الأسبوع:
2025-07-27@16:11:03 GMT

سي إن إن: ترامب يفوز بولاية كارولاينا الشمالية

تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT

سي إن إن: ترامب يفوز بولاية كارولاينا الشمالية

ذكرت قناة سي إن إن الأمريكية، اليوم الأربعاء، أن المرشح الجمهوري دونالد ترامب، فاز بولاية كارولاينا الشمالية، متفوقا على منافسته الديمقراطية كامالا هاريس.

وأضافت القناة أن ولاية كارولاينا الشمالية تضم 16 صوتا في المجمع الانتخابي، ويتطلب الأمر الحصول على 270 صوتا انتخابيا في المجمع من أجل الفوز بالانتخابات الرئاسية.

جدير بالذكر أن القانون الأمريكي ينص على انعقاد الانتخابات الأمريكية في أول ثلاثاء من شهر نوفمبر.. وفي حال لم يحصل أي مرشح على الحد الأدنى المطلوب للفوز، يجتمع مجلس النواب في شهر يناير لاختيار الفائز في السباق الرئاسي في تصويت طارئ - وهو ما لم يحدث سوى مرة واحدة عام 1824 - بينما يختار مجلس الشيوخ نائب الرئيس.

وينص الدستور على أن يكون الرئيس مواطنا مولودا في الولايات المتحدة ويبلغ من العمر 35 عاما على الأقل ومقيما في البلاد لمدة لا تقل عن 14 عاما.. ويحق للمواطنين الذين تتجاوز أعمارهم 18 عاما التصويت في الانتخابات.

اقرأ أيضاًالانتخابات الأمريكية.. 60% يختارون ترامب و38.5% يختارون هاريس في لويزيانا

عاجل| ترامب يقترب من حسم سباق الرئاسة الأمريكية ويحصد 248 صوتا وهاريس 201

الانتخابات الأمريكية.. 65% يختارون ترامب و33% يختارون هاريس في ولاية كنتاكي

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: مجلس النواب دونالد ترامب المرشح الجمهوري دونالد ترامب المرشح الجمهوري

إقرأ أيضاً:

زيارة مستشار ترامب.. جديد السياسة الأمريكية تجاه ليبيا

حل مسعد بولس، مستشار الرئيس الأمريكي للشرق الأوسط وأفريقيا، ضيفا على طرابلس وبنغازي، ومع زياراته تعدد التكهنات حول أسباب الزيارة، ونوايا البيت الأبيض حيال الأزمة الليبية، وظلت تلك التكهنات رهينة القبول والرفض، ذلك أن تصريحات بولس أثناء الزيارة لم تتعد المتعارف عليه من المسائل التي تتقدم أجندة معالجة النزاع الليبي من منع الانزلاق للعنف ودعم المسار السياسي وتوحيد الميزانية...ألخ.

في ظل عدم الإفصاح عن أسباب الزيارة والتعتيم حول ما نقله بولس للساسة الليبيين في الغرب والشرق، فإن تلمس ملامح الموقف الأمريكي تجاه الأزمة الليبية في العهد الثاني من حكم ترامب يمكن أن يستجلى من خلال الرؤية والسياسات والخيارات التي تحكم سلوك ومواقف البيت الأبيض من مختلف القضايا خارج الحدود الامريكية، والتي يمكن أن تستنطق من تصريحات المسؤولين الأمريكين بداية من الرئيس ثم وزارئه ومستشاريه.

عاد بولس إلى واشنطن محملا بتقييمه النهائي واستشاراته إلى ترامب والمسؤولين الأمريكيين حيال النزاع، وإذا كانت مواقف ترامب ومساعديه على ما هي عليه فإن البصمة الأمريكية ستظهر بشكل جلي في خارطة الطريق التي ستعلن عنها المبعوثة الخاصة للأمين العام لليبيا الشهر القادم، وهذا يعني أن تطورات مهمة في الأزمة الليبية قد تطفوا على السطح قريبا.في تصريح للرئيس الأمريكي حول زياره بولس لليبيا ذكر بشكل صريح أنه لا يقبل بالوضع الراهن في البلاد، وأن هناك ضرورة للتقدم في المسار السياسي باتجاه التغيير على أسس ديمقراطية، وأن قادة جدد ينبغي أن يكونوا في مقدمة هذا التغيير.

