بعثة منتخب مصر للناشئين 2008 تصل المغرب
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
وصلت بعثة منتخب مصر للناشئين مواليد 2008 بقيادة أحمد الكاس، منذ قليل إلى المغرب من أجل المشاركة في تصفيات شمال إفريقيا.
وتنطلق تصفيات شمال إفريقيا للناشئين تحت 17 سنة بدولة المغرب في الفترة من 11 إلى 23 نوفمبر المقبلين.
ويلتقي منتخب مصر مع المغرب، ثم يواجه الجزائر، ويخوض ثالث مبارياته أمام تونس، ثم يختتم التصفيات بمواجهة ليبيا.
ويترأس بعثة منتخب مصر مواليد 2008 الدكتور إيهاب الكومي عضو مجلس إدارة الاتحاد المصري لكرة القدم، ويضم الجهاز الفني لمنتخب مصر 2008 كلا من أحمد الكاس مديرا فنيا، ووليد مهدي مديرا للمنتخب، ومحمد إبراهيم مدربا عاما، ورامي عادل مدربا مساعدا، وأحمد فوزي مدربا للحراس، والدكتور علاء الجوهري مدربا للأحمال، ومحمد الصايغ منسقا إعلاميا، والدكتور عمرو طه طبيب المنتخب، والدكتور محمد الششتاوي علاج طبيعي، والدكتور مجدي وكوك أخصائي تأهيل، ومحمد السيد تدليك، وشريف نعيم مسؤول مهمات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منتخب مصر منتخب الناشئين منتخب 2008 أخبار الرياضة بوابة الوفد المغرب منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف يكلف الشيخ محمد إبراهيم سليمان مديرا لإدارة المراجعة والحوكمة
أصدر الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، قرارًا بتكليف فضيلة الشيخ محمد إبراهيم السيد محمد سليمان، بتسيير أعمال وظيفة مدير عام الإدارة العامة للمراجعة الداخلية والحوكمة، بديوان عام وزارة الأوقاف.
جدير بالذكر، أن فضيلة الشيخ محمد إبراهيم سليمان تولى عددًا من المناصب القيادية، حيث عمل رئيسًا لقسم الثقافة والإرشاد الديني بمديرية أوقاف الدقهلية، ومديرًا لإدارة شئون الإدارات بأوقاف الدقهلية، ومديرًا لمكتب الأمين العام للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية، ومديرًا عامًا للإدارة العامة لمراكز الثقافة الإسلامية والمكتبات.
من ناحية أخرى شهد الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، إحياء الذكرى الخامسة والسبعين لرحيل قيثارة السماء الشيخ محمد رفعت في قاعة الحكمة بساقية الصاوي، وتخلل ذلك عرض فيلم (الوصية) الذي يروي قصة حياة الشيخ، ويكشف أسرارًا جديدة عن أسطورة القراء الذي حمل لقب «قيثارة السماء»، وأبكى القلوب بصوته، وخلّد تلاوته في ذاكرة الأمة ووجدانها.
وأكد الوزير أن دولة التلاوة المصرية خرج منها عباقرة خالدون، أمثال الشيخ مصطفى إسماعيل، والشيخ محمود خليل الحصري، والشيخ المنشاوي، وغيرهم من عظماء دولة التلاوة، الذين ملأوا الدنيا بهاءً وبثوا الجمال والذوق الراقي في آذان المنصتين داخل مصر وخارجها، وكان على قمتهم عبقري العباقرة وشمس الشموس الشيخ محمد رفعت (رحمه الله)، فكان نفحة استثنائية لا تتكرر، بل صوتًا من الجنة - لا مجرد حنجرة ذهبية، فهو حالة متداخلة من الصوت العبقري والأداء الصادق والحس الفائق والروحانية الطاغية، فكان صوته أشبه بطاقة تسري في جسدك إذا سمعته.