آيسر تكشف عن سلسلة وحدات الحوسبة Veriton NUC الجديدة والمدعومة بالذكاء الاصطناعي
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
مقالات مشابهة 
OnePlus 13 أول هاتف ينطلق بتصنيف A++ في الشاشة
14 دقيقة مضت
20 دقيقة مضت
23 دقيقة مضت
28 دقيقة مضت
. نتائج قرعة الحج 2025 في الجزائر موقع الديوان الوطني للحج والعمرة
32 دقيقة مضت
35 دقيقة مضت
دبي، الإمارات العربية المتحدة (31 أكتوبر 2024): كشفت آيسر اليوم عن سلسلة وحدات الحوسبة Veriton NUC الجديدة والتي تقدم أداءً موثوقاً وكفاءة عالية. وتتميز السلسلة الجديدة بقدرتها على التكيف مع مجموعة متنوعة من حالات الاستعمال، بدءاً من الشركات الصغيرة والمتوسطة ووصولاً إلى مكاتب الاستقبال والمكاتب الصغيرة وشاشات العرض الرقمية.
وبفضل تصميمها النحيف والمدمج، تتميز وحدات الحوسبة Veriton NUC بحجمها الأصغر مقارنةً بأجهزة الحواسيب المكتبية التقليدية، مما يجعلها مثالية للمساحات الضيقة وسهلة النقل عند الحاجة. كما تدعم نمط التركيب VESA، مما يتيح إخفاءها بسهولة خلف الشاشة ويساهم في توفير المساحة في مكان العمل.
سرعة استجابة ومستوى مُعزز من الإنتاجية والكفاءة
تدمج سلسلة الحواسيب الصغيرة الجديدة من آيسر معالجات إنتل Core Ultra، مما يتيح تنفيذ المهام بدعم من الذكاء الاصطناعي لتعزيز الإنتاجية والإبداع. وتتضمن سلسلة Veriton NUC الجديدة وحدات معالجة الرسوميات إنتل ARC، ما يجعل منها خياراً مثالياً لأعباء العمل الضخمة التي تتطلب عمليات معالجة متزامنة، وتوفر هذه التقنية المتطورة أداءً رسومياً أفضل من وحدات معالجة الرسوميات التقليدية المدمجة. وبالإضافة إلى ذلك، تدعم وحدات NUC الجديدة شاشات بدقة 8K ، مما يوفر للمستخدمين جودة عالية وطبيعية. ومع تقنية AI Boost من إنتل، توفر وحدة المعالجة العصبية (NPU) في سلسلة وحدات الحوسبة آيسر Veriton NUC ميزات ذكاء اصطناعي مبتكرة تعزز كفاءة استهلاك الطاقة، مما يقدم تجارب مستخدم جديدة ومميزة مع تأثيرات ويندوز استوديو وتطبيقات التعاون والبث والإبداع من الجيل التالي.
قدرة أكبر على إنجاز المهام المتعددة
لتسهيل إنجاز مهام متعددة، تحتوي وحدات الحوسبة آيسر Veriton NUC على مجموعة متنوعة من المنافذ. كما تتضمن منافذ HDMI وDisplay وType-C، لدعم توصيل جميع الملحقات الضرورية وضمان تجربة استخدام سلسة. يسمح منفذ USB Type-C المدمج بكامل الوظائف مع وضع DisplayPort Alt للحواسيب الصغيرة الجديدة من آيسر بالاتصال مباشرة بالشاشة، بينما يدعم USB 3.2 من الجيل الثاني سرعات تصل إلى 10 جيجابت في الثانية. بالإضافة إلى ذلك، تدعم سلسلة Veriton NUC الجديدة إعداد الشاشات المتعددة، حيث تسمح بتوصيل ثلاث شاشات في وقت واحد. وتبرز أهمية هذه الميزة في بعض القطاعات التي تتطلب مقارنة الصور أو الرسوم البيانية، مثل المجالات الطبية والمالية والهندسية.
أداء أفضل وموثوقية معززة
تدمج سلسلة Veriton NUC الجديدة وحدة Wi-Fi 6E التي تدعم سرعات تصل إلى 9.6 جيجابت في الثانية، أي ما يقرب من ثلاثة أضعاف سرعة 3.5 جيجابت في الثانية لوحدةWi-Fi 5، ما ينعكس بوضوح على الأداء والموثوقية. وبفضل هذه الأجهزة المبتكرة من آيسر، يمكن للمستخدمين الاستمتاع بمشاركة الملفات بسرعة عالية، وبث الفيديو بدقة 4K بسلاسة، وتجربة تصفح وألعاب فائقة الاستجابة، بالإضافة إلى تحسين تجربة العمل من المنزل والتعلم عن بُعد. وتدعم وحدة Wi-Fi 6E تشفير WPA3، مما يعزز الأمان ويحمي المستخدمين من هجمات القرصنة المحتملة.
ويمكن للمستخدمين الاستمتاع باتصال آمن وخالي من الانقطاعات، دون القلق بشأن ضغط حركة مرور الشبكة. وتضمن منافذ LAN المزدوجة مزيداً من الاستقرار والأمان والكفاءة للاتصال السلكي. ويمكن استعمال منفذ LAN الآخر كمنفذ إحتياطي، لضمان اتصال مستقر ومستمر بالإنترنت. ويمكنه أيضاً تمكين تكوين شبكة داخلية وخارجية، مما يزيد من الأمان ويساعد في توزيع حركة المرور بين المنفذين لتجنب التحميل الزائد.
التوافر
تتوفر وحدات الحوسبة الجديدة VN1502G-12H وVN1502G-14H في السوق حالياً. وسيتوفر طرازا VN1502G-12N وVN1502G-13U بدءاً من شهر أكتوبر 2024.
