OnePlus تطلق جهاز بنك طاقة مغناطيسي أنيق بسمك 0.8 مم ودعم آيفون
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
مقالات مشابهة“Finest Online Casinos Down Under Top Aussie Betting Sites 202
6 دقائق مضت
Mostbet Casino On The Web In Bangladesh 7000 Online Game9 دقائق مضت
11 دقيقة مضت
25 دقيقة مضت
. الريال اليمني يعاود انهياره امام العملات الاجنبية اليوم.. اسعار الصرف في صنعاء وعدن
40 دقيقة مضت
43 دقيقة مضت
أطلقت OnePlus رسميًا أحدث بنك طاقة مغناطيسي إلى جانب الهاتف الذكي OnePlus 13 الجديد قبل أسبوعين في الصين. أطلقت الشركة على هذا المنتج اسم “بنك الطاقة المغناطيسي OnePlus”، وهو متاح الآن للشراء في السوق الصينية. لنلقِ نظرة على مواصفاته وميزاته وسعره.
يتميز بنك الطاقة بتصميم بسيط وداكن، يحمل شعار OnePlus المألوف في المقدمة، إلى جانب عبارة “Magnetic Power Bank”، مما يوضح وظيفته بوضوح. يُعد بنك الطاقة هذا بمثابة بطارية لاسلكية يمكن توصيلها مغناطيسيًا بالجزء الخلفي من الهاتف.
تماشيًا مع الاتجاه الحالي للتصاميم فائقة النحافة، تؤكد OnePlus أن جهاز بنك الطاقة يمكن أن يناسب بسهولة داخل المحفظة.
صُنعت هذه البطارية من الألومنيوم القوي من سلسلة 5، وتزن 120 جرامًا فقط، ويبلغ سمكها في أنحف نقطة 0.88 سم. رغم أنه يبدو مصممًا خصيصًا لهاتف OnePlus 13 الجديد بفضل تصميمه المسطح الذي يمنع تغطية الكاميرا، إلا أن قدراته المغناطيسية تمتد لدعم أجهزة أخرى غير هواتف OnePlus.
يعتمد بنك الطاقة على مقاومات NTC للتحكم الفعال في درجة الحرارة، ويُرجح أنه يدعم الشحن اللاسلكي لأجهزة آيفون كذلك.
توجد في أسفل الجهاز أربعة مصابيح صغيرة تشير إلى مستوى الطاقة المتبقي، بينما يسمح الزر الجانبي بتفعيل الشحن. تبلغ سعة بنك الطاقة 5000 مللي أمبير فقط، وهو غير قادر على شحن بطارية OnePlus 13 بالكامل والتي تبلغ سعتها 6000 مللي أمبير، ومع ذلك، تُروّج الشركة له كرفيق عملي للسفر.
يبلغ سعر بنك الطاقة المغناطيسي OnePlus نحو 149 يوانًا (أي ما يعادل حوالي 21 دولارًا أمريكيًا).
المصدر
Source link
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: بنک الطاقة دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
آبل تمهد لعصر جديد.. التحكم في آيفون بإشارات الدماغ فقط
أعلنت شركة آبل عن دخولها مجال واجهات الدماغ الحاسوب BCI، وهو أحد أسرع القطاعات التقنية تطورا في العالم.
وتهدف الشركة إلى تطوير معيار جديد يمكن أن يتيح في المستقبل للمستخدمين التحكم بأجهزة آيفون وآيباد ونظارة Vision Pr باستخدام إشارات الدماغ فقط، بحسب تقرير موسع نشرته صحيفة وول ستريت جورنال.
تأتي هذه الخطوة كجزء من التزام آبل المستمر بدعم التقنيات المساعدة وتحسين الوصول للأشخاص ذوي الإعاقات.
كيف تعمل التقنية؟تعتمد آبل في هذه المبادرة على جهاز صغير يعرف بـ Stentrode، صممته شركة Synchron الأمريكية الناشئة، يتميز الجهاز بكونه أقل توغلا مقارنة بشريحة Neuralink المملوكة لـ إيلون ماسك، والتي تتطلب زرع أكثر من 1000 قطب كهربائي داخل نسيج الدماغ.
في المقابل، يتم إدخال جهاز Stentrode في وريد قريب من القشرة الحركية في الدماغ، حيث تقوم 16 قطبا بالتقاط الإشارات العصبية وتحويلها إلى أوامر رقمية.
تدمج هذه الإشارات مباشرة مع ميزة "التحكم بالمفتاح" Switch Control ضمن إعدادات إمكانية الوصول في أنظمة آبل، والتي كانت تدعم سابقا أدوات مثل عصا التحكم أو تتبع حركة الرأس، الآن، بات بالإمكان التحكم بالأجهزة مباشرة عبر إشارات الدماغ.
تجارب مبكرةمن أوائل من جربوا التقنية شخص يدعى مارك جاكسون، وهو مصاب بمرض التصلب الجانبي الضموري ALS ويعيش قرب بيتسبرج، استخدم النظام للتحكم بجهاز آيفون وآيباد، وتمكن أيضا من خوض تجربة افتراضية في جبال الألب السويسرية باستخدام نظارة Vision Pro.
ورغم كونه غير قادر على الحركة، عبر جاكسون عن شعور حقيقي وكأنه يقف على قمة جبل، بفضل التفاعل المتزامن بين إشاراته العصبية والواقع المختلط الذي توفره آبل.
حتى الآن، كانت واجهات الدماغ الحاسوب تعتمد على محاكاة إدخال لوحة المفاتيح أو الفأرة، لكن آبل تستعد لإطلاق معيار برمجي رسمي خلال العام الجاري، يتيح للمطورين بناء تطبيقات تتفاعل مباشرة مع الإشارات العصبية، هذا سيوفر تجربة تحكم أكثر سلاسة وسرعة، ويمهد الطريق لجيل جديد من التقنيات المساعدة.
يذكر أن آبل لديها خبرة سابقة في تطوير معايير لتحسين إمكانية الوصول، مثل معيار عام 2014 الخاص بالسماعات المدعومة بالبلوتوث، والذي أصبح مستخدما على نطاق واسع. وقد يشكل معيار مماثل في مجال التحكم الدماغي نقلة جديدة في الصناعة.
مقارنة مع Neuralinkفي المقابل، تتبنى Neuralink نهجا أكثر عمقا وتوغلا، فزراعة جهازها (N1) تتضمن إدخال أكثر من 1000 قطب كهربائي مباشرة في نسيج الدماغ، وتقول الشركة إن أحد مرضاها تمكن من تحريك المؤشر على الشاشة بسرعة تفوق معظم المستخدمين التقليديين للفأرة.
تركز Neuralink على تطوير التقنية لأغراض تتعدى الإتاحة، مثل تعزيز القدرات الإدراكية، في حين تتخذ آبل وSynchron مسارا أكثر تحفظا يركز على دعم ذوي الإعاقات الحركية.