مصرف إقليم كوردستان المركزي ينأى بنفسه عن مركبة مليئة بالنقود تعرضت للانقلاب: لا علاقة لنا بها
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
شفق نيوز/ نأى مصرف اقليم كوردستان المركزي في السليمانية، اليوم الثلاثاء، بنفسه عن عجلة ذكرت بعض المواقع بأنها تعرضت للانقلاب في حادث مروري وتبين أن بها حمولة من الأموال.
وجاء في بيان للمصرف ورد لوكالة شفق نيوز، بشأن العجلة التي كانت تحمل مبالغ مالية وتعرضت للانقلاب؛ أن "عددا من الصفحات والمؤسسات الاعلامية تناقلت خبرا بشأن انقلاب عجلة لنقل الاموال في منطقة جيمن التابعة لمحافظة كركوك وزعمت أن العجلة كانت تحمل اموالا قادمة من بغداد لتنقلها الى مصرف الإقليم المركزي في السليمانية".
واشار البيان الى انه يعلن للرأي العام وجميع وسائل الاعلام ان اية مبالغ باسم الرواتب او مستحقات حنطة فلاحي الاقليم لم ترسل مباشرة من بغداد الى السليمانية، مبينا ان تلك العجلة التي تم ذكرها ليست لمصرف الإقليم المركزي في السليمانية اية علاقة بها.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: محمد شياع السوداني السوداني العراق نيجيرفان بارزاني بغداد ديالى الحشد الشعبي تنظيم داعش النجف السليمانية اقليم كوردستان اربيل دهوك إقليم كوردستان بغداد اربيل العراق اسعار النفط الدولار سوريا تركيا العراق روسيا امريكا مونديال قطر كاس العالم الاتحاد العراقي لكرة القدم كريستيانو رونالدو المنتخب السعودي ديالى ديالى العراق حادث سير صلاح الدين بغداد تشرين الاول العدد الجديد انقلاب سيارة نقل أموال
إقرأ أيضاً:
لميس الحديدي تُطالب بـ"إفاقة حقيقية" في ملف الرياضة: الاتحادات مليئة بأعشاش الدبابير
قالت الإعلامية لميس الحديدي، إنه بينما لا تزال تحقيقات النيابة مستمرة في وفاة السباح يوسف محمد، لفت نظرها هاشتاج بعنوان "حق يوسف لازم يرجع"، المُرفق بإعلان عن مقاطعة لاعبين وسباحين للبطولات حتى استرداد حق يوسف.
وتابعت الحديدي، خلال برنامجها الذي تقدمه على شاشة "النهار": “طبعاً يجب أن يعود حق يوسف بالقانون. النيابة تسير بنسق وبسرعة وبدقة شديدة في تحقيقاتها، وعلمنا أنها تستوجب كل مجلس إدارة اتحاد السباحة، وننتظر قرار الإحالة”.
واصلت الإعلامية: “هذا هو الشق القانوني المباشر، لكن حق يوسف وكل يوسف لازم يرجع، سواء عمرو محمد بطل التجديف الذي مات غرقاً، أو الطفلة شذى التي غرقت في أحد مراكز الشباب، أو يوسف أحمد بطل الكاراتيه الذي مات متأثراً بإصابته، فقد رحلوا جميعاً خلال سنة واحدة فقط، وقبلهم حق اللاعب أحمد رفعت”.
وأكدت أن حق كل هؤلاء الشباب يجب أن يعود ليس فقط بالمسؤولية الجنائية المباشرة، رغم أهميتها، ولكن أيضاً بـ “مواجهة واضحة وجريئة وصارمة لأوضاع اتحادات الرياضة في مصر عبر فتح الملفات المسكوت عنها ونتكلم بجد”.
أضافت الحديدي أن الحق يعود بـ"طمأنة الآباء والأمهات" الذين يدفعون أموالاً وجهداً لإلحاق أبنائهم بالتدريبات. وشددت على ضرورة تحقيق "الإفاقة الحقيقية في كل النشاط الرياضي" من خلال:
المتابعة والمراقبة الدقيقة: ليس فقط من الاتحادات، ولكن من قبل وزارة الرياضة، ليس على مستوى البطولات فحسب، بل على مستوى الأندية أيضاً.
التطبيق الصارم للأكواد الطبية: مؤكدة: "لسنا بحاجة لأن تكون الأكواد مجرد أوراق مُرتبة في الأدراج. نريد رقابة صارمة وعقوبات وغرامات على المقصرين من الاتحادات والأندية، وهو ما لم نسمع به من قبل."
تخصص الأطباء: ليس المهم فقط توفير أجهزة إنعاش القلب، بل يجب التأكد من وجود أطباء متخصصين ومُدربين على استخدام تلك الأجهزة، وألا يُترك لكل اتحاد تعيين أي طبيب "لسد خانة" دون النظر للتخصص.
واختتمت لميس الحديدي حديثها بضرورة حماية هؤلاء اللاعبين قبل تدريبهم، لأن ممارسة الرياضة تتضمن "حملاً على القلب".
واقترحت على الدولة التركيز على الرياضات التي تمتلك فيها ميزات تنافسية، أسوة بـ"توطين الصناعة"، لدعمها جيداً وحماية الشباب.
وشددت على أن: “ملف الاتحادات الرياضية في مصر لازم يتفتح لأنه من الملفات المسكوت عنها، والكثير منه به أعشاش دبابير، وتركها يخرج لنا دبابير سوف تقتلنا جميعاً”.
اقرأ المزيد..