كشفت الفنانة هند عبدالحليم عن تعرضها لأزمة صحية شديدة وإصابتها بشلل مؤقت في المعدة، وذلك بسبب استخدامها حقن لخسارة الوزن بشكل سريع، وذلك من خلال فيديو عبر صفحتها الخاصة على موقع إنستجرام، ولكن لم تكن هي الوحيدة التي أعلنت عن هذا الأمر.

فنانة شهيرة كشفت السر وراء خسارة وزنها

ولكن كانت قد سبقت الفنانة هند عبد الحليم فنانة أخرى شهيرة، ظهرت مؤخرا في أحد اللقاءات التليفزيونية، وكشفت عن السر وراء خسارتها الكبيرة للوزن في وقت قصير، قائلة إنها تستخدم حقنا للتخسيس ولكنها لا تنصح أحدا باستخدامها، وذلك لأنها على الرغم من أن نتيجتها قوية للغاية الا أنها تتسبب في التعب صحيا.

وتابعت الفنانة الشهيرة حديثها قائلة إنها ضعفت صحيا وليس حجما فقط وذلك لأنها من المفترض أن تستخدم الحقن لوقت قصير، وهي أخذتها لفترة طويلة ووجهت نصيحة لجمهورها قائلة «الحقن دي لازم تتاخد تحت إشراف طبيب لأن فيه ناس بتسمع مننا وتروح تجيب الحاجة وتاخدها وده مؤذي، لازم تتابعوا مع دكتور».

حقن بدون العودة للطبيب

يذكر أن هند عبدالحليم ظهرت في فيديو عبر صفحتها الخاصة، وكشفت من خلاله خضوعها لحقن التخسيس دون الرجوع لطبيب لمدة شهر وأسبوع، وهو ما تسبب في إصابتها بشلل مؤقت في المعدة ونقلها للمستشفى.

View this post on Instagram

A post shared by Hend Ahmed Abdel Halim (@hendabdelhalimofficial)

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: هند عبد الحليم اخبار هند عبد الحليم اعمال هند عبد الحليم

إقرأ أيضاً:

السر المقدس

قد يتساءل البعض: لماذا بنى المصريون القدماء الأهرامات؟ وفى معرض الإجابة نقول: إن بناء الأهرامات فى مصر القديمة لم يكن عملا عشوائيا بلا مغزى، كما لم يكن مجرد رغبة فى تشييد مقابر حجرية ضخمة تخليدا لمجد الملوك، بل كان مشروعا إنسانيا وروحيا وفلسفيا متكامل الأركان عبّر فيه المصرى القديم عن فكره الديني، وإيمانه العميق بالحياة والخلود فى العالم الآخر بعد موته، فكان الهدف بذلك متجاوزا للبعد المعماري، ويمس عمق العقيدة الدينية، وفكره الفلسفي المعقد والمترابط عند المصريين القدماء. ولا شك بأن فكرة الحياة الأبدية قد لعبت دورا بارزا فى الفكر المصرى القديم، وأصبحت مركزا للعديد من الأنشطة الدنيوية فى ذلك الوقت.

لقد جسدت تلك الصروح المعمارية الهرمية معابد روحية للبعث والاتحاد بالآلهة، وحشدت فى شكلها الهندسي تأملا فلسفيا لنظام كوني تأسس على التوازن والتناغم بين الأرض والسماء والمادة والروح، ولهذا حرص المصرى قديما على حشد كل ما يضمن له تمتعه بحياة أبدية وهو لا يزال على الأرض. ووجد الإنسان فى فكرة تشييد مقابر هرمية حصينة للملك تعلو حجرة دفن فى باطن الأرض بداخلها تابوت حجرى تحفظ فيه مومياء الملك بعناية فائقة لضمان أبدى لاستمرار رحلته فى العالم الآخر.

شغل موضوع الاهرامات والسبب وراء اهتمام المصريين ببنائها تفكير الكثيرين على مدى قرون عديدة، وهو ما دفعهم إلى الخروج عن إطار المنطق فى كثير من الأحيان فأحاطوا الأهرامات المصرية، لا سيما هرم " خوفو" بوصفه أكبر الأهرامات على وجه الأرض، بفيض من القصص والأساطيرالمثيرة عن طريقة البناء ودورها الوظيفي إلى حد تشكيك البعض فى هوية من قام ببنائه، وإلى غير ذلك من القصص التى لا تستند إلى أسس تاريخية أو علمية. وفى مسعى للإجابة عن تساؤلات حول: لماذا لجأ المصريون القدماء إلى الشكل الهرمى لحفظ أجساد الملوك؟ وما الدلالة الدينية والفلسفية لبناء هذه الكتل الحجرية الضخمة التى تجاوزت حدود هندستها المعمارية؟ وهل استخدمت الأهرامات كمقابر فقط أم كان لها وظائف جنائزية أخرى أوسع نطاقا؟ وهل أسهم فى بنائها أجناس أخرى غير المصريين؟ وهل بنيت من خلال تسخير العمال وتعذيبهم كما روج البعض؟

يطرح دوما السؤال: لماذا أراد ملوك مصر القديمة تشييد مقابرهم على شكل هرم؟ وفى معرض الإجابة نقول: لأنهم رأوا فى هذا الشكل المعماري تحديدا أنه يمثل أصدق تعبير عن إيمانهم بعقيدة الشمس، وهى التى كانت جوهر العقيدة الدينية فى مصر القديمة، ورأوا فى الشكل عموما، وفى القمة الهرمية خصوصا، والتى كانت تسمى فى اللغة المصرية القديمة " بن بن" تجسيدا لأشعة الشمس الهابطة نحو الأرض، وأرادوا دفن ملوكهم فى مقابر تتخذ شكل أشعة الشمس التي كانوا يأملون فى الصعود إليها عندما يحين موعد البعث من جديد بحسب الديانة المصرية القديمة.

اعتبر ملك مصر فى عصر الدولة القديمة ( 3150 ــ 2117 ) قبل الميلاد بمثابة إله، فالملك بصفته كائنا مقدسا يستأثر بطبيعة الحال بكل السلطة فى يده، حيث إن النظام الملكى فى مصر القديمة كان يحتل قسما خاصا ومميزا داخل حدود الديانة نفسها، وهي حقيقة تؤكدها الأشكال المعمارية للأهرامات لهذه الفترة.

مقالات مشابهة

  • 200 فنانة و35 دولة في النسخة الثالثة من ملتقى التمكين بالفن (صور)
  • معارك حرب الصالحة كشفت عن نضوج ذهنية القتال الشرس والصعب للأجيال الجديدة من المقاتلين في صفوف الجيش
  • مجدي عبد الغني عن أزمه زيزو : كان لازم الزمالك يتعامل بسرية أكبر
  • صيتة السبيعي: مين مثلي أصحى وأقوم على البخور.. فيديو
  • مايان السيد تحتفل بعقد قران شقيقتها
  • السر المقدس
  • توزيع أدوية ومستلزمات طبية على 58 مرفقاً صحياً في تعز
  • دليل شامل حول مراحل الحقن المجهري مقدمة من مستشفى بداية
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الأحد 18 مايو 2025 صحيا ومهنيا وعاطفيا
  • «النكتة متتقالش مرتين».. تعليق لبلبة على إنتاج الجزء الثاني من عصابة حمادة وتوتو