراراً بإيقاف ياسمين الخطيب ثلاثة أشهر عن ممارسة النشاط الإعلامي.
مثلت ياسمين الخطيب برفقة الهيئة القانونية لقناة النهار للتحقيق داخل مقر نقابة الإعلاميين مساء اليوم الأربعاء الموافق ٣٠ / ١٠ / ٢٠٢٤ في تمام السادسة مساءً.
وبعد جلسة تحقيق أستمرت أكثر من ساعتين ثبت من خلالها الإدانة والمخالفة لميثاق الشرف الإعلامي ومدونة السلوك المهني : في باب المبادئ العامة
المادة (٢) تنص : احترام الأديان السماوية والقيم المجتمعية وآداب وتقاليد المهنة، والمادة (٦) في باب الواجبات : الالتزام بعدم استخدام ألفاظ أو عبارات أو صور تنافي الآداب العامه والقيم المجتمعية.
وخالفت مدونة السلوك المهني في المادة الثالثة عشرة ، وهي الالتزام بقيم المجتمع وأخلاقه وأعرافه في الحوار والخطاب الصحفي والإعلامي، وعدم استخدام او السماح باستخدام اللغة والإيماءات المسيئة أو التدني اللفظي أو الترخص في القول والفعل .
كما ثبت من خلال التحقيقات وتقرير المرصد الإعلامي التابع للنقابة مسئولية كل من: رئيس تحرير البرنامج وكذا مخرجه في حدوث هذا الخطأ والتجاوز المهني الجسيم وعليه قرر نقيب الإعلاميين منع السيد / هشام عفيفي رئيس تحرير البرنامج
والسيد / محمد صلاح مخرج البرنامج من ممارسة النشاط الإعلامي داخل جمهورية مصر العربية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ياسمين الخطيب الإعلاميين أزمة ياسمين الخطيب هدير عبدالرازق الفن بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
رئيس المركز الإعلامي للدراسات والبحوث يناشد ولي عهد السعودية استمرار دعم مستشفى الأمير محمد بن سلمان في اليمن
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
ناشد الأستاذ عوض المجعلي، رئيس المركز الإعلامي للدراسات والبحوث في المنطقة الوسطى والخبير في المجال الإنساني، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، ولي عهد خادم الحرمين الشريفين، بضرورة استمرار الدعم لمستشفى الأمير محمد بن سلمان، الذي تكفلت حكومة المملكة العربية السعودية ببنائه وإعادة تأهيله وتشغيله لخدمة الشعب اليمني.
وأكد المجعلي أن المستشفى قدم خلال السنوات الماضية خدمات صحية متميزة في مختلف الأقسام، شملت إجراء العمليات الجراحية، وتوفير الأدوية المجانية، وتأهيل وتدريب الكوادر الطبية، إضافة إلى إقامة المخيمات الطبية المتخصصة. كما بلغ الدعم ذروته بإنشاء مركز القلب الأول في المناطق الجنوبية والشرقية، الذي يستقبل يومياً مئات المرضى لإجراء الفحوصات والعمليات الدقيقة مثل القسطرة التشخيصية والعلاجية، إلى جانب استضافة مخيمات للعمليات النادرة، ما أسهم في نقل الخبرات الطبية من الوفود الزائرة إلى الكادر المحلي.
وأشار المجعلي إلى أن استمرار الدعم السخي من سمو ولي العهد يشكل عبئًا ثقيلاً يخفف كثيرًا على المواطنين البسطاء الذين لا يستطيعون تحمل تكاليف الخدمات الطبية المتقدمة في المستشفيات الخاصة. وأضاف أن مستشفى الأمير محمد بن سلمان أصبح رمزاً للتميز والجودة والكفاءة، ودليلاً واضحاً على اهتمام المملكة العربية السعودية كشريك أساسي في دعم القطاع الصحي اليمني.
وأضاف: “هذا الصرح الطبي، الذي شيدته المملكة كهدية كريمة للشعب اليمني، جنى ثماره مئات الآلاف من المرضى من خلال المعاينات المجانية، والعمليات الطبية، وتوفير الأدوية بشكل مجاني، كما أصبح نموذجاً يحتذى به في النظام والتنظيم والإشراف، بفضل الكوادر المؤهلة والمدربة التي وفرتها المملكة.”
وختم المجعلي مناشدته قائلاً: “فيا صاحب الأيادي البيضاء والقلب الرحيم، كم من يدٍ تدعو لكم بدعم هذا الصرح الصحي ليستمر في تقديم خدماته المتميزة كما تميزتم أنتم، لأنه يحمل اسمكم الكريم ويعبر عن عمق الروابط الإنسانية بين شعبينا. لكم ألف تحية من القلب، ومستشفى الأمير محمد بن سلمان في انتظار دعمكم الكريم.”