واشنطن- الوكالات

يتوجه ملايين الأميركيين إلى مراكز الاقتراع، الثلاثاء، للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية لعام 2024، حيث تتنافس المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس ومنافسها الجمهوري دونالد ترامب في سباق متقارب.

ويبلغ عدد من يحق لهم التصويت 230 مليون ناخب، ولكن نحو 160 مليونا منهم فقط مسجلون، ومع ذلك، تسمح نصف الولايات الـ50 تقريبا في الولايات المتحدة بالتسجيل في يوم الانتخابات، في حين يستطيع المواطنون التصويت دون تسجيل في ولاية داكوتا الشمالية.

وقد صوت أكثر من 70 مليون شخص بالفعل من خلال صناديق الاقتراع البريدية أو في مراكز الاقتراع المبكرة.

وإضافة للانتخابات الرئاسية، يصوت الناخبون أيضا لاختيار 34 عضوا بمجلس الشيوخ الأميركي (من أصل 100) وجميع أعضاء مجلس النواب الأميركي البالغ عددهم 435 عضوا. وبالإضافة إلى ذلك، ستجرى انتخابات حاكم الولاية في 11 ولاية ومنطقتين (بورتوريكو وساموا الأميركية).

وتمتد الولايات المتحدة عبر 6 مناطق زمنية. وباستخدام توقيت الساحل الشرقي للولايات المتحدة، سيبدأ التصويت في وقت مبكر من الساعة 5 صباحًا (10:00 بتوقيت جرينتش) يوم الثلاثاء ويستمر حتى الساعة 1 صباحًا (06:00 بتوقيت جرينتش) يوم الأربعاء.

ونقلت قناة "الجزيرة" القطرية، تفاصيل موعد فتح وإغلاق صناديق الاقتراع في جميع الولايات:

 

5 صباحًا بالتوقيت الشرقي (10:00 بتوقيت جرينتش)
تفتح مراكز الاقتراع أبوابها في أوقات مختلفة من ولاية إلى أخرى. وسوف يبدأ التصويت المبكر قبل الفجر بوقت طويل في بعض البلديات في فيرمونت.

الساعة 6 صباحًا بالتوقيت الشرقي (11:00 بتوقيت جرينتش)
تفتح صناديق الاقتراع في ولايات كونيتيكت ونيوجيرسي ونيويورك وفرجينيا، كما تفتح بعض صناديق الاقتراع في ولايتي إنديانا وكنتاكي.

وفي ولاية ماين، تفتح مراكز الاقتراع أبوابها من الساعة 6 صباحًا حتى 10 صباحًا بالتوقيت الشرقي (15:00 بتوقيت غرينتش). وفي نيو هامبشير، تفتح مراكز الاقتراع أبوابها من الساعة 6 صباحًا حتى 11 صباحًا بالتوقيت الشرقي (16:00 بتوقيت جرينتش).

6:30 صباحًا بالتوقيت الشرقي (11:30 بتوقيت جرينتش)
تفتح صناديق الاقتراع في ولاية كارولينا الشمالية المتأرجحة، وكذلك في ولايتي أوهايو وفرجينيا الغربية اللتين تؤيدان الجمهوريين تقليديا، أبوابها.

7 صباحًا بالتوقيت الشرقي (12:00 بتوقيت جرينتش)
تفتح صناديق الاقتراع في ولايات ديلاوير، وواشنطن العاصمة، وجورجيا، وإلينوي، ولويزيانا، وميريلاند، وماساتشوستس، وميزوري، وبنسلفانيا، ورود آيلاند، وكارولينا الجنوبية.

كما تفتح بعض مراكز الاقتراع في إنديانا وفلوريدا وكانساس وكنتاكي وميشيغان في هذا الوقت أيضًا.
وفي تينيسي، يبدأ التصويت من الساعة 7 صباحًا بالتوقيت الشرقي حتى الساعة 10 صباحًا بالتوقيت الشرقي (15:00 بتوقيت جرينتش).

