أعلنت فصائل عراقية، اليوم السبت، مهاجمة هدفين عسكريين في شمال إسرائيل، بواسطة الطيران المُسيّرات.

وقالت الفصائل العراقية، في بيانٍ: "استمرارًا بنهجنا في مقاومة الاحتلال، ونُصرةً لأهلنا في فلسطين ولبنان، وردًّا على المجازر التي يرتكبها الكيان الغاصب بحقّ المدنيين من أطفال ونساء وشيوخ، هاجمنا هدفًا عسكريًا في شمال الأراضي المحتلة، بواسطة الطيران المسيّر".

وأشارت الفصائل العراقية، إلى ما تصفه باستمرار عملياتها في دكّ معاقل الاحتلال الإسرائيلي بوتيرة متصاعدة.

من جهتها، أفادت صحيفة "إسرائيل اليوم" بإطلاق صواريخ اعتراضية في سماء مدينة إيلات جنوبي إسرائيل، دون دوي صفارات الإنذار.

وقالت هيئة البث الإسرائيلية إنّ سلاح الجو اعترض في البحر الأحمر هدفين جويين مشبوهين أُطلقا من الشرق.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي إسرائيل لبنان فلسطين الأراضي المحتلة صفارات الإنذار إطلاق صواريخ شمال إسرائيل الاحتلال الإسرائيل

إقرأ أيضاً:

«من الانضباط إلى جنون الفن».. «كنور» للنشر والتوزيع تصدر كتاب مبدعون كانوا عسكريين

أصدرت دار «كنور» للنشر والتوزيع، كتاب مبدعون كانوا عسكريين «من الانضباط إلى جنون الفن» للكاتب محمد السيد محمد.

ويستعرض الكتاب بين دفتيه قصة حياة 47 رجلاً من رجال القوات المسلحة ورجال الشرطة الذين مارسوا الكتابة والإخراج، والتلحين، والإعلام، وبرعوا في الرياضة والتعليق والتحليل، وأعطوا لنا ما لا تكفيه مئات الكتب والدراسات والأبحاث.

أبرز القصص التي تناولها كتاب «مبدعون كانوا عسكريين»

تناول الكتاب قصة الفارس الاستثنائي الذي حمل على عاتقه مهمة تطوير ونشر الثقافة في مصر، والأديب البارع الذي تقلد أعلى المناصب وكتب أنجح الروايات وتجاهله النقاد وقتله الفلسطينيون في النهاية.

ويتضمن أيضا حكاية الروائي الذي تخاطفت السينما أعماله في النصف الأول من حياته، ولماذا تواري واختفى في النصف الثاني منها؟، والكاتب الذي سخر من كل المساخر ومات أثر أزمة قلبية أثناء مشاركته في مظاهرة مناهضة للنظام، بالإضافة لقصة الطيار الذي احترف التمثيل بالصدقة، وعمل بالتخابر وتجارة السلاح، وتزوج من 15 إمراة.

وذكر الكاتب أيضا قصة الضابط المبدع الذي أخرج أول فيلم وثائقي، وأول فيلم تسجيلي في مصر، والضابط الذي كتب أغنية لأم كلثوم فكانت سببًا في غضب عبد الناصر عليه، فقام بعزله من منصبه، والموسيقار الذي ظلم حيا وميتا.

كما تناول كتاب كتاب مبدعون كانوا عسكريين قصة سباح القرن العشرين، وبطل العالم ومؤسس رياضة كمال الأجسام في مصر، والقائد المهيب للفرقة الرابعة المدرعة في أكتوبر 1973، وأيضا الأديب الذي كتب للسينما والمسرح أشهر وأعظم الأعمال، ولم يعين وزيرا للثقافة رغم أنه كان الأجدر بهذا المنصب، والسيناريست المنتج الذي استقال من الشرطة وكتب وأنتج أروع الأفلام والمسلسلات في مصر.

اقرأ أيضاًعمرو عبد الجليل يعود للكوميديا في «السرايا الصفرا» بعد اعتزال مؤقت

"الشارقة للكتاب" يكرم محمد سلماوي

بلا حدود عمرية.. «القومي للمسرح» يُطلق مسابقة توفيق الحكيم

مقالات مشابهة

  • جيش الاحتلال: هاجمنا مستودعات أسلحة لحزب الله في جنوب لبنان
  • جيش الاحتلال: هاجمنا مستودعات أسلحة تابعة لحزب الله بجنوب لبنان وسنواصل إزالة أي تهديد
  • فصائل فلسطينية تطالب الوسطاء بالضغط على إسرائيل لفتح معبر رفح بالاتجاهين
  • سوريا.. طيران الاحتلال يستهدف محيط بيت جن في ريف دمشق بالمسيرات
  • الفصائل الفلسطينية: نطالب الوسطاء بأهمية فتح معبر رفح في كلا الاتجاهين
  • الفصائل والقوى الفلسطينية: نطالب الوسطاء والدول الضامنة بفتح معبر رفح في الاتجاهين
  • الفصائل الفلسطينية تطالب بإلزام الاحتلال تنفيذ وقف إطلاق النار وفتح معبر رفح
  • «من الانضباط إلى جنون الفن».. «كنور» للنشر والتوزيع تصدر كتاب مبدعون كانوا عسكريين
  • استعدادا لمواجهة مستقبلية مع إيران وحركة الفصائل اللبنانية.. إسرائيل تكشف عن تكنولوجيا جديدة ستغير ساحة المعركة
  • فصائل فلسطينية تعقب على عملية الطعن شمال رام الله