أوقاف الغربية تعقد ٤ ندوات علمية حول “النظافة والطهارة عبادة وسلوك يومي في الإسلام “
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
أقامت مديرية أوقاف الغربية ٤ ندوات علمية تحت عنوان “النظافة والطهارة عبادة وسلوك يومي في الإسلام “ وذلك في إطار جهود وزارة الأوقاف في نشر الفكر الوسطي المستنير، وضمن نشاطها الدعوي والعلمي والتثقيفي، بإشراف فضيلة الدكتور أسامة السيد الأزهري وزير الاوقاف، وفضيلة الدكتور نوح عبد الحليم العيسوي وكيل وزارة الأوقاف بالغربية.
وأقيمت ندوة بمسجد الشيخة صباح بطنطا أول، حاضر فيها الأستاذ الدكتور أحمد محمد إسماعيل برج وكيل كلية الشريعة والقانون بدمنهور، وفضيلة الأستاذ الدكتور مصطفى معتمد السيسي رئيس قسم التفسير بكلية أصول الدين بطنطا.
ومسجد سيدي أحمد البدوي- طنطا أول، وحاضر فيها الأستاذ الدكتور محمد عبد الوهاب الراسخ أستاذ التفسير المساعد بكلية أصول الدين بطنطا، والدكتور محمد أحمد طايل مدرس التفسير بكلية أصول الدين بطنطا.
ومسجد أبو الفضل الوزيري المحلة الكبرى، الأستاذ الدكتور محمد قداح عبد المجيد سعيد أستاذ ورئيس قسم الحديث المساعد بكلية أصول الدين بالمنصورة، والأستاذ الدكتور ياسر عطية الصعيدي أستاذ اللغة العربية بكلية الآداب جامعة المنوفية.
ومسجد الدماطي بطنطا، وحاضر فيها الدكتور حسن محمد أحمد حسن مدرس الفقه المقارن بكلية الشريعة بطنطا عضو خريجي الأزهر، والدكتور حسن محمود عبد الرؤوف سيد أحمد مدرس الفقه العام بكلية الشريعة بطنطا.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أوقاف الغربية بکلیة أصول الدین الأستاذ الدکتور
إقرأ أيضاً:
إسحق أحمد فضل الله يكتب: (حديث نفس…)
المرأة المسيحية المثقفة قالت:
الإسلاميون مكروهون ومجرمون. يكفي أنهم
لم يغتصبوا… لم يلقوا بالناس في السجون لأنهم قالوا ما لا يعجب السلطة،
لم يخونوا وطنهم، لم يزوروا كل شيء… كل ما وعدوا به فعلوه.
هذا ليس عالمهم.
…….
وأمس قلنا: لن ننتصر على العالم لأن إسلامنا مرقّع.
قلنا مرقّع، وقامت نوبة حمد النيل ممن يشتمون الصوفية وجلابيبهم المرقعة، بينما الذي أردناه هو: الإسلام هو في ذاته إسلام مرقّع.
والحكاية هي:
من عجزوا عن قانون الجنايات الإسلامي (وخافوا من إعلان رفض القانون هذا) جاءوا بإسلام هندي، وكتبوا عليه “إسلامي”، وجعلوه رقعة في محل الثقب الذي صنعوه.
ومن عجزوا عن مقاومة إغراء الربا وخافوا من إعلان رفضهم، جاءوا بقانون من جهة أخرى وكتبوا عليه “إسلامي”، ورقعوا به الثوب الإسلامي.
وعجزوا عن كلمة “جهاد في سبيل الله” وخافوا من إعلان ذلك، فجاءوا برقعة (الوطنية… الوطن الخالد) وجعلوها رقعة في الثوب… ورقاع ورقاع، كلها في ثوب الإسلام… وأصبح الإسلام إسلاماً لا يعرفه الإسلام.
وحين لم يرفع الله الدعوات ويخسف بالعدو الأرض، تَلَفَّتوا.
والسبب هو: أن الإسلام المصنوع ليس إسلاماً.
هذا ما أردناه.
…….
وقال:
اليهودية والنصرانية أديان أنزلها الله، والإسلام يعترف بها ثم يُبْعدها… كيف؟
ونقول:
لوح الزجاج عندما يسقط ويتحطم لا يفقد وجوده، بل يفقد الغرض الذي صُنع له.
……
والناس إن جاءت انتخابات سوف ينتخبون الإسلاميين… لمجرد التمسك باسم الإسلام ورائحة الإسلام.
والقوم يعرفون هذا.
وبن زايد يعلم.
والغرب المسيحي اليهودي يضربنا، وبن زايد يضربنا، لكن
بيت من الحردلو يغرم حسين خوجلي بترديده،
والبيت عن التعايشي لما ضرب البطاحين.
الحردلو عنه وعن المهدي قال:
(أكان المهدي داك
ولداً قدل فوق عزة
حَتْ ود البصير سوانا
في (……) وزّة؟)
إسحق أحمد فضل الله
إنضم لقناة النيلين على واتسابPromotion Content
أعشاب ونباتات رجيم وأنظمة غذائية لحوم وأسماك
2025/12/06 فيسبوك X لينكدإن واتساب تيلقرام مشاركة عبر البريد طباعة مقالات ذات صلة في البدء كانت الكلمة2025/12/05 المستوطنون الجدد… مخطط خطير يهدد ديمغرافية السودان وهويته2025/12/05 حرب مفروضة وهُدنة مرفوضة!2025/12/05 شركاء في الجريمة2025/12/04 عندما يصبح المعلق الرياضي مراسلاً حربياً !!2025/12/04 من يدفع دم الوطن… ومن يحصد ثماره؟2025/12/04الحقوق محفوظة النيلين 2025بنود الاستخدامسياسة الخصوصيةروابطة مهمة فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب إغلاق البحث عن: فيسبوك إغلاق بحث عن