8 صباحًا بالتوقيت الشرقي (13:00 بتوقيت جرينتش)
تفتح صناديق الاقتراع في ألاباما وأريزونا وآيوا ومينيسوتا ومسيسيبي وأوكلاهوما وويسكونسن. كما تفتح بعض صناديق الاقتراع في فلوريدا وكانساس وميشيغان وجنوب داكوتا وتكساس في هذا الوقت أيضًا.

وفي ولاية داكوتا الشمالية، يبدأ التصويت من الساعة 8 صباحًا بالتوقيت الشرقي حتى الساعة 11 صباحًا بالتوقيت الشرقي (15:00 بتوقيت جرينتش).

9 صباحًا بالتوقيت الشرقي (14:00 بتوقيت جرينتش)
يبدأ الناخبون الإدلاء بأصواتهم في كولورادو ومونتانا ونبراسكا ونيو مكسيكو ويوتا ووايومنغ. كما تفتح مراكز الاقتراع أبوابها في هذا الوقت في بعض أجزاء من داكوتا الجنوبية وأوريغون وتكساس وفي بلدية نيو شورهام في رود آيلاند.

في ولاية أيداهو، تفتح مراكز الاقتراع أبوابها من الساعة 9 صباحًا بالتوقيت الشرقي حتى الساعة 11 صباحًا بالتوقيت الشرقي (16:00 بتوقيت جرينتش).

10 صباحًا بالتوقيت الشرقي (15:00 بتوقيت جرينتش)
يبدأ التصويت في كاليفورنيا ونيفادا وبعض أجزاء من ولاية أوريغون. وفي واشنطن، تفتح مراكز الاقتراع أبوابها من الساعة 10 صباحًا بالتوقيت الشرقي حتى الظهر بالتوقيت الشرقي (17:00 بتوقيت جرينتش).

11 صباحًا بالتوقيت الشرقي (16:00 بتوقيت جرينتش)
تفتح بعض مراكز الاقتراع في ألاسكا، وهي ولاية ذات منطقتين زمنيتين، وتفتح مراكز الاقتراع الأخرى في الولاية عند الظهر بالتوقيت الشرقي (17:00 بتوقيت جرينتش).

12 ظهرًا بالتوقيت الشرقي (17:00 بتوقيت جرينتش)
تفتح صناديق الاقتراع في هاواي.

وتبدأ صناديق الاقتراع في الإغلاق عند الساعة 6 مساءً بالتوقيت الشرقي (23:00 بتوقيت غرينتش)

7 مساءً بالتوقيت الشرقي (00:00 بتوقيت جرينتش)
تغلق صناديق الاقتراع في 6 ولايات هي: جورجيا، وكارولينا الجنوبية، وفيرمونت، وفرجينيا، وبقية ولايتي إنديانا وكنتاكي.

7:30 مساءً بالتوقيت الشرقي (00:30 بتوقيت جرينتش يوم الأربعاء)
تغلق صناديق الاقتراع في ولايات أوهايو وكارولينا الشمالية وفرجينيا الغربية.

8 مساءً بالتوقيت الشرقي (01:00 بتوقيت جرينتش يوم الأربعاء)
تغلق صناديق الاقتراع في ولايات ألاباما وكونيتيكت وديلاوير وفلوريدا وإلينوي وماين وميريلاند وماساتشوستس ومسيسيبي وميزوري ونيوهامبشير ونيوجيرسي وأوكلاهوما وبنسلفانيا ورود آيلاند وتينيسي وواشنطن ومنطقة كولومبيا. كما تغلق معظم صناديق الاقتراع في ميشيغان وتكساس في هذا الوقت أيضًا.

8:30 مساءً بالتوقيت الشرقي (01:30 بتوقيت جرينتش يوم الأربعاء)
تغلق صناديق الاقتراع في ولاية أركنساس، إيذانا بانتهاء التصويت في نصف الولايات الأميركية.