بولس نفسه في كلام له عن تقييم الحالة الليبية سبق الزيارة بفترة أشار بوضوح إلى الحاجة لتغيير شامل يقلب المشهد الراهن رأسا على عقب، بداية من عدم قبول الطبقة السياسية الراهنة، مرورا بألية فعالة لدفع المسار السياسي إلى الامام، وصولا إلى تصدر قيادات مستقلة ليست متورطة في عبث السنوات الماضية للمشهد.

وتبدوا تصريحات الساسة الأمريكان جانحة لمصلحة ليبيا والليبية، غير أن هذا لا يلغي حقيقة دامغة وهي أن أي مقاربة لواشنطن لتسوية أزمة أو تفكيك نزاع تحركها أولا المصالح الأمريكية، والساسة الأمريكيون لا يسوسون بدافع إنساني بحت، فالولايات المتحدة متورطة في الكارثة التي تواجهها غزة، وتجويع سكان غزة هو ضمن خطة تقرها واشنطن.

في لقاء متلفز عقب زيارة مسعد بولس لخمس دول في القارة الأفريقية، وبالتركيز على النزاع بين الكنغو وروندا، والدور الذي لعبته الإدارة الأمريكية في التوصل إلى إعلان مبادئ بين الطرفين والدفع باتجاه اتفاقية سلام شامل، عرج بولس على المعادن التي تمتلك منها الكونغو مخزونا كبيرا، وحاجة الولايات المتحدة لهذه الثروة المعدنية، وكيف أنها تنافس الصين المستفيد الأكبر من خيرات القارة السمراء.

بولس في حديثه الحماسي حول ما تمتلكه أفريقيا من ثروات هائلة، إنما يعكس المنطق والتفكير الذي يؤطر عقل ترامب ونزوعاته، الرجل الذي يندفع في اختياراته بدافع مصلحي اقتصادي بحت، ولا يجد حرجا في التصريح بذلك، وبالتالي فإن الاقتراب من ليبيا لن يخلو من مصالح لا تخرج عن البعدين الاقتصادي والأمني.

بولس أشار في أكثر من مناسبة إلى ثنائية القوة والشراكات الاقتصادية لمعالجة الأزمات في المناطق التي تعتبرها الولايات المتحدة حيوية بالنسبة لها، فالقوة تفرض الحل وتبعد كل العراقيل أمامه، والشراكات تعززه وتكون أداة قطف الثمار بالنسبة لواشنطن، وهذا سيكون المسار ذاته في حال استمرت الولايات المتحدة في الدفع باتجاه تحريك المسار السياسي في ليبيا الذي أصابه الموات، واتجهت إلى تنفيذ خطتها للتغيير في البلاد، ذلك أن أي تطورات خطيرة تتعلق بقضايا كبرى كالحرب الروسية الأوكرانية والمواجهة المبطنة مع الصين والحرب على غزة قد تدفع البيت الأبيض إلى صرف النظر عن المسألة الليبية.

عاد بولس إلى واشنطن محملا بتقييمه النهائي واستشاراته إلى ترامب والمسؤولين الأمريكيين حيال النزاع، وإذا كانت مواقف ترامب ومساعديه على ما هي عليه فإن البصمة الأمريكية ستظهر بشكل جلي في خارطة الطريق التي ستعلن عنها المبعوثة الخاصة للأمين العام لليبيا الشهر القادم، وهذا يعني أن تطورات مهمة في الأزمة الليبية قد تطفوا على السطح قريبا.

مقالات مشابهة

  • شراء أرض لبناء أول كنيسة قبطية بولاية يوتا الأمريكية
  • تكالة يفوز برئاسة المجلس الأعلى للدولة بـ59 صوتًا
  • إصابة 11 شخصا في حادث طعن داخل متجر بولاية ميشيغان الأمريكية
  • بينهم أوبرا وينفري وبيونسيه.. ترامب: يجب محاكمة هاريس بتهمة دفع أموال لمشاهير مقابل تأييدها
  • زيارة مستشار ترامب.. جديد السياسة الأمريكية تجاه ليبيا
  • ادارة ترامب تعتزم تشديد اختبار الجنسية الأمريكية وتغيير نظام تأشيرات العمالة الماهرة
  • عقوبات أمريكية جديدة على كوريا الشمالية.. وترامب يلوّح بإحياء المفاوضات
  • البيت الأبيض: ترامب منفتح على الحوار مع زعيم كوريا الشمالية
  • الخزانة الأمريكية: عقوبات جديدة على كوريا الشمالية
  • اتفاق محدود... خيار كوريا الشمالية الأقل سوءًا