انسحاب عبدالرحمن الجماز على الهواء بعد جدال مع سعيد أبو داهش .. فيديو
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
ماجد محمد
علق الإعلامي الرياضي عبدالرحمن الجماز، على تصريحاته زميله خالد البدر، بشأن عودة النجم الدولي سلمان الفرج لقائمة المنتخب الوطني، بعد غياب لنحو عام تقريبًا .
وقال الجماز خلال استضافته عبر برنامج “سوالف” المُذاع على قناة 24 الرياضية : ” مشكلة خالد البدر أنه أكبر متناقض وذاكرته ذاكرة سمك، ويقولون إننا ننتقد المنتخب، وتجي تشوف تغريداته عن الفرج يقولك أنه لا يستحق المشاركة بقميص الأخضر” .
وحاول الجماز استكمال حديثه، ليقاطعه زميله سعيد أبو داهش، قائلاً : “أنجز يا أبو عبدالعزيز”، ليرد عليه الجماز ” من المفترض أن تحترم زميلك”، ومن ثم انسحب من اللقاء على الهواء مباشرة قاطعًا الميكرفون قائلاً “لا أجلس مع هذه النوعية” .
من جانبه، حاول سعود الصرامي التدخل لفض الجدال، ولكن جميع محاولاته باءت بالفشل، واضطر المذيع إلى الخروج لفاصل إعلاني .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/ssstwitter.com_1731679373730.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: خالد البدر سعيد أبو داهش عبدالرحمن الجماز هوشة
إقرأ أيضاً:
خالد أبو بكر: تصفية الفلسطينيين هدف أمريكي إسرائيلي مُعلن | فيديو
قال المحامي الدولي والإعلامي خالد أبو بكر، إنّ الحرب الدائرة بين أمريكا وإيران ستنتهي في لحظة تحددها واشنطن، ولكن ما يجب أن يشغلنا هو المحطة التالية في مشروع إعادة تشكيل الشرق الأوسط، مشيرًا، إلى أن ما بعد إيران سيكون أخطر، لافتاً إلى أن هناك نية لتحويل غزة إلى قاعدة أمريكية بعد تصفية الوجود الفلسطيني فيها، إما بالإكراه أو بالإغراء.
وأضاف “أبو بكر”، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أنّ السياسة الأمريكية لم تعد تعتمد على نشر قواعد عسكرية في الدول العربية، بل تفكر في نقلها إلى أماكن استراتيجية جديدة، وغزة من أبرز هذه المواقع.
واعتبر أن الحديث عن خروج الفلسطينيين "طوعاً أو كرهاً" أصبح جزءاً من المخطط، في ظل صمت دولي وعجز عربي وإسلامي عن التصدي لهذا المشروع.
وتابع، أنّ أمريكا تسعى لتقليل اعتمادها على الدول العربية الحليفة، وتسعى إلى أن يكون من تحميه يدفع لها، وإلا فإنها لن تبقي قواتها في أي مكان، لافتًا، إلى أن ما يجري هو تنفيذ فعلي لسياسات "قوة السلاح"، حيث لا قيمة لأي بيانات شجب أو إدانة إذا لم تكن مدعومة بقوة حقيقية تفرض توازن الردع.
وختم أبو بكر حديثه بالتساؤل: "ماذا نحن فاعلون كعرب ومسلمين؟" مؤكدًا أنه لا يمتلك إجابة منطقية أو معلوماتية واضحة، لكنه دعا إلى سياسة رشيدة لا تدخل الشعوب في صدام مباشر، وتحافظ في الوقت ذاته على كرامة الأمة.