9 مساءً بالتوقيت الشرقي (02:00 بتوقيت جرينتش يوم الأربعاء)
تغلق صناديق الاقتراع في 15 ولاية هي: أريزونا، كولورادو، آيوا، لويزيانا، كانساس، مينيسوتا، ميشيغان، نيو مكسيكو، نيويورك، نبراسكا، داكوتا الشمالية، داكوتا الجنوبية، تكساس، ويسكونسن ووايومنغ.

وتشمل هذه الولايات 3 ولايات متأرجحة: أريزونا، وميشيغان، وويسكونسن.

10 مساءً بالتوقيت الشرقي (03:00 بتوقيت جرينتش يوم الأربعاء)
تغلق صناديق الاقتراع في ولايات مونتانا ونيفادا ويوتا.

11 مساءً بالتوقيت الشرقي (04:00 بتوقيت جرينتش يوم الأربعاء)
تغلق صناديق الاقتراع في كاليفورنيا وأيداهو وأوريغون وواشنطن.

منتصف الليل بتوقيت شرق الولايات المتحدة (05:00 بتوقيت جرينتش يوم الأربعاء)
تغلق صناديق الاقتراع في هاواي وأجزاء من ألاسكا.

الساعة 1 صباحًا بالتوقيت الشرقي يوم الأربعاء (06:00 بتوقيت جرينتش)
تغلق صناديق الاقتراع النهائية في جزر ألوشيان في ألاسكا.

-

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

كلمات دلالية: تغلق صنادیق الاقتراع فی تفتح صنادیق الاقتراع فی یبدأ التصویت فی هذا الوقت حتى الساعة فی ولایة تفتح بعض کما تفتح الساعة 6

إقرأ أيضاً:

التحالفات بوابة الأحزاب لـ ماراثون الانتخابات البرلمانية 2025 | تفاصيل

في مشهد يزاحم فيه الحراك السياسي حرارة الصيف، تخرج الأحزاب المصرية من عطلة عيد الأضحى لتدخل مباشرة في حالة من الطوارئ السياسية والتنظيمية، إيذانًا بانطلاق ماراثون الانتخابات البرلمانية لعام 2025. 

مؤشرات التحول بدأت تظهر بوضوح مع تصديق الرئيس عبدالفتاح السيسي على تعديلات قوانين مجلس النواب والشيوخ، ما شكّل إعلانًا صريحًا ببدء العد التنازلي لاستحقاق ديمقراطي بالغ الأهمية، تتسابق خلاله القوى السياسية لإعادة رسم خريطة البرلمان المصري.

خارطة سياسية جديدة بعد تصديق الرئاسة على تعديلات قوانين البرلمان

دخلت الأحزاب والقوى السياسية بمختلف تشكيلاتها وأماناتها بالمحافظات حالة من التأهب القصوى، فور انتهاء عيد الأضحى  بعدما صدّق الرئيس عبدالفتاح السيسى على تعديل بعض أحكام قانون مجلس النواب الصادر بالقانون رقم 46 لسنة 2014، والقانون رقم 174 لسنة 2020 في شأن تقسيم دوائر انتخابات مجلس النواب، كما صدّق الرئيس على تعديل بعض أحكام قانون مجلس الشيوخ الصادر بالقانون رقم 141 لسنة 2020. وقد جاء هذا التصديق بعد موافقة مجلس النواب نهائيًا على هذه التعديلات في جلسته العامة المنعقدة بتاريخ 25 مايو الماضي.

صافرة البداية للانتخابات البرلمانية المقبلة أُطلقت، مع وضوح خارطة طريق الاستحقاق الانتخابي لمجلس الشيوخ خلال الفترة القليلة القادمة، حيث تعمل الأحزاب حاليًا على إعداد قوائم مرشحيها على المقاعد الفردية، كما تنطلق نحو تشاورات سياسية مكثفة تهدف إلى تشكيل قائمة وطنية موسعة تضمن تمثيلًا لمختلف الأطياف السياسية.

