وزيرتا التضامن والتنمية الاجتماعية والأسرة بقطر يتفقدان معرض "ديارنا"
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
اصطحبت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي، مريم بنت علي بن ناصر المسند وزيرة التنمية الاجتماعية والأسرة في دولة قطر، في جولة تفقدية لمعرض " ديارنا للحرف اليدوية والتراثية" الذي تنظمه وزارة التضامن الاجتماعي، على هامش فعاليات المنتدى الحضري العالمي الذي تقام فعالياته بمركز المنارة للمؤتمرات الدولية .
وأطلعت الدكتورة مايا مرسي مريم بنت علي بن ناصر المسند على المنتجات الحرفية المتنوعة المعروضة داخل المعرض، والتي تتنوع ما بين "خيامية، ونحاس، وفضة، وتطريز على القماش، وجلود مطعمة بالنحاس، وصدف".
وأشادت وزيرة التنمية الاجتماعية والأسرة في دولة قطر بجودة المنتجات المعروضة للأسر المنتجة، مؤكدة أن الفترة المقبلة ستشهد مزيداً من التعاون بين الوزارتين في البلدين الشقيقين في هذا المجال بما يعود بالفائدة على الجميع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزيرة التضامن الاجتماعي وزيرة التنمية الاجتماعية معرض ديارنا المنتدى الحضري العالمي دولة قطر
إقرأ أيضاً:
مشروع «أيادي مصر».. بروتوكول تعاون بين «التضامن» و«التنمية المحلية» لتسويق المنتجات التراثية
وقعت الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي رئيس مجلس إدارة صندوق دعم الصناعات الريفية والبيئية، والدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية بروتوكول تعاون بمقر مجلس الوزراء بمدينة العلمين الجديدة بشأن مشروع "أيادي مصر" لتسويق المنتجات التراثية واليدوية والتمكين الاقتصادي.
حضر توقيع البروتوكول المستشار كريم قلاوي المستشار القانوني لوزارة التضامن الاجتماعي، هشام محمد مدير مكتب وزيرة التضامن الاجتماعي، رامي عباس مستشار وزيرة التضامن الاجتماعي للمراسم والمعارض.
ويهدف البروتوكول إلى التعاون المشترك بين الوزارتين، خاصة في موضوعات التنمية الاقتصادية المحلية والتمكين الاقتصادي للفئات الأكثر احتياجاً والشباب والمرأة ودعم التكتلات الاقتصادية بمختلف محافظات الجمهورية، بالإضافة إلى التعاون بين الجانبين في دعم المشروع القومي" أيادي مصر" لتسويق الحرف التراثية واليدوية بالمحافظات.
ويهدف كذلك إلى التوسع في عملية تسويق المنتجات التراثية واليدوية عبر منصة " أيادي مصر الرقمية" من خلال التحول الرقمي المتضمن تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، بما في ذلك الاستخدام الموسع لتطبيقات الهواتف المحمولة في المناطق الريفية والحضرية إلى جانب التوسع في انتشار الإنترنت على نطاق واسع في المناطق المستهدفة لضمان استفادة المجتمعات الريفية من التحول الرقمي.