سلمان الفرج يصل إلى جاكرتا ويظهر على كرسي متحرك .. فيديو
تاريخ النشر: 15th, November 2024 GMT
ماجد محمد
وصل النجم الدولي سلمان الفرج، لاعب المنتخب الوطني ونادي نيوم، إلى جاكرتا مع بعثة الأخضر، التي ستخوض مباراة إندونيسيا، ضمن تصفيات كأس العالم 2026
وأظهر مقطع فيديو، لحظة وصول الفرج إلى جاكرتا، وهو يجلس على كرسي متحرك، عقب إصابته بالرباط الصليبي الأمامي.
وكانت الفحوصات الطبية التي أجراها النجم الدولي، كشفت عن تعرضه لقطع في الرباط الصليبي قبل ساعات من خوض مباراة أستراليا مع الأخضر ضمن مباريات الجولة الخامسة من تصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم 2026.
ويُذكر أن الأخضر تعادل سلبيًا أمام أستراليا، في اللقاء الذي جمعهما أمس الخميس، ليرتفع رصيده عند النقطة 6 في المركز الثالث ليتساوى مع المنتخب الأسترالي المتواجد في وصافة المجموعة الثالثة، بفارق الأهداف .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/ssstwitter.com_1731681101701.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إصابة الأخضر رباط صليبي سلمان الفرج
إقرأ أيضاً:
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يشارك في معرض بكين الدولي للكتاب 2025
يشارك مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية في فعاليات معرض بكين الدولي للكتاب 2025، والمقام خلال الفترة من 18 إلى 22 يونيو في العاصمة الصينية بكين، ضمن جناح المملكة العربية السعودية الذي تشرف عليه هيئة الأدب والنشر والترجمة، وبمشاركة نخبة من الجهات الثقافية والعلمية السعودية.
وأكد الأمين العام للمجمع، الأستاذ الدكتور عبد الله بن صالح الوشمي، أن هذه المشاركة تمثل فرصة لتعزيز التبادل العلمي والثقافي بين المملكة العربية السعودية وجمهورية الصين الشعبية، كما تعكس الجهود المبذولة في خدمة اللغة العربية عالميًا، عبر تقديم إسهامات معرفية حديثة تخدم الأكاديميين والباحثين والمهتمين من مختلف دول العالم.
حضور ثقافي ومعرفي متنوّع
ويستعرض المجمع في جناحه باقة من الإصدارات المتخصصة التي تندرج ضمن أربعة مسارات رئيسية:
التخطيط والسياسة اللغوية
الحوسبة اللغوية
البرامج التعليمية
البرامج الثقافية
كما يقدم المجمع تعريفًا شاملًا بمنصاته الرقمية، إلى جانب مواد ترويجية معرفية تُبرز مشروعاته في تعليم اللغة العربية وتطوير المحتوى اللغوي العربي بأساليب معاصرة تتماشى مع البيئة الرقمية والتعليمية الحديثة.
تعزيز مكانة اللغة العربية عالميًا
وتأتي هذه المشاركة امتدادًا لحضور المجمع في المحافل الثقافية الدولية، وترسيخًا لدوره الريادي في نشر المعرفة اللغوية على أسس علمية، وتعزيز حضور اللغة العربية على الصعيد العالمي كلغةٍ للمعرفة والثقافة والتواصل الحضاري.
ويُذكر أن المجمع يعمل على توسيع نطاق التعاون الدولي، انطلاقًا من رؤيته الاستراتيجية في دعم استخدام اللغة العربية في شتى المجالات والتخصصات، وتوظيف أدوات التقنية في خدمة المحتوى العربي عالميًا.