كان الدكتور عبدالهادي القصبي (رئيس الهيئة البرلمانية لحزب مستقبل وطن) تقدم بمشروعي قانونين الأول بتعديل بعض أحكام قانون مجلس النواب الصادر بالقانون رقم 46 لسنة 2014 والقانون رقم 174 لسنة 2020 في شأن تقسيم دوائر انتخابات مجلس النواب، والثاني بـ تعديل بعض أحكام قانون مجلس الشيوخ الصادر بالقانون رقم 141 لسنة 2020، ووقع على مشرعي القانونين أكثر من عشر عدد أعضاء مجلس النواب، من أحزاب (مستقبل وطن، الشعب الجمهوري، حماة وطن، ومستقلين من تنسيقية شباب الأحزاب).

وأضاف أن التعديلات تراعي التجاوز الجغرافي بين المحافظات في كل دائرة من الدوائر الانتخابية المخصصة للانتخاب بنظام القائمة، وفقا لأحدث الاحصائيات الصادرة عن الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء والهيئة الوطنية للانتخابات لعام 2025، حيث تم إعادة توزيع المقاعد على جميع دوائر الانتخاب بنظام القائمة، بما يتماشى مع متوسط التمثيل النيابي ونسب الانحراف المقبولة، مشيراً إلى أنه تم توزيع تقسيم الدوائر المغلقة المطلقة في (4) دوائر انتخابية بواقع (40) مقعدا بدائرتين و(102) مقعد بدائرتين أخريين، بإجمالي (284) مقعد لنظام القوائم، أما بالنسبة لمجلس الشيوخ فتم إعادة توزيع مقاعد القوائم على أربع دوائر بواقع (13) مقعدا لدائرتين و(37) مقعد للدائرتين الأخريين بإجمالي (100) مقعد لنظام القوائم.

تحالف الأحزاب المصرية ينعقد غدًا لبحث ترتيبات المنافسة الانتخابية

يُعقد غدًا الأربعاء أول اجتماع رسمي لتحالف الأحزاب المصرية، والذي يضم 42 حزبًا سياسيًا، وذلك بعد عطلة العيد، لبحث الملفات المحورية المرتبطة بالاستعدادات للانتخابات البرلمانية المنتظرة في 2025.

وبدأت الاستعدادات تزداد زخمًا وقوة، مع اتساع رقعة المشهد السياسي نتيجة انضمام وافدين جدد إلى الساحة، بعضهم يمتلك قدرات تنظيمية ومالية وكوادر سياسية تسعى لإثبات الذات على خريطة البرلمان القادم، مثل حزبي الجبهة والوعي. في المقابل، هناك كيانات لا تزال تخطو خطواتها الأولى في محاولة لتثبيت أقدامها، كالحزب الليبرالي المصري، الذي يسعى لتوسيع مساحة انتشاره السياسي والجغرافي لتقليص الفجوة الزمنية بين حداثة النشأة وقرب موعد الاستحقاق البرلماني.

هذا الزخم أوجد حالة من التحفز لدى الأحزاب القائمة، سيّما تلك التي تمتلك تمثيلًا برلمانيًا حاليًا، والتي بدأت في إعادة ترتيب صفوفها، سواء عبر تجديد هياكلها الداخلية وضخ دماء جديدة شابة وتمثيل الفئات المهمشة، أو من خلال الانخراط في تحالفات انتخابية بحثًا عن الاستفادة من القوة التنظيمية الجماعية في سبيل تأمين أكبر عدد ممكن من المقاعد داخل قبة البرلمان.

البيئة السياسية تتهيأ لاستحقاق ديمقراطي تحت مظلة الثقة والشفافية

تُجرى انتخابات البرلمان الجديد بمجلسيه في بيئة سياسية مواتية إلى حد بعيد، في ظل الثقة التي نجحت الدولة في ترسيخها بعد كبح التهديدات الكبرى التي كانت تتربص بالمؤسسات، وعلى رأسها خطر الإرهاب. هذا النجاح عزز مناخ الديمقراطية وفتح المجال العام أمام الفاعلين الحزبيين لممارسة أنشطتهم والتعبير عن رؤاهم بحرية.