لمحة عن شركة آيسر
تأسست شركة آيسر عام 1976، وهي اليوم واحدة من أكبر شركات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في العالم ولها حضور في أكثر من 160 دولة. وتركز آيسر في إطار تطلعها نحو المستقبل، على دمج الأجهزة والبرامج والخدمات لإفساح المجال أمام إمكانات جديدة للمستهلكين والشركات. ويُكرس موظفو شركة آيسر، الذين يزيد عددهم على 7700 شخص، جهودهم لدراسة وتصميم وتسويق وبيع ودعم المنتجات والحلول التي تزيل الحواجز بين الناس والتكنولوجيا. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة www.acer.com
Source link
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
مجلة بريطانية تكشف سلسلة إخفاقات محرجة لحاملة الطائرات الأمريكية “ترومان “في البحر الأحمر
يمانيون../
في تقرير تحليلي مطوّل حمل نبرة نقد لاذعة، كشفت مجلة The Economist البريطانية تفاصيل مثيرة ومقلقة عن مهمة حاملة الطائرات الأمريكية USS Harry S. Truman، التي انتهت مؤخرًا بخروجها من البحر الأحمر وانتقالها إلى المتوسط، بعد سلسلة من الحوادث التي وصفتها المجلة بأنها “أحد أكثر الفصول البحرية إثارة للجدل والفشل في تاريخ البحرية الأمريكية الحديث”.
المهمة التي كانت تهدف إلى تعزيز الوجود العسكري الأمريكي في واحدة من أكثر المناطق توتراً في العالم، تحوّلت – بحسب المجلة – إلى “دراما عملياتية عرّت ثغرات بنيوية في أداء البحرية الأمريكية”، وذلك بعد تتابع وقائع كارثية، من بينها فقدان ثلاث مقاتلات من طراز F/A-18، واصطدام مباشر مع سفينة تجارية، وفشل في نظام إيقاف الطائرات، أدى إلى إقالة قائد الحاملة وفتح تحقيقات موسعة داخل البنتاغون.
وأكدت The Economist أن الحاملة، وخلال فترة انتشارها، نفذت عمليات قتالية جوية معقدة، وشاركت في الحفاظ على وجود أمريكي في مياه تعتبر من أخطر بؤر التوتر، ضمن ما أسمته “استراتيجية الاحتواء البحري الأمريكية” لمواجهة تصاعد الهجمات اليمنية وتنامي التهديدات في الشرق الأوسط.
غير أن هذه الاستراتيجية اصطدمت بواقع ميداني مرتبك. ففي فبراير الماضي، وأثناء وجود الحاملة قرب ميناء بورسعيد المصري، اصطدمت بسفينة تجارية ضخمة، مخلّفة أضرارًا في الهيكل أجبرت الحاملة على الرسو في قاعدة أمريكية لإجراء إصلاحات عاجلة، أعقبتها إقالة قائد السفينة وسط تكتم رسمي لافت حول تفاصيل الاصطدام.
وفي حادث ثانٍ وقع في أبريل، وبينما كانت الحاملة تعود إلى البحر الأحمر، انزلقت مقاتلة F/A-18 ومركبة جرّ إلى البحر خلال عملية نقل روتينية، بعد أن كانت السفينة تقوم بمناورة تفادي مفاجئة. وقد نجا الطيار من الموت بأعجوبة، بعد أن قفز من الطائرة قبل لحظات من سقوطها.
ثم توالت الكوارث، ففي الأسبوع نفسه، فشل نظام الكابل الخاص بإيقاف الطائرات على متن الحاملة في الإمساك بمقاتلة أخرى أثناء محاولة هبوط، ما أدى إلى تحطم الطائرة وسقوطها في البحر، إلا أن الطيارين تمكنا من القفز والنجاة عبر قذف طارئ.
هذه الحوادث، وفق المجلة، سلّطت الضوء على اهتراء في أنظمة السلامة والتشغيل داخل البحرية الأمريكية، خصوصًا أن كل طائرة من طراز F/A-18 تبلغ قيمتها عشرات الملايين من الدولارات، ناهيك عن الحاملة نفسها التي تقدر تكلفتها بما يفوق 6 مليارات دولار.
وتؤكد المجلة أن الضغط الشديد الذي تعرض له الطاقم على مدار شهور طويلة من الانتشار، في ظل تصاعد عمليات الاستهداف اليمنية والمخاطر الإقليمية المتصاعدة، شكّل بيئة مثالية لوقوع هذه الإخفاقات، ما دفع دوائر داخل البنتاغون للمطالبة بمراجعة جذرية للمهمة بأكملها، بما في ذلك إجراءات القيادة، وأنظمة السلامة، وأهلية الطواقم.
وبحسب التقرير، فإن عودة الحاملة إلى قاعدتها في نورفولك بولاية فرجينيا ستكون بداية لمسار طويل من المراجعات والتقييمات، وسط دعوات لتحديث بروتوكولات السلامة والاعتماد على أنظمة متقدمة، وربما غير مأهولة، لتقليل الخسائر البشرية والمادية.
وفي ختام التقرير، خلصت The Economist إلى أن مهمة USS Truman، التي كان يُراد لها أن تكرّس التفوق الأمريكي في البحار، تحوّلت إلى فضيحة مؤسسية تُظهر حجم الترهل في البحرية الأمريكية، وقد تترك أثرًا بعيد المدى على مستقبل نشر حاملات الطائرات الأمريكية في بؤر التوتر، في ظل تصاعد التحديات من خصوم واشنطن، وعودة الأسئلة الجوهرية حول فاعلية هذه السفن العملاقة في حروب القرن الحادي والعشرين.
بعد إلغاء متابعة زوجته له .. عصام صاصا يتصدّر مواقع التواصل الاجتماعي