بتجرد:
2025-06-03@12:47:02 GMT

بعد حلّ أزماته.. أحمد مكي يستأنف تحضيرات مسلسله الجديد

تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT

بعد حلّ أزماته.. أحمد مكي يستأنف تحضيرات مسلسله الجديد

متابعة بتجــرد: عاد الفنان أحمد مكي عاد لاستكمال التحضيرات الأولية لمسلسله الرمضاني الذي يحمل اسم “عين شمس” بعد حلّ الأزمات التي واجهته خلال الفترة الماضية وتسبّبت في وقف التحضير له مرات عدة.

وكانت “لها” قد كشفت سابقاً أن خلافاً كبيراً حدث بين المخرج أحمد صالح والشركة المنتجة للعمل، ودفع الأخيرة الى توجيه الشكر الى المخرج والاعتذار له عن عدم مشاركته في المسلسل، وهو ما اضطر أحمد مكي لوقف كل التحضيرات للمسلسل الى حين الاتفاق مع مخرج جديد، إضافة إلى اعتذار عدد من الفنانين الذين تم ترشيحهم للمسلسل عن عدم المشاركة فيه لارتباطهم بأعمال فنية أخرى، الأمر الذي هدّد بخروج المسلسل من السباق الدرامي الرمضاني.

وبدأ أحمد مكي من جديد عقد جلسات العمل مع مخرج المسلسل ماندو العدل للوقوف على أدق تفاصيل العمل، من تحديد أماكن التصوير وتأمين كل ما يخص الشخصيات من ملابس وإكسسوارات، إضافة إلى الاجتماع مع الممثلين الذين سيشاركون مكي في المسلسل، والذين سوف تعلن الشركة المنتجة عن أسمائهم خلال الأيام المقبلة.

main 2024-10-31Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: أحمد مکی

إقرأ أيضاً:

الخيال في حضرة الواقع.. سينما بلا مخرج أو ممثلين!

علي عبدالرحمن (القاهرة)

لم تكن السينما يوماً مجرد فن، بل مرآة للذات البشرية، تلتقط ارتعاشاتها الخفية وتُعيد تشكيلها على هيئة نور وظلال.
لكنها اليوم تقف على عتبة زمن غريب، حيث لا يُشترط أن يكون خلف الكاميرا مخرجٌ، ولا وراء السيناريو كاتبٌ ينهكه السهر والإبداع، فهناك عقل جديد يتسلل في صمت، لا يشعر ولا يحلم، لكنه يصنع الحلم.
إنه الذكاء الاصطناعي، الذي تواصل السينما العربية رحلتها في استكشاف عوالمه لتُعيد تعريف مفاهيم الإنتاج الفني، ففي الخليج العربي، تشهد المنطقة تجربة «الممثل الرقمي»، وفي مصر استخدمت استوديوهات السينما التقنيات الجديدة لتحسين جودة الصوت واستعادة لقطات أرشيفية قديمة، لتعيد الحياة إلى كنوز بصرية مهددة بالزوال، أما في لبنان وتونس، فقد تم البدء في دمج الذكاء الاصطناعي في عمليات التصميم الصوتي وتصحيح الألوان، وفي المهرجانات العربية، تستخدم التقنيات الجديدة في برمجة الفعاليات، وتقديم الترجمة اللحظية، وتعزيز تفاعل الجمهور، أما في قطاع الإعلانات، فهناك الشخصيات الاصطناعية التي تؤدي أدواراً كاملة من دون الحاجة لممثل بشري. وفي إحدى الحملات الرمضانية الأخيرة، أُعيد إحياء وجه ممثل راحل بدقة مذهلة، الأمر الذي أربك حتى أقرب الناس إليه.
ورغم أن السينما العربية لم تُنتج بعد فيلماً كاملاً بالذكاء الاصطناعي، إلا أن التحدي يطرح سؤالاً جوهرياً حول قدرته على إعادة تشكيل الفن العربي.
الفنان عصام عمر، يرى أن الذكاء الجديد قد يحول الفن لمنتج تقني يفتقر إلى روح الإبداع البشري، فمهما تقدمت التقنية، لا يمكنها محاكاة التجربة الحية للفنان.
 ويقول المؤلف مدحت العدل، إنه يبحث عن التوازن بين التطور التكنولوجي والحفاظ على جوهر الفن، ورغم إقراره بمساهمة الذكاء الاصطناعي في تحسين جوانب الإنتاج، إلا أنه يصر على أن «الفكرة والرسالة» تبقيان العنصرين الأساسيين، لا يمكن للآلة أن تتفوق في ترجمة الواقع الاجتماعي والإنساني إلى أعمال فنية ذات طابع ثقافي عميق.
 أما الفنانة منى زكي، فقد قررت أن تتخذ موقفاً حذراً، لكن متفائلاً، فهي ترى في الذكاء الاصطناعي أداة لتطوير وتحسين الجوانب التقنية، خاصة في المؤثرات البصرية، ومع ذلك، تؤكد أن جوهر الفن يظل في العلاقة الإنسانية العميقة بين الممثل وجمهوره. لكن من جهتها، المخرجة نادين لبكي، ترى أن التقنيات الجديدة يمكن أن تكون مفيدة في تحسين جودة الصورة والصوت، لكنها تبدي حذراً شديداً من الإفراط في استخدامها، فالفن، في نظرها، يتولد من الحياة نفسها وتفاصيلها الصغيرة، وهي أمور يصعب على الخوارزميات التقاطها. من الناحية القانونية، يشير الخبير عاصم قنديل، إلى أن حقوق الصور والأصوات المستنسخة بالذكاء الاصطناعي تشكل تحديات قانونية جديدة، ففي ظل غياب التشريعات الواضحة، يبرز السؤال حول ملكية هذه الحقوق، مما يستدعي تطوير قوانين أكثر تحديداً لحماية الأفراد من استغلال صورهم وأصواتهم دون إذن.
في كل الأحوال، يتقدم الذكاء الجديد الصفوف، وقد تصبح وظيفة المخرج أشبه بـ«المشرف التقني» بدلاً من «صانع» العمل الفني، أما الكتاب والمصممون والمونتيرون، فهم أيضاً مهددون بالتقنيات الذكية التي تولد سيناريوهات وصوراً وتعديلات فنية متقدمة.

أخبار ذات صلة «التغذية السليمة» تضمن تنوع الموسيقى المولدة بالـ AI التقنيات الجديدة شريك ذكي يثري تجربة الكتابة

مقالات مشابهة

  • المتهم بقتل نجل لاعب الزمالك السابق يستأنف على حكم حبسه
  • المنتخب الوطني يبدأ تحضيرات مواجهتي تونس والبنين
  • بعرض جلجامش.. قصور الثقافة تختتم عروض المهرجان الإقليمي للمسرح بالغربية| صور
  • أمريكا توافق على انضمام المقاتلين الأجانب للجيش السوري الجديد
  • الزمالك يستقر علي إعارة أحمد رفاعي بالموسم الجديد
  • الخيال في حضرة الواقع.. سينما بلا مخرج أو ممثلين!
  • اقتصادي: البرنامج الجديد للمساندة التصديرية دفعة قوية لدعم المستثمرين
  • ميران أحمد عبدالوارث تتذكر والدها الراحل بصورة قديمة
  • اليوم.. بدء تصوير مسلسل أحمد فهمي الجديد ابن النادي
  • مي فاروق تشارك جمهورها تحضيرات حفلها في الأوبرا