وجاءت خطوات داعمة لاحقة لترسيخ هذا الانفتاح، كان أبرزها الحوار الوطني، الذي شكّل جسرًا لتقريب وجهات النظر بين الدولة ومكونات المجتمع الحزبي والمدني، وساهم في تعزيز التفاعل الإيجابي. كما توّج هذا المشهد بموافقة القوى السياسية على القانون الانتخابي وتعديل الدوائر، وإعادة التأكيد على الإشراف القضائي الكامل على الانتخابات، ما اعتبر عنصرًا حاسمًا في تجديد الثقة الشعبية بمنظومة الاستحقاق البرلماني.

هل نحتاج إلى المزيد من الأحزاب أم إلى مزيد من الكفاءة؟

في ظل هذا المناخ المتحرك سياسيًا، تُطرح مجددًا الأسئلة التقليدية مع كل استحقاق انتخابي:

هل يحتاج المشهد السياسي إلى فواعل جديدة ترفد تجربة التعددية الحزبية وتترجم روح المادة 5 من الدستور التي تؤكد أهمية التنوع السياسي كأساس لتطور الحياة الديمقراطية؟أم أن الأولوية يجب أن تُمنح للكفاءة السياسية والقدرة على التأثير الحقيقي في السياسات العامة واحتياجات المواطنين؟

إن الانتخابات البرلمانية المقبلة ومخرجاتها ستكون بمثابة المؤشر الأولي للإجابة عن هذا التساؤل الجوهري، حيث يُنتظر أن تكشف طبيعة المرشحين، وحجم التفاعل المجتمعي، ونسبة التمثيل السياسي، مدى قدرة القوى الحزبية الجديدة والقديمة على تحقيق التوازن بين الكم والنوع في تركيبة البرلمان.

وتبدأ مصر صفحة جديدة من الحراك الديمقراطي مع اقتراب استحقاق برلماني يُعد الأكبر منذ انطلاق الحوار الوطني. ما بين تحالفات تتشكل، وأحزاب تراجع أوراقها، ومرشحين يسعون للعبور إلى مقاعد التأثير، تبدو الطريق إلى برلمان 2025 محفوفة بالتحديات، ولكنها أيضًا غنية بالفرص، لمن يُحسن القراءة والاستعداد. فهل تشهد المرحلة المقبلة برلمانًا يعكس روح التعدد والتجديد والكفاءة معًا؟ الأيام وحدها كفيلة بالإجابة.

طباعة شارك الأحزاب البرلمان الانتخابات البرلمانية الانتخابات

مقالات مشابهة

  • التحالفات بوابة الأحزاب لـ ماراثون الانتخابات البرلمانية 2025 | تفاصيل
  • مصر.. السيسي يقر تعديلات على نظام الانتخابات النيابية.. تعرف على أبرزها!
  • تعرف على توقيتات الصلاة فى أسوان اليوم
  • تحطم طائرة بمدينة سان دييجو في ولاية كاليفورنيا الأمريكية
  • تحذير سابق تحقق.. زلازل متتابعة تضرب ولاية كوتاهيا
  • تحطم طائرة صغيرة في ولاية تينيسي الأمريكية على متنها 20 شخصا.. فيديو
  • مد مواعيد المحال والمطاعم والمولات ساعة خلال إجازة عيد الأضحى
  • أنشطةٌ متنوّعة ضمن احتفالية متحف عُمان عبر الزمان بمناسبة العيد
  • تعرف على توقيتات الصلاة في أسوان .. اليوم
  • تفاصيل إصابة 6 أشخاص في حادث دراجتين علي طريق دمياط الشرقي في الدقهلية