الاقتصاد نيوز - متابعة

أكد القائد العام لقوى الأمن الداخلي الايراني أن من يقوم بتوظيف مهاجرين غير شرعيين لأي سبب من الأسباب سيتعرض للمساءلة القانونية ويتم فتح ملف قضائي بحق المتهم في المحاكم القضائية.

وأوضح العميد أحمد رضا رادان، أنه عازم على الوفاء بوعوده للشعب الإيراني وترحيل مليوني مهاجر غير شرعي من البلاد.

وأضاف في تصريحات نشرتها صحيفة شرق: تم ترحيل أكثر من 800 ألف مهاجر غير شرعي من البلاد وما زالت عملية الترحيل مستمرة، ومع حلول مارس المقبل (نهاية العام الإيراني الجاري) سنصل إلى العدد المستهدف وهو 2 مليون.

وأشار إلى أن أكثر من 200 ألف مهاجر أفغاني غير شرعي سلموا أنفسهم إلى الشرطة من أجل مغادرة البلاد.

المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز

كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار غیر شرعی

إقرأ أيضاً:

الجزائر تقرر طرد المزيد من الموظفين الفرنسيين

استدعت الجزائر الأحد القائم بأعمال السفارة الفرنسية لإبلاغه بنيّتها طرد المزيد من الموظفين الرسميين الفرنسيين من أراضيها، بحسب ما كشفت مصادر دبلوماسية فرنسية الإثنين 12 مايو 2025.

وأفادت المصادر بأن الأشخاص المعنيين هم موظفون في مهام إسناد مؤقتة، من دون تحديد عددهم أو مهلة طردهم.

وفي هذا السياق، أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو أن فرنسا ستردّ "بشكل فوري" و"حازم" و"متناسب" على قرار الجزائر "غير المفهوم".

ولم يصدر بعد أيّ بيان رسمي في هذا الصدد عن وزارة الخارجية الجزائرية، غير أن وكالة الأنباء الجزائرية أوردت أن سلطات البلاد طلبت "من القائم بالأعمال بالسفارة الفرنسية لدى الجزائر... بترحيل فوري لجميع الموظفين الفرنسيين الذين تم تعيينهم في ظروف مخالفة للإجراءات المعمول بها".

وأشارت الوكالة إلى أن "هذا الاستدعاء في أعقاب تسجيل تجاوزات جسيمة ومتكررة من قبل الجانب الفرنسي، تمثلت في الإخلال الصريح بالإجراءات المعمول بها والمتعارف عليها في مجال تعيين الموظفين ضمن التمثيليات الدبلوماسية والقنصلية الفرنسية المعتمدة لدى الجزائر".

وأوضحت الوكالة انه "خلال الفترة الأخيرة، رصدت المصالح المختصة تعيين ما لا يقل عن خمسة عشر موظفا فرنسيا لمباشرة مهام دبلوماسية أو قنصلية فوق التراب الجزائري، دون أن تستوفى بشأنهم الإجراءات الواجبة، المتمثلة في الإبلاغ الرسمي المسبق أو طلب الاعتماد، كما تقتضيه الأعراف والاتفاقيات الدولية ذات الصلة".

كما ذكرت السلطات الجزائرية أن باريس قامت بتعطيل مسار اعتماد قنصلين عامين جزائريين معينين بباريس ومرسيليا، إلى جانب سبعة قناصل آخرين، الذين لا يزالون في انتظار استكمال إجراءات اعتمادهم منذ أكثر من خمسة أشهر.

كانت السلطات الجزائرية قد اعتبرت منتصف نيسان/ابريل اثني عشر موظفا فرنسيا من وزارة الداخلية أشخاصا غير مرغوب فيهم، وكانوا قد اضطروا لمغادرة الجزائر خلال 48 ساعة. وبررت الجزائر قرارها حينها بأنه رد على اعتقال فرنسا، وثم احتجاز، موظف قنصلي جزائري.

ردت فرنسا حينها باتخاذها قرار طرد 12 موظفا قنصليا جزائريا واستدعاء السفير الفرنسي في الجزائر ستيفان روماتي للتشاور.

والأحد أكد وزير الخارجية الفرنسي أن العلاقات بين باريس والجزائر لا تزال "مجمدة تماما" منذ قيام الجزائر بطرد اثني عشر موظفا منتصف نيسان/أبريل ورد فرنسا بإجراء مماثل، كما جاء في مقابلة مع فرانس إنتر/فرانس تلفزيون/صحيفة لوموند.

 

مقالات مشابهة

  • الجزائر تقرر طرد المزيد من الموظفين الفرنسيين
  • حماية المستهلك في حمص تنظم أكثر من 700 ضبط مخالفات تموينية منذ بداية العام
  • أكثر من (45) مليون دولار استيرادات العراق من اللحوم الاسترالية خلال العام الماضي
  • عجز الطاقة يظهر مبكرًا في إيران… 5 أسباب
  • المحادثات بين إيران والولايات المتحدة بشأن البرنامج النووي الإيراني تضمنت “أفكارا قيمة”
  • مأساة في المتوسط: وفاة ثلاثة مهاجرين بينهم طفلان خلال عبور من ليبيا إلى إيطاليا
  • متحدث النقل: سجلنا أكثر من 23 مليون راكب بالحافلات خلال الربع الأول 2025
  • التربية: أكثر من 900 ألف طالب يبدأون امتحانات نهاية العام
  • أكثر من 30 ألف ساعة.. الشؤون الإسلامية بالجوف تعزّز من جهودها خلال الربع الأول من العام
  • أكثر من 23 مليون راكب في مشاريع النقل العام بالحافلات خلال الربع الأول من 2025