انقلاب ميكروباص من أعلى الطريق الحر في الزراعات ببنها
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهد طريق شبرا - بنها الحر بالقرب من طلعة الطريق الدائري الإقليمي، بدائرة مركز بنها بمحافظة القليوبية، انقلاب سيارة ميكروباص من أعلى الطريق للزراعات، في الاتجاه القادم من شبرا لبنها، بسبب السرعة الزائدة واختلال عجلة القيادة بيد السائق.
أسفر الحادث عن إصابة شخص، وجرى نقل المصاب لمستشفي بنها الجامعي، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.
تلقى اللواء عبد الفتاح القصاص مدير أمن القليوبية، إخطارا من عمليات النجدة بورود بلاغ بانقلاب سيارة ميكروباص بطريق شبرا بنها الحر، بالقرب من طلعة الطريق الدائري الإقليمي، وسقوطها في الزراعات.
انتقلت قوات الأمن ورجال المرور لمكان الحادث، وبالمعاينة والفحص تبين انقلاب سيارة ميكروباص بطريق شبرا بنها الحر، بالقرب من طلعة الطريق الدائري الإقليمي، بسبب السرعة الزائدة واختلال عجلة القيادة بيد السائق، وأسفر الحادث عن إصابة شخص، جرى نقلهم لمستشفي بنها الجامعي، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الطريق الدائري الإقليمي انقلاب سيارة ميكروباص شبرا بنها الحر
إقرأ أيضاً:
بعد قبول الاستئناف على إعدامها.. تأجيل محاكمة ربة منزل قتلت شقيق زوجها ببنها
قررت الدائرة الأولى جنايات مستأنف، بمحكمة جنايات بنها، برئاسة المستشار صالح محمد صالح عمر، وعضوية المستشارين إيهاب فاروق فتح الباب، ومحمد صبحي إبراهيم، ومحمد عادل جمعة، وأمانة سر علي القلشي، تأجيل محاكمة ربة منزل، بعد قبول الاستئناف المقدم منها بعد صدور حكم الإعدام بحقها لاتهامها باستدراج شقيق زوجها "طفل" وخنقه بحبل وإلقائه من أعلى سطح المنزل، بدائرة مركز شرطة بنها، بمحافظة القليوبية، لجلسة اليوم الثاني من دور شهر يوليو المقبل للاستعداد والمرافعة.
وتضمن أمر الإحالة الخاص بالقضية رقم 12559 لسنة 2024 جنح مركز بنها، والمقيدة برقم 2969 لسنة 2024 كلي شمال بنها، أن المتهمة "أحلام أ ص"، 23 سنة، ربة منزل، مقيمة كفر عطا الله مركز بنها، لأنها في يوم 25 / 5 / 2024، بدائرة مركز بنها بمحافظة القليوبية، قتلت المجني عليه فارس أشرف حسن محمد "الطفل" شقيق زوجها، عمدا مع سبق الإصرار.
وتابع أمر الإحالة، أن المتهمة بيتت النية وعقدت العزم على ارتكاب مشروعها الإجرامي الضغينة في نفسها ولماذا لما انعقدت عليه عزيمتها أعدت لهذا الغرض أداة (حبل)، واستدرجته إلى مسكنها وما أن ظفرت به واتتها الفرصة لتنفيذ مآربها حتى قامت بخنقه بأن لفت وأحاطت الحبل حول عنقه وقامت بجذبه من طرفيه قاصدة من ذلك إزهاق روحه ولم تتركه إلا بعد أن تأكدت من مفارقته الحياة ثم حاولت التخلص من جثمانه - بإلقائه من سطح المنزل فأحدثت به إصاباته الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية والتي أودت بحياته، وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
وتابع أمر الإحالة، أن المتهمة أحرزت أداة "حبل" مما تستخدم في الاعتداء علي الأشخاص دون أن يكون لحيازتها أو إحرازها مسوغ - قانوني أو مبرر من الضرورة الشخصية أو الحرفية والمستخدم في الجريمة محل الاتهام السابق وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
واستمعت المحكمة لشهادة والدة الطفل المجني عليه، والتي أكدت أنه حال تواجدها بالمنزل رفقة نجلها المجنى عليه والمتهمة - زوجة نجلها - استدرجت الأخيرة المجني عليه إلى مسكنها بزعم أخذ بعض الحلوى متوجه رفقتها إلى مسكنها، وعلي إثر حضور أحد الصغار الذي يلهو مع المجني عليه المتوفى إلي رحمة مولاه - وجهته للصعود لمسكن المتهمة للنداء عليه وإحضاره، وأنذاك أخبرته المتهمة بأن المجنى عليه سيحضر خلفه، أعقب ذلك صعود شقيق المجنى عليه لمناداته فأخبرته المتهمة حينها بأن المجنى عليه قد غادر مسكنها، ثم تناهى إلى مسامعها بعد مرور فترة زمنية قصيرة صوت صراخ، وباستبياتها الأمر أبصرت نجلها - المجنى عليه - ملقى أرضاً على ظهره ويوجد أثر إحمرار برقبته واتهمت المتهمة بقتل نجلها المجني عليه بخنقه وإلقائه من أعلى سطح المنزل.
مشاركة