نقل الفنان محيي إسماعيل للمستشفى بعد تعرضه لأزمة صحية
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
تعرض الفنان محيي إسماعيل لأزمة صحية نقل على إثرها الى المستشفي لتلقي العلاج اللازم، وذلك حسبما كشف المخرج أشرف فايق فى تصريحات خاصة لـ«الوطن».
نقل الفنان محيي إسماعيل إلى المستشفىوقال أشرف فايق الذي رافقه إلى المستشفى إن الفنان محيي إسماعيل بالفعل نُقل إلى المستشفى، ولكن حالته مستقرة، نافيا تماما كل شائعات الوفاة التى تداولها البعض عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
يذكر أن آخر أعمال الفنان محيي إسماعيل كان الجزء الثاني من فيلم «الكنز»، الذي شارك فيه إلى جانب عدد من الفنانين، من بينهم محمد رمضان ومحمد سعد وهند صبري وأحمد حاتم وأحمد رزق وعدد أخر من الفنانين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محيي إسماعيل اخبار محيي إسماعيل اعمال محيي إسماعيل الفنان محیی إسماعیل
إقرأ أيضاً:
احتشاد جمهور زياد الرحباني أمام المستشفى لتشييع جثمانه
احتشد جمهور الفنان الراحل زياد الرحباني أمام ساحة المستشفي التي يرقد بها بمنطقة الحمراء، تمهيدًا لتشييع جثمانه خلال الساعات القليلة القادمة .
وكان قد توفي الفنان اللبناني الكبير زياد الرحباني صباح السبت 26 يوليو 2025، عن عمر ناهز 69 عامًا، بعد معاناة طويلة مع مرض تليّف الكبد، وهو السبب الرئيسي الذي أدى إلى تدهور حالته الصحية في الفترة الأخيرة، وتسبب في وفاته.
خلال السنوات الماضية، كان زياد يعاني بصمت من تليّف كبدي مزمن، وهو مرض يضعف قدرة الكبد على أداء وظائفه الحيوية، مثل تنقية الدم، وتصنيع البروتينات، وهضم الدهون. ومع الوقت، بدأت تظهر عليه مضاعفات خطيرة، منها:
انخفاض شديد في مناعة الجسم
تراكم السوائل في البطن
اضطرابات في ضغط الدم
إرهاق دائم وتراجع في النشاط الجسدي
رغم ذلك، كان الرحباني يرفض الخضوع للعلاج الكامل أو البقاء لفترات طويلة في المستشفيات، متمسكًا بنمط حياته الحرّ والمستقل، وهو ما جعل حالته تتفاقم تدريجيًا.
في ليلة الجمعة 25 يوليو، تعرض لوعكة صحية شديدة تمثلت في ضيق حاد في التنفس وتعب عام، فتم نقله إلى مستشفى خوري في بيروت. وعند وصوله، تبين أن مرض الكبد أثر أيضًا على عضلة القلب، وأدخل في غرفة العناية الفائقة إثر أزمة قلبية حادة.
حاول الأطباء إنعاشه، لكن بسبب تدهور حالته العامة وضعف قدرته على مقاومة الصدمة، توقفت عضلة القلب نهائيًا في صباح اليوم التالي، وأُعلن خبر وفاته رسميًا.
رغم أن السبب المباشر للوفاة هو الأزمة القلبية، فإن المرض الأساسي هو تليّف الكبد، الذي أنهك جسده على مدى سنوات، وأدى في النهاية إلى انهيار أجهزته الحيوية.
وفاة زياد كانت متوقعة طبّيًا في ظلّ حالته الحرجة، لكنها شكلت صدمة كبيرة لجمهوره، لما حمله من رمزية فنية وثقافية لا تنسى.