ليفربول بالقوة الضاربة أمام أستون فيلا.. صلاح أساسيًا
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
أعلن الجهاز الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي ليفربول بقيادة المدرب الهولندي أرني سلوت، التشكيل الرسمي لمواجهة أستون فيلا، ضمن منافسات الجولة العاشرة من الدوري الإنجليزي الممتاز على ملعب أنفيلد.
ويقود الدولي المصري محمد صلاح هجوم ليفربول، حيث يسعى ليفربول إلى تحقيق نتيجة إيجابية أمام ضيفه أستون فيلا في اللقاء الذي ينطلق في تمام العاشرة مساءً بتوقيت القاهرة.
حراسة المرمى: كيليهير.
خط الدفاع: روبرتسون، فان دايك، كوناتي، آرنولد.
خط الوسط: ماك أليستر، ريان جرانفبيرش، جونز.
خط الهجوم: صلاح، نونيز، دياز.
ومن المقرر انطلاق مواجهة ليفربول أمام أستون فيلا في تمام العاشرة من مساء اليوم السبت، في المباراة التي يشهدها ملعب "أنفيلد".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ليفربول أستون فيلا صلاح آنفيلد ملعب انفيلد الدوري الانجليزي الممتاز أستون فیلا
إقرأ أيضاً:
المتهم في «مأساة» ليفربول يمثل أمام جلسة استماع
لندن (أ ب)
مثل السائق، المتهم بعدة تهم تتعلق بالتسبب عمداً في أذى جسدي جسيم نتيجة اندفاعه بسيارته نحو حشد من مشجعي فريق ليفربول الذين كانوا يحتفلون بفوز فريقهم ببطولة الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، أمام جلسة استماع بمحكمة ليفربول الابتدائية للمرة الأولى اليوم الجمعة.
وظهر باول دويل، ببدلة سوداء، وقميص أبيض ورابطة عنق رمادية، في المحكمة متأثراً عندما تحدث فقط لتأكيد اسمه، ومحل إقامته وتاريخ ميلاده.
ويواجه دويل «53 عاماً» تهم القيادة بتهور، وست تهم خطيرة تتعلق بادعاءات بأنه تسبب أو حاول التسبب في أذى جسدي جسيم.
وتحمل هذه التهم، في حال إدانته، عقوبة قصوى تصل إلى السجن مدى الحياة.
التهم تتعلق بأربعة أشخاص بالغين وطفلين، كانوا من بين 79 شخصاً مصاباً بعد الموكب الاحتفالي لفريق ليفربول يوم الاثنين الماضي.
وذكرت الشرطة أن أعمار الضحايا تتراوح ما بين 9 إلى 78 عاماً.
وظل سبعة أشخاص في المستشفى حتى الخميس.
وكانت المدينة تحتفل بتتويج ليفربول للمرة العشرين بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز عندما انحرف دويل إلى شارع مزدحم بالمشجعين، لتتحول أجواء الفرح إلى مأساة. وذكرت الشرطة أنها تعتقد أن دويل تجاوز الحاجز الأمني بعد أن سار خلف سيارة إسعاف كانت تحاول الوصول إلى مريض يشتبه في إصابته بنوبة قلبية.
وتم إنقاذ ما لا يقل عن أربعة أشخاص، من بينهم طفل، من تحت السيارة عندما توقفت.
وذكرت شرطة ميرسيسايد أنه يعتقد أن السائق كان يتصرف بمفرده وأنهم لا يشتبهون في عمل إرهابي، ولم تكشف الشرطة عن دافع محتمل لهذا التصرف.