المهمة البحرية الأوروبية تعين قائدا جديدا لـ"أسبيدس" لحماية السفن بالبحر الأحمر
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
عينت مهمة الاتحاد الأوروبي العسكرية بالبحر الأحمر "أسبيدس"، الثلاثاء، قائدا جديدا لقواتها في البحر الأحمر.
وقالت المهمة -في منشور عبر منصة إكس- "تم تسليم مسؤوليات قائد قوة العملية من قبل الأدميرال ماسيمو بونو إلى العميد البحري كونستانتينوس بيتيكاكي".
وقالت "في حفل حضره مسؤولون من اليونان وإيطاليا وجيبوتي والاتحاد الأوروبي".
وتابعت "كقائد قوة العملية، دعم الأدميرال ماسيمو بونو التزام الاتحاد الأوروبي الملموس بحماية حرية الملاحة وحياة البحارة والثروات العالمية المشتركة".
والقائد الجديد لأسبيدس عميد في القوات البحرية اليونانية، فيما كان السابق أدميرالا في القوات البحرية الإيطالية، حسب مراسل الأناضول.
وفي 19 فبراير/ شباط الماضي، أعلن الاتحاد الأوروبي انطلاق عمليات مهمة بحرية أوروبية باسم "أسبيدس" لحماية السفن التجارية في البحر الأحمر من هجمات جماعة الحوثي في اليمن.
المصدر: الموقع بوست
إقرأ أيضاً:
الالتزام البيئي يستخدم “الدرون” لحماية الموارد البحرية والساحلية
المناطق_واس
أطلق المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي بالتعاون مع شركة الأعمال البحرية للخدمات البيئية “سيل” برنامجًا لمراقبة سواحل المملكة بطائرات “الدرون”، التي تعمل على نقل صور ولقطات حية وتحليل يكشف عن أي ممارسات تهدد سلامة الموارد البحرية.
وأوضح المدير العام لشبكات الرصد في المركز المهندس عامر بامنيف، أن برنامج الدرون يشكل إضافة لعمليات الرقابة بتقنيات حديثة يمكن من خلالها توسيع النطاق الجغرافي، واختصار الجهد في تحديد أي ممارسات خاطئة ينتج عنها تلوث لسواحل المملكة، مشيرًا إلى أن ذلك سيسهم في سرعة الاستجابة والتوجه إلى المواقع المرصودة لتحديد أسباب التلوث والمسؤول عنه.
أخبار قد تهمك “الالتزام البيئي” يُنفّذ أكثر من 600 جولة رقابية لضمان جودة الهواء والماء والتربة في مكة المكرمة والمدينة المنورة 3 أبريل 2025 - 9:50 مساءً “الالتزام البيئي” يُقيّم أداء أنشطة الزراعة والثروة الحيوانية والسمكية 26 ديسمبر 2024 - 8:54 صباحًامن جانبه بيّن مدير إدارة المبادرة البحرية في شركة “سيل” المهندس فارس السعدون قدرات طائرات الدرون الفنية حيث تقوم بالتصوير الحراري، وأخذ الصور واللقطات عالية الجودة لرصد أي تغيّر طارئ على البيئات الساحلية، وتقترب من الملوثات إلى مسافة تصل إلى أقلّ من 1.2 كيلومترًا؛ مما يوفّر تحديدًا دقيقًا للملوثات، ولقطات شديدة الوضوح لأماكن الملوّثات، سواءً كانت الصور ثابتة أو متحرّكة أو تصويرًا حراريًّا.
وبين أن كل طائرة يمكنها تأدية تلك المهام في طلعة على مسافة تصل إلى 20 كيلومترًا وفي مدة تصل إلى 55 دقيقة، ونقل ذلك مباشرةً وآنيًّا إلى غرف المراقبة والسيطرة، وهم يرفعون بدورهم البلاغات والتقارير المصورة للمختصين في “المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي”، الذين بدورهم يرسلون المفتشين لأخذ العينات وتحليلها ورفع التقارير الشاملة للجهات المختصة لاتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية الموارد الطبيعية.